فضل الله يناشد الفصائل الفلسطينة لتأكيد نهج الحوار والوحدة

رام الله - دنيا الوطن
ناشد رئيس لقاء الفكر العاملي السيد علي عبد اللطيف فضل الله "الفصائل الفلسطينة لتأكيد نهج الحوار والوحدة والاتفاق على الرؤية الوطنية المشتركة التي تعزز خيار المقاومة في مواجهة ارهاب الاحتلال والمشاريع الدولية المشبوهة التي تعمل على النيل من الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني".
وجدد الدعوة الى "المسؤولين في لبنان لعدم الانشغال بالحسابات الفئوية الضيقة والجدل السياسي العقيم، والاستماع لصرخة الناس التي تعبر عن وجعهم ومعاناتهم نتيجة تفاقم الازمات الاقتصادية والاجتماعية وتصاعد ازمة الثقة بالاداء السياسي الممعن بالاهمال والتقصير".
وطالب بالخطة الاصلاحية التي تعالج ازمة النظام السياسي الفاسد بكل ادواته وعناوينه وتفي بالوعود بعيداً عن عقلية البحث عن المكاسب والتوازنات الطائفية والمذهبية التي تنمو على حساب المصالح الوطنية".
وأكد "على التلازم بين اقرار الموازنة التي تضبط الهدر والانفاق وتمنع استباحة المال العام وبين الحرب على الفساد بعيداً عن الشعارات".
ودعا "لاسقاط المحميات السياسية والطائفية والمذهبية وكشف من اساء استعمال السلطة واستثمرها بهدف الإثراء الغير مشروع، ومن سكت على الارتكابات وعطل القوانين واستباح المؤسسات وغيب مشروع الدولة التي تقاسمتها القوى السياسية والمحاسيب".
ناشد رئيس لقاء الفكر العاملي السيد علي عبد اللطيف فضل الله "الفصائل الفلسطينة لتأكيد نهج الحوار والوحدة والاتفاق على الرؤية الوطنية المشتركة التي تعزز خيار المقاومة في مواجهة ارهاب الاحتلال والمشاريع الدولية المشبوهة التي تعمل على النيل من الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني".
وجدد الدعوة الى "المسؤولين في لبنان لعدم الانشغال بالحسابات الفئوية الضيقة والجدل السياسي العقيم، والاستماع لصرخة الناس التي تعبر عن وجعهم ومعاناتهم نتيجة تفاقم الازمات الاقتصادية والاجتماعية وتصاعد ازمة الثقة بالاداء السياسي الممعن بالاهمال والتقصير".
وطالب بالخطة الاصلاحية التي تعالج ازمة النظام السياسي الفاسد بكل ادواته وعناوينه وتفي بالوعود بعيداً عن عقلية البحث عن المكاسب والتوازنات الطائفية والمذهبية التي تنمو على حساب المصالح الوطنية".
وأكد "على التلازم بين اقرار الموازنة التي تضبط الهدر والانفاق وتمنع استباحة المال العام وبين الحرب على الفساد بعيداً عن الشعارات".
ودعا "لاسقاط المحميات السياسية والطائفية والمذهبية وكشف من اساء استعمال السلطة واستثمرها بهدف الإثراء الغير مشروع، ومن سكت على الارتكابات وعطل القوانين واستباح المؤسسات وغيب مشروع الدولة التي تقاسمتها القوى السياسية والمحاسيب".
وأشار "ان المس بحقوق الموظفين والعسكرين والعمال سينقل الازمة الى الشارع مما يؤدي الى مزيد من التفاقم والفوضى".
وطالب "بمحاسبة السارقين للمال العام والساكتين لأنهم شركاء في جريمة وطنية واحدة.
وطالب "بمحاسبة السارقين للمال العام والساكتين لأنهم شركاء في جريمة وطنية واحدة.
التعليقات