"كريم"... تجربة نقل آمن ومريح تُسهم في تنظيم حياة العائلات في غزة

"كريم"... تجربة نقل آمن ومريح تُسهم في تنظيم حياة العائلات في غزة
رام الله - دنيا الوطن
 رضى كبير يبديه المواطنون الذين يتعاملون مع شركة “كريم” في تنقلاتهم ورحلاتهم في قطاع غزة، فهم يشعرون بالراحة والأمان مع “كريم”، لا سيما أن شركة كريم تحرص على استخدام المركبات الحديثة والمريحة والتي تشمل شروط السلامة في أسطولها، وتوظيف كباتن ضمن معايير وشروط محددة، وبعد تدريب مكثف يخضع له الكباتن في آداب التعامل مع الزبائن والالتزام بقوانين السير والسلامة المرورية.

كما وضعت الشركة نظام رقابة مُحكم يعتمد على تمكين الزبائن من تقييم الكباتن، واستقبال الملاحظات والشكاوى عبر تطبيق “كريم”، واخذ من ملاحظات الزبائن بعين الاعتبار، لتقوم الشركة باتخاذ الإجراءات المناسبة للتعامل معها، ومخاطبة الكباتن وتحفيزهم على تحسين أدائهم وضمان تقديم خدمة متميزة للزبائن.

ومنذ انطلاق خدماتها في قطاع غزة، أحدثت الشركة نقلة نوعية في مفهوم خدمة النقل المتطورة والمميزة، وحقّقت ارتفاعاً في نسبة إقبال ورضى الزبائن والعائلات التي ازدادت نسبة استخدامها لتطبيق وخدمات “كريم”، كما ارتفعت نسبة المواطنات والأمهات الغزيات اللاتي يستخدمن “كريم” في تنقلاتهن ونقل أطفالهن، لاسيما مع توفر نظام التتبع للمركبة، والبيانات الكاملة للكباتن، ما يجعل الرحلة مع “كريم” أكثر آماناً وراحةً.

وتروي سهير الوزير التي تستخدم “كريم” في تنقلاتها، تجربتها مع “كريم”، وتؤكد أنها تشعر بالراحة والأمان، لا سيما أن “كريم” هي شركة مشهود لها في الالتزام بخدمات النقل ذات الجودة، وبمعايير الأمان والسلامة المرورية، فيشعر من يستخدم التطبيق والمواصلات بالأمان التام. 

وتضيف أن استخدام تطبيق كريم سهل جداً مما يشجع المواطن على استخدامه وتجربة النقل مع “كريم”. 

وتؤكد الوزير أنّ خدمة “كريم” ساهمت في تغيير وتنظيم نمط حياتها بشكل أفضل، وتقول أنه وعلى الرغم من أن وجود شركة كريم في غزة شكل تحدياً كبيراً باستمرارية خدماتها، لكنها اليوم أثبتت قدرتها على النجاح ومواصلة تقديم خدمات نقل حديثة وآمنة للعائلات الفلسطينية. وأبدت الوزير ارتياحها في مواصلة نقل أطفالها لوحدهم مع “كريم” لأن التعامل مع الشركة مريح وآمن.

وتعبّر الوزير عن ثقتها في “كريم” وترى أن التعامل مع كريم يشعرها بالأمان التام والراحة، فبالإضافة إلى الثقة التي تولد الراحة والأمان، فإن وجود خدمة الرصد والتتبع للرحلات، يزيد مصداقية هذه الثقة، إضافة إلى التزام الكباتن بدقة المواعيد، وسهولة استخدام تطبيق “كريم”، مما يشجعها على مواصلة استخدام “كريم” في تنقلاتها وتنقل أولادها. وتؤكد الوزير رضاها على أداء كباتن كريم، فهي لم تصادف أي سلوك غير لائق، بل على العكس تماماً، فهى ترى أن تعاملهم مريح جداً لاسيما التزامهم بالأخلاق وبمعايير المهنة.

