فريق مؤسسة كل البنات للتنمية AGF تستجيب لحالات النزوح الأخيرة

رام الله - دنيا الوطن
ما زالت حركة النزوح مستمرة من محافظة حجة إلى مديريتي الزيدية والمنيرة المجاورتين لها جغرافيا؛ هربا من الاشتباكات المسلحة والقصف العنيف منذ حوالي الشهرين.
ما زالت حركة النزوح مستمرة من محافظة حجة إلى مديريتي الزيدية والمنيرة المجاورتين لها جغرافيا؛ هربا من الاشتباكات المسلحة والقصف العنيف منذ حوالي الشهرين.
وأشارت بعض التقارير أن 420000 شخص نزحوا حتى 11 مارس 2019م، وينتشر هؤلاء النازحين فيما يزيد عن 300 تجمع للنازحين في مختلف مديريات الحديدة المجاورة.
وخلال الأيام الماضية دعت كتلة دعم مجتمعات النازحين وتنسيق المأوى الإنساني باليمن المنظمات العاملة في الميدان للاستجابة بتوفير الإيواء للكم الهائل من النازحين.
وخلال الأيام الماضية دعت كتلة دعم مجتمعات النازحين وتنسيق المأوى الإنساني باليمن المنظمات العاملة في الميدان للاستجابة بتوفير الإيواء للكم الهائل من النازحين.
وبدورها وضعت مؤسسة كل البنات للتنمية AGF خطة للاستجابة لهذا النزوح بالتنسيق مع الكتلة وبتمويل من وكالة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين UNHCR حيث قامت بحملة عاجلة لتوزيع 200 حقيبة إيوائية محسنة لحالات الطوارئ و 200 حقيبة مواد غير غذائية، ضمن خطة استجابة طارئة في مديريتي الزيدية والمنيرة بالحديدة.
وما يزال قسم كبير من النازحين الواصلين إلى المديريتين يعانون من حر الصيف مما يستدعي الحاجة إلى التدخل العاجل من المؤسسات الإنسانية لتأمين مأوى، وحقائب مواد غير غذائية على أقل تقدير.


وما يزال قسم كبير من النازحين الواصلين إلى المديريتين يعانون من حر الصيف مما يستدعي الحاجة إلى التدخل العاجل من المؤسسات الإنسانية لتأمين مأوى، وحقائب مواد غير غذائية على أقل تقدير.


التعليقات