رابطة الكتاب الأردنيين: فلسطين والقدس والجولان عربية رغم أنف ترامب
رام الله - دنيا الوطن
قالت أعضاء رابطة الكتاب الأردنيين فرع جرش: إن فلسطين والقدس والجولان عربية رغم أنف ترامب.
وأضافت الرابطة، نعبر نحن عن غضبنا واستنكارنا ورفضنا
لقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بسيادة الاحتلال، على مرتفعات الجولان السورية المحتلة، ونؤكد لترامب ومن يشاركه غباء المنهج وسفاهة الرأي أنَّ فلسطين من البحر إلى النهر عربية خالصة، وأنّ الجولان سورية عربية مهما طال الزمن وتكالبت علينا المحن.
وقالت: إنَّ أجيالنا التي دفعت من دمها ومستقبلها وحقها في الحياة والرفاه ثمنَ المؤامرات الوضيعة التي حاكها أمثال ترامب للأمة العربية لن تنسى حقوقها المشروعة والثابتة، وستقرأ التاريخ كلمة كلمة، وكما نبت أول حرف وأول كلمة في هذه الأرض؛ سينبت حقنا من جديد ويكون وبالاً على المتغطرسين والفجار المستكبرين الذين يتنكرون لأبسط قواعد المنطق والأخلاق.
وتابعت: إننا ندرك ما آل إليه حالنا من ضعف، وندرك أنَّ البيانات هي الحدّ الأدنى للتضامن مع الحقِّ والعدل، لكننا نعرف أيضاً أن الصمت قد يوحي باليأس والإحباط والقبول أحياناً، وهو ما لن يكونَ أبداً مهما اشتد الظلام.
وذكرت: "لذا، نؤمن أن واجبنا هو غرس قضيتنا العادلة في ضمير أجيالنا وعدم الاعتراف بسفاهات جبابرة العالم الذين يسمحون لأنفسهم التنازل عن حقوق غيرهم الثابتة مخالفين بذلك كلَّ مرجعية محترمة للإنسانية والحق والعدالة".
قالت أعضاء رابطة الكتاب الأردنيين فرع جرش: إن فلسطين والقدس والجولان عربية رغم أنف ترامب.
وأضافت الرابطة، نعبر نحن عن غضبنا واستنكارنا ورفضنا
لقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بسيادة الاحتلال، على مرتفعات الجولان السورية المحتلة، ونؤكد لترامب ومن يشاركه غباء المنهج وسفاهة الرأي أنَّ فلسطين من البحر إلى النهر عربية خالصة، وأنّ الجولان سورية عربية مهما طال الزمن وتكالبت علينا المحن.
وقالت: إنَّ أجيالنا التي دفعت من دمها ومستقبلها وحقها في الحياة والرفاه ثمنَ المؤامرات الوضيعة التي حاكها أمثال ترامب للأمة العربية لن تنسى حقوقها المشروعة والثابتة، وستقرأ التاريخ كلمة كلمة، وكما نبت أول حرف وأول كلمة في هذه الأرض؛ سينبت حقنا من جديد ويكون وبالاً على المتغطرسين والفجار المستكبرين الذين يتنكرون لأبسط قواعد المنطق والأخلاق.
وتابعت: إننا ندرك ما آل إليه حالنا من ضعف، وندرك أنَّ البيانات هي الحدّ الأدنى للتضامن مع الحقِّ والعدل، لكننا نعرف أيضاً أن الصمت قد يوحي باليأس والإحباط والقبول أحياناً، وهو ما لن يكونَ أبداً مهما اشتد الظلام.
وذكرت: "لذا، نؤمن أن واجبنا هو غرس قضيتنا العادلة في ضمير أجيالنا وعدم الاعتراف بسفاهات جبابرة العالم الذين يسمحون لأنفسهم التنازل عن حقوق غيرهم الثابتة مخالفين بذلك كلَّ مرجعية محترمة للإنسانية والحق والعدالة".
التعليقات