جمعية المجتمع الفاضل للتنمية تختتم مشروع كسوة العيد للأسر الفقيرة في العاصمة صنعاء
رام الله - دنيا الوطن
إختتمت جمعية المجتمع الفاضل للتنمية، مشروع كسوة العيد لصالح الأسر الفقيرة في العاصمة صنعاء، والذي إستهدف ما يربو على ألف طفل جرى توزيع الملابس عليهم،وذلك ضمن جهود الجمعية، ومبادراتها الخيرية وأعمالها الإنسانية، للتخفيف من معاناة الأهالي، جراء الأزمة الإنسانية والحصار المطبق والعدوان الهمجي، الذي تتعرض له بلادنا من قبل دول تحالف العدوان.
وأكد الشيخ عمار المحفدي -رئيس الجمعية-: إن المشروع الذي نظمته الجمعية بالتعاون مع مؤسسة للناس للإستجابة الإنسانية، إستهدف عدداً من العوائل الفقيرة والمتضررة، في العاصمة صنعاء، بكسوة عيد الفطر المبارك، والتي تُقدر بحوالي (1.000) حالة، وذلك في ظل أوضاع اقتصادية سيئة تمر بها كثير من الأسر والعائلات.
وأشار الشيخ المحفدي إلى أنه وبمناسبة عيد الفطر المبارك، وضمن المبادرات الإجتماعية التي تقوم بها الجمعية، فقد جرى تنظيم مشروع كسوة العيد، وذلك في إطار حرص الجمعية والمؤسسة، على ترسيخ مفهوم التكافل الإجتماعي بين أفراد
المجتمع كافة.
وأضاف: إن المشروع، يهدف إلى إعانة فئات الأسر الأكثر فقراً والأشد إحتياجاً، والتخفيف عن كاهلها، وذلك تحقيقاً لمبدأ التكافل والتضامن الإجتماعي بين جميع أطراف المجتمع، بالإضافة إلى إدخال البهجة والسرور إلى نفوسهم ومشاركتهم فرحة العيد من خلال توفير الكسوة لهم.
إختتمت جمعية المجتمع الفاضل للتنمية، مشروع كسوة العيد لصالح الأسر الفقيرة في العاصمة صنعاء، والذي إستهدف ما يربو على ألف طفل جرى توزيع الملابس عليهم،وذلك ضمن جهود الجمعية، ومبادراتها الخيرية وأعمالها الإنسانية، للتخفيف من معاناة الأهالي، جراء الأزمة الإنسانية والحصار المطبق والعدوان الهمجي، الذي تتعرض له بلادنا من قبل دول تحالف العدوان.
وأكد الشيخ عمار المحفدي -رئيس الجمعية-: إن المشروع الذي نظمته الجمعية بالتعاون مع مؤسسة للناس للإستجابة الإنسانية، إستهدف عدداً من العوائل الفقيرة والمتضررة، في العاصمة صنعاء، بكسوة عيد الفطر المبارك، والتي تُقدر بحوالي (1.000) حالة، وذلك في ظل أوضاع اقتصادية سيئة تمر بها كثير من الأسر والعائلات.
وأشار الشيخ المحفدي إلى أنه وبمناسبة عيد الفطر المبارك، وضمن المبادرات الإجتماعية التي تقوم بها الجمعية، فقد جرى تنظيم مشروع كسوة العيد، وذلك في إطار حرص الجمعية والمؤسسة، على ترسيخ مفهوم التكافل الإجتماعي بين أفراد
المجتمع كافة.
وأضاف: إن المشروع، يهدف إلى إعانة فئات الأسر الأكثر فقراً والأشد إحتياجاً، والتخفيف عن كاهلها، وذلك تحقيقاً لمبدأ التكافل والتضامن الإجتماعي بين جميع أطراف المجتمع، بالإضافة إلى إدخال البهجة والسرور إلى نفوسهم ومشاركتهم فرحة العيد من خلال توفير الكسوة لهم.
التعليقات