من ناحيتها، تؤكد أمل خرما أنها تشعر بالراحة والأمان في تعاملها مع شركة “كريم”، سيما أنها قادرة على تتبع خط سير الرحلات من خلال نظام التتبع الآمن. ولثقتها باستخدام “كريم” والمعايير التي يلتزم بها الكباتن؛ تعتمد خرما على “كريم” في نقل أبنائها وحدهم من وإلى المدرسة، فهي تشعر بالأمان على نفسها وأولادها في التنقل مع “كريم”، لاسيما بسبب توفر البيانات الكاملة عن السائق. وتؤكد أنها منذ استخدامها “كريم” لمست الفرق في التنقل مع “كريم”، خاصة فيما يخص أداء الكباتن، وتعاملهم اللائق مع الركاب والتزامهم بقوانين السير والسلامة المرورية، مما يوفر جو من الراحة والأمان أثناء التنقل. وتبدي خرما ارتياحها باستخدام تطبيق “كريم” والذي يتسم بالسهولة في توضيح البيانات وحجز التنقلات، وتوفير كل البيانات للكباتن.

ومنذ انطلاق خدماتها في قطاع غزة، يعتمد نعمان القيشاوي على استخدام “كريم” في تنقلاته وفي تنقلات عائلته، فهو يؤكد أن تجربته مع “كريم” أكد له أنها خدمة آمنة ومريحة، بالإضافة إلى تعامل الكباتن واحترامهم للراكب والتزامهم بقوانين السير والسلامة المرورية، هذا إلى جانب توفر تطبيق سهل الاستخدام مقدماً كافة المعلومات عن المركبة والكابتن وسير الرحلة، مما يوفر الشعور بالأمان أكثر، خاصة إذا ما احتاج إلى نقل الأطفال وحدهم باستخدام “كريم”.

من جانبها، تقول نادية عبد الواحد أنها مرتاحة جداً في التعامل مع شركة “كريم” في تنقلاتها، وتصف انطباعها عن الخدمة بأنها ممتازة، بدءاً من استخدام التطبيق السهل والبسيط جداً، ومروراً بالتزام الكابتن بالأخلاق وبالذوق الرفيع في التعامل مع الراكب والتزامه بقوانين السير. وتؤكد عبد الواحد أن “كريم” ساهمت في تنظيم حياتها بشكل أفضل، لاسيما مع توفير الخصومات والعروض المشجعة التي كان لها الأثر الواضح في ترتيب رحلاتها وتنقلاتها، وتوفر عنصري الأمان واحترام خصوصية الراكب أثناء التنقل مع “كريم” والتي تقدم خدمة النقل المتميزة على مدار 24 ساعة. وترى عبد الواحد أن أبرز ميزة يوفرها التعامل مع “كريم” كسيدة؛ هي الأمان والراحة في الرحلات، فهي تعتمد على “كريم” في توصيل أولادها وحدهم من وإلى والمدرسة، بالإضافة إلى استخدام “كريم” في تنقلاتها بشكل آمن ومريح.

وتسعى شركة “كريم” إلى تقديم تجربة جديدة ومميزة في النقل، عبر غرس مفهومها الفريد في توفير خدمات نقل تراعي احتياجات الزبائن، وتسهم في تحسين مستوى الحياة خاصة في ظل الظروف الاقتصادية والمعيشية الصعبة. 

وتحرص الشركة على وضع كافة الضوابط والمعايير التي تكفل تقديم خدمة آمنة ومريحة وذات جودة رفيعة يستحقها الزبائن والعائلات الفلسطينية، وذلك عبر توظيف التكنولوجيا وباستخدام تطبيقات سهلة الاستخدام وتطوير مهارات وقدرات الكباتن في خدمة الزبائن وتوفير وسائل الراحة والأمان لهم، لتكرّس “كريم” بذلك عهداً جديداً من خدمات النقل في فلسطين، ونقل تجربتها الريادية في أسواق المنطقة إلى فلسطين، حاملةً معها رؤيتها الخاصة في توظيف الريادة لخدمة المجتمعات ودعم اقتصادات المنطقة.

التعليقات