هل تؤسس السلطة الفلسطينية حزبًا جديدًا في إسرائيل؟

رام الله - دنيا الوطن
أكدت صحيفة (هآرتس) أن نشطاء في الأحزاب العربية، يحاولون تسريع المفاوضات من أجل إعادة تشكيل قائمة مشتركة لخوض الانتخابات.
ويأتي ذلك بعدما نشر في الصحيفة، من مزاعم بأن السلطة الفلسطينية، تعمل على تأسيس حزب جديد أو تعزيز حزب (ميرتس).
وأضافت، أنه في محاولة لتعزيز التعاون الجديد، التقى في معهد جفعات حبيبة، الاثنين الماضي، رؤساء سلطات محلية، وممثلو المجتمع المدني، وناشطيون في منظمات السلام، الذين يحافظ بعضهم على اتصال دائم بلجنة التواصل، ومن المتوقع أن تجتمع المجموعة مرة أخرى في الأيام المقبلة، من أجل صياغة موقف بشأن كيفية التنافس في الانتخابات المقبلة.
أحد الناشطين المعنيين، وهو رئيس الكنيست السابق، أبراهام بورغ، الذي أكد أنه شريك في هذه الخطوة، لكنه لم يحضر اللقاء في جفعات حبيبة، مؤكدًا أنه لا يوجد أي تدخل للسلطة الفلسطينية.
وقال: "أنا أفعل ما أعتقد أنه جيد من أجل المساواة في المواطنة والشراكة الحقيقية.. إذا كان ذلك مفيدًا للفلسطينيين، أو للأوروبيين، أو للأميركيين، فما هو الفضل من ذلك؟" ووفقًا لبورغ، فإن "الحاجة هي إلى إطار عمل قائم على شراكة يهودية عربية حقيقية، لا توفره حالياً لا ميرتس ولا الجبهة.
أكدت صحيفة (هآرتس) أن نشطاء في الأحزاب العربية، يحاولون تسريع المفاوضات من أجل إعادة تشكيل قائمة مشتركة لخوض الانتخابات.
ويأتي ذلك بعدما نشر في الصحيفة، من مزاعم بأن السلطة الفلسطينية، تعمل على تأسيس حزب جديد أو تعزيز حزب (ميرتس).
وأضافت، أنه في محاولة لتعزيز التعاون الجديد، التقى في معهد جفعات حبيبة، الاثنين الماضي، رؤساء سلطات محلية، وممثلو المجتمع المدني، وناشطيون في منظمات السلام، الذين يحافظ بعضهم على اتصال دائم بلجنة التواصل، ومن المتوقع أن تجتمع المجموعة مرة أخرى في الأيام المقبلة، من أجل صياغة موقف بشأن كيفية التنافس في الانتخابات المقبلة.
أحد الناشطين المعنيين، وهو رئيس الكنيست السابق، أبراهام بورغ، الذي أكد أنه شريك في هذه الخطوة، لكنه لم يحضر اللقاء في جفعات حبيبة، مؤكدًا أنه لا يوجد أي تدخل للسلطة الفلسطينية.
وقال: "أنا أفعل ما أعتقد أنه جيد من أجل المساواة في المواطنة والشراكة الحقيقية.. إذا كان ذلك مفيدًا للفلسطينيين، أو للأوروبيين، أو للأميركيين، فما هو الفضل من ذلك؟" ووفقًا لبورغ، فإن "الحاجة هي إلى إطار عمل قائم على شراكة يهودية عربية حقيقية، لا توفره حالياً لا ميرتس ولا الجبهة.
التعليقات