التجمع الفلسطيني للوطن والشتات يدعو لمواجهة مؤتمر البحرين
رام الله - دنيا الوطن
أكد الأمين العام للتجمع الفلسطيني للوطن والشتات، محمد شريم إن يوم القدس العالمي هو دعوة لإعلان النفير للأمة العربية و الإسلامية لإيقاظها من سباتها و إن القدس أرض عربية محتلة لا يجوز الإستيلاء عليها هذا ما تؤكد عليه كل القوانين و الشرائع الدولية و بقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس و اعتبارها عاصمة لدولة الإحتلال الذي عجز عن تغير هوية المدينة و انتماء أهلها.
و أشار شريم إلى الأخطار التي تهدد مدينة القدس و يتمثل في مشاريع التهويد التي تنفذها قوات الاحتلال و تغير الوجه الديمغرافي و الجغرافي للمدينة وطمس هويتها و الإجهاز على وكالة الغوث الشاهد التاريخي و القانوني على النكبة الفلسطينيةالتي حدثت عام 1948.
و قال شريم: "إننا في الأمانة العامة للتجمع الفلسطيني للوطن و الشتات نؤكد إدانتنا لدول البحرين التي تستضيف الورشة الإقتصادية على أرضها و تمنح الاحتلال فرصته التاريخية للتطبيع مع بعض دول خليجية و عربية"، مضيفًا: "شعبنا لن يحرف بوصلته بل ستبقى قضية الإحتلال لفلسطين هي القضية المركزية كما هي للأمة العربية و الإسلامي".
وأكدت الأمانة العامة للتجمع الفلسطيني للوطن و الشتات، على ثبات عزيمة الشعب الفلسطيني في رفض الإحتلال و مقاومته.
وأضافت: نؤكد على أن الشعب الفلسطيني واحد موحد حول قضيتة المركزية ، كما نؤكد على حق العودة إلى أراضينا المحتلة عام 1948.
وأكد التجمع، على الوحدة الوطنية و إنهاء الإنقسام، وطالب الشعوب العربية للخروج ضد ورشة البحرين الإقتصادية التطبيعية، وإعلان النفير العام لإيقاظ الأمة العربية والإسلامية.
أكد الأمين العام للتجمع الفلسطيني للوطن والشتات، محمد شريم إن يوم القدس العالمي هو دعوة لإعلان النفير للأمة العربية و الإسلامية لإيقاظها من سباتها و إن القدس أرض عربية محتلة لا يجوز الإستيلاء عليها هذا ما تؤكد عليه كل القوانين و الشرائع الدولية و بقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس و اعتبارها عاصمة لدولة الإحتلال الذي عجز عن تغير هوية المدينة و انتماء أهلها.
و أشار شريم إلى الأخطار التي تهدد مدينة القدس و يتمثل في مشاريع التهويد التي تنفذها قوات الاحتلال و تغير الوجه الديمغرافي و الجغرافي للمدينة وطمس هويتها و الإجهاز على وكالة الغوث الشاهد التاريخي و القانوني على النكبة الفلسطينيةالتي حدثت عام 1948.
و قال شريم: "إننا في الأمانة العامة للتجمع الفلسطيني للوطن و الشتات نؤكد إدانتنا لدول البحرين التي تستضيف الورشة الإقتصادية على أرضها و تمنح الاحتلال فرصته التاريخية للتطبيع مع بعض دول خليجية و عربية"، مضيفًا: "شعبنا لن يحرف بوصلته بل ستبقى قضية الإحتلال لفلسطين هي القضية المركزية كما هي للأمة العربية و الإسلامي".
وأكدت الأمانة العامة للتجمع الفلسطيني للوطن و الشتات، على ثبات عزيمة الشعب الفلسطيني في رفض الإحتلال و مقاومته.
وأضافت: نؤكد على أن الشعب الفلسطيني واحد موحد حول قضيتة المركزية ، كما نؤكد على حق العودة إلى أراضينا المحتلة عام 1948.
وأكد التجمع، على الوحدة الوطنية و إنهاء الإنقسام، وطالب الشعوب العربية للخروج ضد ورشة البحرين الإقتصادية التطبيعية، وإعلان النفير العام لإيقاظ الأمة العربية والإسلامية.