الحركة الإسلامية تبادر لحملة إغاثة لمتضرري العدوان على غزة
رام الله - دنيا الوطن
أعلنت الجمعية الإسلامية لإغاثة الأيتام والمحتاجين التابعة للحركة الإسلامية عن حملة مساعدات إغاثية وطبية طارئة للأهل في قطاع غزة تحت اسم "غزة تستغيث فكن ممن يغيث"، وذلك استجابة للنداءات التي تصل من المستشفيات ومن الأهل
المحاصرين.
ودعت الجمعية أهلنا في الداخل الفلسطيني للتبرع بأموالهم لتوفير الطرود الغذائية وحزم الدواء للأهل المتضررين جراء العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة، حيث يبلغ ثمن الطرد الغذائي الواحد، أو ثمن حزمة الدواء 200 شيكل.
وفي مبادرة طيبة، تشجيعًا لأهلنا في الداخل على التبرع للأهل في غزة، "وطلبًا للبر والتوفيق وشفاءً للمريض، وحتى لا نأمر الناس بشيء ولا نأتي مثله"، فقد أعلن النائب عن الحركة الإسلامية د. منصور عباس، رئيس قائمة الموحدة والتجمع، عن نيته تخصيص معاشه الشهري الأول بعد الانتخابات لدعم مشاريع الإغاثة التي تنفق على الأيتام والمحتاجين والفقراء والمساكين ضمن حملة الإغاثة المعلنة من قبل جمعية الإغاثة.
أعلنت الجمعية الإسلامية لإغاثة الأيتام والمحتاجين التابعة للحركة الإسلامية عن حملة مساعدات إغاثية وطبية طارئة للأهل في قطاع غزة تحت اسم "غزة تستغيث فكن ممن يغيث"، وذلك استجابة للنداءات التي تصل من المستشفيات ومن الأهل
المحاصرين.
ودعت الجمعية أهلنا في الداخل الفلسطيني للتبرع بأموالهم لتوفير الطرود الغذائية وحزم الدواء للأهل المتضررين جراء العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة، حيث يبلغ ثمن الطرد الغذائي الواحد، أو ثمن حزمة الدواء 200 شيكل.
وفي مبادرة طيبة، تشجيعًا لأهلنا في الداخل على التبرع للأهل في غزة، "وطلبًا للبر والتوفيق وشفاءً للمريض، وحتى لا نأمر الناس بشيء ولا نأتي مثله"، فقد أعلن النائب عن الحركة الإسلامية د. منصور عباس، رئيس قائمة الموحدة والتجمع، عن نيته تخصيص معاشه الشهري الأول بعد الانتخابات لدعم مشاريع الإغاثة التي تنفق على الأيتام والمحتاجين والفقراء والمساكين ضمن حملة الإغاثة المعلنة من قبل جمعية الإغاثة.
التعليقات