عاجل

  • موقع إسرائيلي: تم إطلاع نتنياهو على تفاصيل الحدث الأمني في شمال غزة

  • وسائل إعلام إسرائيلية: القيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي بدأت تحقيقا في الحدث الذي وقع في شمال غزة

  • مواقع إخبارية إسرائيلية: في أعقاب الحدث الأمني في غزة تم تخصيص مواقع لهبوط مروحيات في عدة مستشفيات إسرائيلية

  • مسيّرة للاحتلال تطلق النار على البلدة القديمة في غزة

  • زوارق الاحتلال الحربية تطلق النار بشكل مكثف في بحر مدينة رفح جنوب قطاع غزة

  • تجدد الغارات الجوية والقصف المدفعي على مناطق متفرقة من مدينة غزة وشمال القطاع

ما هو فارق العمر الأنسب بين الزوجين؟

ما هو فارق العمر الأنسب بين الزوجين؟
تعبيرية
يظن كثيرون أنه من الأفضل أن يزيد الرجل عمرًا عن زوجته لضمان نجاح استمرار الحياة بينهما، فيما اختلفت الآراء حول الفارق العمري الأنسب بين الشريكين، ومن يجب أن يتفوق من الناحية العمرية.

استقرت العديد من الأبحاث العلمية حول أهمية العمر بين الزوجة والزوجة إذ تقع عليه أسباب منطقية وواقعية، ويؤثر بشكل كبير على التفاهم والانسجام والتواصل الفكري والمعرفي، ويلعب دورًا مهمًا في استمرار العلاقة الزوجية.

كما أن اختلاف الثقافات وفروق العادات بين المجتمعات تلعب دورًا مهمًا للغاية، في تحديد العمر بين الشريكين، إذ تجد أغلب السيدات في مجتمع ما يفضلن أن يتزوجن من رجال أكبر منهن عمرًا.

فيما أرجعت بعض الدراسات أفضلية قرب الأعمار بين المتزوجين، إذ لا يتجاوز الفارق أكثر من 5 سنوات، لما له من أهمية في تشابه الطرفين من حيث الأفكار والاهتمامات، وطرق التسلية والترفيه، والعادات.

وحسب الدراسات العلمية، الشعوب القديمة على سبيل المثال في فنلندا -في عصر ما قبل الصناعة- كانت غالبًا ما يفوق الرجال 15 عامًا عن الفتيات عند الزواج وذلك حرصًا على زيادة فرص البقاء. وقد ثبت علميًا أن ذلك الفارق العمري كان السبب في فرص نجاح الإنجاب.

وبحسب التقرير الذي نشره موقع "scientificamerican"، يفضل أن يكون الراجل أكبر من زوجته بحوالي 5 أو 6 سنوات وهو الفارق الأنسب بين الشريكين، والسن الأنسب لضمان فرص الإنجاب، أما عن الزواج من امرأة أكبر سنًا ثبت أنه العامل الأكثر ضررًا على نجاح الإنجاب.

التعليقات