المشاركون في العرس الجماعي اللبناني العربي يشكرون الرئيس على هذه المبادرة
رام الله - دنيا الوطن
توجّه المشاركون في "العرس الجماعي اللبناني - الفلسطيني - العربي" وعائلاتهم بالشكر إلى السيّد الرئيس محمود عباس على تحقيق هذه الأمنية الغالية، بتمكينهم من الزواج.
وعبّرت الفاعليات اللبنانية والفلسطينية في برنامج "من بيروت" عبر شاشة تلفزيون فلسطين، عن خالص الامتنان للسيد الرئيس، لحرصه على إقامة هذا العرس للمرّة الأولى في لبنان، تجسيداً للروابط بين الشعبين الشقيقين، والذي ضم 392 عريساً وعروساً (196 كوبل) فلسطينيين ولبنانيين وسوريين ومصريين، زفوا في "صالة لاسال" عند مدخل صيدا الشمالي - الأوّلي بحضور حشد غفير.
بدورها قالت عضو المجلس الثوري لحركة "فتح" آمنة جبريل:" إن الرئيس محمود عباس قد أدخل الفرح والسعادة إلى قلوب 392 عروساً وعريساً، و إلى قلوب عائلاتهم وأقاربهم، ولا شك في أنّها مبادرة كريمة ومباركة أنْ يُقام هذا العرس الوطني الكبير اللبناني - الفلسطيني، لهذا العدد الكبير من الشباب والشابات، وهو رسالة واضحة بأنّ سيادة الرئيس لا ينسى شعبه.
التنسيق والتعاون بين سفارة فلسطين وقيادة الساحة لحركة "فتح" وإقليم حركة "فتح" في لبنان والمناطق التنظيمية واللجان الشعبية والمنظّمات الشعبيةموضحة أنه تم البدء بشكل تسلسلي من الحالات التي تعاني من أوضاع اجتماعية صعبة من ذوي الدخل المحدود، مشيرة إلى وعد الرئيس بأنْ تتكرر هذه التجربة وأن يتم إقامة عرس أخر.
وأشارت جبريل إلى تقديم الرئيس مبادرات عديدة، على كافة الأصعدة الاقتصادية والصحة والتعليم الجامعي والتكافل الأسري،ساهمت في حل مشاكل اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، واستفادة ما يقارب الــــ 17 ألف مستفيد.
من جهته وجّه أمين عام "التنظيم الشعبي الناصري" النائب الدكتور أسامة سعد التحية إلى الرئيس محمود عباس لرعايته "العرس الجماعي اللبناني - الفلسطيني"، مؤكداً أنّ هذه المبادرة الكبيرة والمهمة التي يرعاها فخامة الرئيس هي محل تقدير واحترام من الجميع.
وشدّد سعد على "أهمية إقرار الحقوق الإنسانية والاجتماعية للشعب الفلسطيني، وقال:" نحن على الدوام داخل المجلس وخارجه نطالب ونضغط باتجاه إقرار هذه الحقوق، فهي تعزّز نضال الشعب الفلسطيني من أجل الاستمرار حتى تحقيق أهدافه الوطنية ".
وأكد النائب سعد أنّ "القيادة الفلسطينية برئاسة فخامة الرئيس محمود عباس تمكّنت من تحقيق إنجازات كبيرة على المستوى الدولي، ومنها رئاسة "مجموعة 77 والصين"، وهي مجموعة كبيرة ومؤثّرة في القرار الدولي، معتبراً ذلك إنجاز كبير لمصلحة الشعب الفلسطيني، في ظل ما تحاول الإدارة الأمريكية التريوج له وما يسمى "صفقة القرن".
توجّه المشاركون في "العرس الجماعي اللبناني - الفلسطيني - العربي" وعائلاتهم بالشكر إلى السيّد الرئيس محمود عباس على تحقيق هذه الأمنية الغالية، بتمكينهم من الزواج.
وعبّرت الفاعليات اللبنانية والفلسطينية في برنامج "من بيروت" عبر شاشة تلفزيون فلسطين، عن خالص الامتنان للسيد الرئيس، لحرصه على إقامة هذا العرس للمرّة الأولى في لبنان، تجسيداً للروابط بين الشعبين الشقيقين، والذي ضم 392 عريساً وعروساً (196 كوبل) فلسطينيين ولبنانيين وسوريين ومصريين، زفوا في "صالة لاسال" عند مدخل صيدا الشمالي - الأوّلي بحضور حشد غفير.
بدورها قالت عضو المجلس الثوري لحركة "فتح" آمنة جبريل:" إن الرئيس محمود عباس قد أدخل الفرح والسعادة إلى قلوب 392 عروساً وعريساً، و إلى قلوب عائلاتهم وأقاربهم، ولا شك في أنّها مبادرة كريمة ومباركة أنْ يُقام هذا العرس الوطني الكبير اللبناني - الفلسطيني، لهذا العدد الكبير من الشباب والشابات، وهو رسالة واضحة بأنّ سيادة الرئيس لا ينسى شعبه.
التنسيق والتعاون بين سفارة فلسطين وقيادة الساحة لحركة "فتح" وإقليم حركة "فتح" في لبنان والمناطق التنظيمية واللجان الشعبية والمنظّمات الشعبيةموضحة أنه تم البدء بشكل تسلسلي من الحالات التي تعاني من أوضاع اجتماعية صعبة من ذوي الدخل المحدود، مشيرة إلى وعد الرئيس بأنْ تتكرر هذه التجربة وأن يتم إقامة عرس أخر.
وأشارت جبريل إلى تقديم الرئيس مبادرات عديدة، على كافة الأصعدة الاقتصادية والصحة والتعليم الجامعي والتكافل الأسري،ساهمت في حل مشاكل اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، واستفادة ما يقارب الــــ 17 ألف مستفيد.
من جهته وجّه أمين عام "التنظيم الشعبي الناصري" النائب الدكتور أسامة سعد التحية إلى الرئيس محمود عباس لرعايته "العرس الجماعي اللبناني - الفلسطيني"، مؤكداً أنّ هذه المبادرة الكبيرة والمهمة التي يرعاها فخامة الرئيس هي محل تقدير واحترام من الجميع.
وشدّد سعد على "أهمية إقرار الحقوق الإنسانية والاجتماعية للشعب الفلسطيني، وقال:" نحن على الدوام داخل المجلس وخارجه نطالب ونضغط باتجاه إقرار هذه الحقوق، فهي تعزّز نضال الشعب الفلسطيني من أجل الاستمرار حتى تحقيق أهدافه الوطنية ".
وأكد النائب سعد أنّ "القيادة الفلسطينية برئاسة فخامة الرئيس محمود عباس تمكّنت من تحقيق إنجازات كبيرة على المستوى الدولي، ومنها رئاسة "مجموعة 77 والصين"، وهي مجموعة كبيرة ومؤثّرة في القرار الدولي، معتبراً ذلك إنجاز كبير لمصلحة الشعب الفلسطيني، في ظل ما تحاول الإدارة الأمريكية التريوج له وما يسمى "صفقة القرن".
التعليقات