وزير الشباب والرياضة في لبنان: نُمر بمحاولات تعطيل الانجازات الميدانية
رام الله - دنيا الوطن
رأى وزير الشباب والرياضة في لبنان محمد فنيش: أننا نمر بمحاولات تعطيل الانجازات الميدانية التي تحققت إلى انجازات سياسية لمنع دولنا وشعوبنا من الاستقرار، ومنع بناء قدراتنا الذاتية، والاستفادة من ثرواتنا، وبالتالي فإن التحدي الأكبر المطلوب لمواجهة ما نتعرض له، هو أن نستقل بقرارنا وإرادتنا، ونتكامل مع إخواننا وأشقائنا في بناء قدرات اقتصادية من أجل أن نكون قادرين على مواجهة التحديات الخارجية، والدفاع عن حقوقنا، وانتزاعها من الاحتلال الذي يمثل عدواً مصيرياً يهدد كل دول المنطقة.
كلام الوزير فنيش جاء خلال رعايته حفل تكريم المعلمين والمعلمات الذي أقيم في مجمع الإمام الرضا في بلدة معركة، بحضور رئيس بلدية معركة عادل سعد، وعدد من الفعاليات والشخصيات التربوية والثقافية والاجتماعية، وحشد من الأساتذة المكرمين.
وشدد على ضرورة أن تستمر القوى الفاعلة والأساسية في مشروع بناء استعادة مشروع الدولة، وتحمّل مسؤولياتنا كشركاء في حكومة وحدة وطنية لإدارة شؤون الناس والتصدي لحاجياتهم، بدءاً من مواجهة الهدر ومكافحة الفساد كخطوات أساسية في تصحيح المالية العامة، وكذلك في استعادة النمو الاقتصادي وتأمين فرص العمل من أجل تلبية كل صاحب حق، فضلاً عن رسم خطة اقتصادية لها أولوياتها، تنطلق من بناء اقتصاد منتج يمكّن اللبنانيين من الاستفادة من قدراتهم ومواردهم البشرية الغنية جداً، كما من مواردهم الطبيعية التي ستأتي لاحقاً.
وختم بالقول المهم أن نحرص على الحفاظ على الاستقرار، ونستمر في سياسة التعاون كشركاء، وننفذ ما نعلنه للناس من تصدينا للفساد ومكافحته، ليس فقط بالمواقف والشعارات، وإنما بالإجراءات والتشريعات والقرارات، وتفعيل أجهزة الرقابة ودور القضاء.
وتخلل الاحتفال قصائد شعرية للشاعر وهيب عجمي تحدثت عن دور المعلم في تربية الأجيال، فضلاً عن المقاومة وانتصاراتها التي تحققت في مواجهة الاحتلال.
رأى وزير الشباب والرياضة في لبنان محمد فنيش: أننا نمر بمحاولات تعطيل الانجازات الميدانية التي تحققت إلى انجازات سياسية لمنع دولنا وشعوبنا من الاستقرار، ومنع بناء قدراتنا الذاتية، والاستفادة من ثرواتنا، وبالتالي فإن التحدي الأكبر المطلوب لمواجهة ما نتعرض له، هو أن نستقل بقرارنا وإرادتنا، ونتكامل مع إخواننا وأشقائنا في بناء قدرات اقتصادية من أجل أن نكون قادرين على مواجهة التحديات الخارجية، والدفاع عن حقوقنا، وانتزاعها من الاحتلال الذي يمثل عدواً مصيرياً يهدد كل دول المنطقة.
كلام الوزير فنيش جاء خلال رعايته حفل تكريم المعلمين والمعلمات الذي أقيم في مجمع الإمام الرضا في بلدة معركة، بحضور رئيس بلدية معركة عادل سعد، وعدد من الفعاليات والشخصيات التربوية والثقافية والاجتماعية، وحشد من الأساتذة المكرمين.
وشدد على ضرورة أن تستمر القوى الفاعلة والأساسية في مشروع بناء استعادة مشروع الدولة، وتحمّل مسؤولياتنا كشركاء في حكومة وحدة وطنية لإدارة شؤون الناس والتصدي لحاجياتهم، بدءاً من مواجهة الهدر ومكافحة الفساد كخطوات أساسية في تصحيح المالية العامة، وكذلك في استعادة النمو الاقتصادي وتأمين فرص العمل من أجل تلبية كل صاحب حق، فضلاً عن رسم خطة اقتصادية لها أولوياتها، تنطلق من بناء اقتصاد منتج يمكّن اللبنانيين من الاستفادة من قدراتهم ومواردهم البشرية الغنية جداً، كما من مواردهم الطبيعية التي ستأتي لاحقاً.
وختم بالقول المهم أن نحرص على الحفاظ على الاستقرار، ونستمر في سياسة التعاون كشركاء، وننفذ ما نعلنه للناس من تصدينا للفساد ومكافحته، ليس فقط بالمواقف والشعارات، وإنما بالإجراءات والتشريعات والقرارات، وتفعيل أجهزة الرقابة ودور القضاء.
وتخلل الاحتفال قصائد شعرية للشاعر وهيب عجمي تحدثت عن دور المعلم في تربية الأجيال، فضلاً عن المقاومة وانتصاراتها التي تحققت في مواجهة الاحتلال.
التعليقات