مركز دراسات الشرق الأوسط فى جامعة اكسفورد البريطانية يختار عريقات لالقاء محاضرة العام ٢٠١٩
رام الله - دنيا الوطن
اختار مجلس إدارة مركز دراسات الشرق الأوسط فى جامعة اكسفوردالبريطانية الدكتور صائب عريقات أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحريرالفلسطينية ( أستاذ العلوم السياسية فى جامعة النجاح ) لالقاء المحاضرةالسنوية لذكرى جورج انطونونيوس .
اختار مجلس إدارة مركز دراسات الشرق الأوسط فى جامعة اكسفوردالبريطانية الدكتور صائب عريقات أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحريرالفلسطينية ( أستاذ العلوم السياسية فى جامعة النجاح ) لالقاء المحاضرةالسنوية لذكرى جورج انطونونيوس .
وتعتبر هذه المحاضرة السنوية الأهم والأكثر قيمة واعتبارا وتميزا فى جامعة اكسفورد .
وجاء فى قرار مجلس الإدارة ان اختيار الدكتور عريقات ، جاءنتجية لعطائه وخدمته للقضية الفلسطينية، والسلام ، حيث كرس جل حياته ، لهذاالغرض. اضافة الى إنجازاته ومساهماته فى المجالات الأكاديميةوالفكريةوكتبه ودراساته ، ومشاركاته فى المؤتمرات والندوات الدولية .
وجاء فى قرار مجلس الإدارة ان اختيار الدكتور عريقات ، جاءنتجية لعطائه وخدمته للقضية الفلسطينية، والسلام ، حيث كرس جل حياته ، لهذاالغرض. اضافة الى إنجازاته ومساهماته فى المجالات الأكاديميةوالفكريةوكتبه ودراساته ، ومشاركاته فى المؤتمرات والندوات الدولية .
ومن الجدير بالذكر انهذا الحدث الأكاديمي يعقد مرة واحدة فى كل عام منذ انطلاقته قبل ٤٤ عاما ، حيث يتماختيار شخصية دولية سياسية واقتصادية وثقافية وأكاديمية ، لالقاء محاضرةتوثق رسميا فى مجلد خاص لجامعة اكسفورد .
ورد الدكتور عريقات على قرار مجلس إدارة مركز دراسات الشرق الأوسط فى جامعة اكسفورد ( اعتبر هذا القرار تقديرا رفيعا ، وعظيما للقضية الفلسطينيةالعادلة ، املا ان أكون على قدر المسؤولية الأكاديمية والعلمية ، حتى أستطيع بالفعل ان استمر فى تكريس حياتي وإمكانياتي ، فى خدمة الشعب الفلسطيني وانهاءالاحتلال، وتحقيق السلام المرتكز للقانون الدولي والشرعية الدولية ، والذى يعتبر المصلحة العليا للمنطقة وشعوبها كافة ، بل وللعالم اجمع).
ورد الدكتور عريقات على قرار مجلس إدارة مركز دراسات الشرق الأوسط فى جامعة اكسفورد ( اعتبر هذا القرار تقديرا رفيعا ، وعظيما للقضية الفلسطينيةالعادلة ، املا ان أكون على قدر المسؤولية الأكاديمية والعلمية ، حتى أستطيع بالفعل ان استمر فى تكريس حياتي وإمكانياتي ، فى خدمة الشعب الفلسطيني وانهاءالاحتلال، وتحقيق السلام المرتكز للقانون الدولي والشرعية الدولية ، والذى يعتبر المصلحة العليا للمنطقة وشعوبها كافة ، بل وللعالم اجمع).