زكي: 54 عام من النضال ولا زلنا على الثوابت الوطنية الفلسطينية
رام الله - دنيا الوطن
بحضور عباس زكي عضو اللجنة المركزية لحركة فتح المفوض العام للعلاقات العربية والصين الشعبية أحيت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح إقليم شمال الخليل وبمشاركة رسمية وشعبية، وخلال مهرجان حاشد في بلدة بني نعيم ، الذكرى الرابعة والخمسين لانطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة ( انطلاقة حركة فتح) وإيقاد الشعلة,
وقال زكي في كلمته إن حركة فتح التي انطلقت 1/1/1965 بمبادئها وأهدافها لن تحيد عنها رغم الضغوطات والمؤامرات الكونية على القضية الفلسطينية وهي مصممة على تحقيق أحلام وتطلعات الشعب الفلسطيني بنيل الحرية والاستقلال وإقامة الدولة وعاصمتها القدس الشريف
وتابع زكي إن 54 عاما من النضال والبوصلة لم تنحرف يوما عن الثوابت الوطنية التي عمدت بدماء الشهداء والأسرى والجرحى
وأكد زكي إن ذكرى انطلاقة الثورة هي عيد وطني للشعب الفلسطيني وان كل من يعيق أو يمنعها يتساوق مع سياسة الاحتلال التي تهدف إلى إفراغ الشعب الفلسطيني من مضمونة النضالي , من اجل تمرير صفقة القرن التي يستمر النضال من اجل إسقاطها .
ونوة زكي أنة لا يمكن لأي عربي او فلسطيني يقبل التنازل عن القدس أو يفرط بها فهي مسرى النبي محمد وقيامة السيد المسيح وبوابة الأرض إلى السماء مشددا على قدسية الاسم والجغرافيا في القدس وان الشعب الفلسطيني وفي مقدمته القيادة ستدافع عنها مهما بلغت التحديات
وأشار إلى العديد من الانجازات العظيمة التي حققتها منظمة التحرير في المحافل الدولية والأمم المتحدة وخاصة الاعتراف الدولي بدولة فلسطين بصفة مراقب ودخول العديد من المنظمات الدولية . وترأس فلسطين للمجموعة 77+الصين والبالغ عددها 134 دولة كاملة العضوية يقودها الرئيس الفلسطيني لها دلالات هامة .
وأكد زكي على ضرورة الوحدة فلا مستقبل في الفصل بين الضفة وغزة وبين مجموع الفصائل الفلسطينية العاملة من اجل التحرير وحق العودة.
وعاهد زكي باسم فتح الشعب الفلسطيني العظيم بتحقيق حلم شعبنا مهما كانت التحديات والعقباتوحجم المتأمرين.
بحضور عباس زكي عضو اللجنة المركزية لحركة فتح المفوض العام للعلاقات العربية والصين الشعبية أحيت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح إقليم شمال الخليل وبمشاركة رسمية وشعبية، وخلال مهرجان حاشد في بلدة بني نعيم ، الذكرى الرابعة والخمسين لانطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة ( انطلاقة حركة فتح) وإيقاد الشعلة,
وقال زكي في كلمته إن حركة فتح التي انطلقت 1/1/1965 بمبادئها وأهدافها لن تحيد عنها رغم الضغوطات والمؤامرات الكونية على القضية الفلسطينية وهي مصممة على تحقيق أحلام وتطلعات الشعب الفلسطيني بنيل الحرية والاستقلال وإقامة الدولة وعاصمتها القدس الشريف
وتابع زكي إن 54 عاما من النضال والبوصلة لم تنحرف يوما عن الثوابت الوطنية التي عمدت بدماء الشهداء والأسرى والجرحى
وأكد زكي إن ذكرى انطلاقة الثورة هي عيد وطني للشعب الفلسطيني وان كل من يعيق أو يمنعها يتساوق مع سياسة الاحتلال التي تهدف إلى إفراغ الشعب الفلسطيني من مضمونة النضالي , من اجل تمرير صفقة القرن التي يستمر النضال من اجل إسقاطها .
ونوة زكي أنة لا يمكن لأي عربي او فلسطيني يقبل التنازل عن القدس أو يفرط بها فهي مسرى النبي محمد وقيامة السيد المسيح وبوابة الأرض إلى السماء مشددا على قدسية الاسم والجغرافيا في القدس وان الشعب الفلسطيني وفي مقدمته القيادة ستدافع عنها مهما بلغت التحديات
وأشار إلى العديد من الانجازات العظيمة التي حققتها منظمة التحرير في المحافل الدولية والأمم المتحدة وخاصة الاعتراف الدولي بدولة فلسطين بصفة مراقب ودخول العديد من المنظمات الدولية . وترأس فلسطين للمجموعة 77+الصين والبالغ عددها 134 دولة كاملة العضوية يقودها الرئيس الفلسطيني لها دلالات هامة .
وأكد زكي على ضرورة الوحدة فلا مستقبل في الفصل بين الضفة وغزة وبين مجموع الفصائل الفلسطينية العاملة من اجل التحرير وحق العودة.
وعاهد زكي باسم فتح الشعب الفلسطيني العظيم بتحقيق حلم شعبنا مهما كانت التحديات والعقباتوحجم المتأمرين.