حلقة نقاش تشاورية لمشروع آلية دعم الإدارة المستدامة والمتكاملة للمياه ومبادرة آفاق

رام الله - دنيا الوطن
تم تنظيم ورشة تشاورية لمراجعة ومناقشة التقرير النهائي الذي تم إعداده في إطار نشاط "دعم صياغة إستراتيجية ريفية للصرف الصحي في تونس من قبل مشروع آلية دعم الإدارة المستدامة والمتكاملة للمياه ومبادرة آفاق 2020 الممول من الاتحاد الأوروبي في 6 ديسمبر 2018 في تونس.
وقد ساهمت حلقة النقاش هذه في تطوير إستراتيجية البلد عن طريق إعداد خطة عمل على نطاق تجريبي في 3 مناطق ريفية: المخصومة والنوايل وجارة النعم.
ومع انتهاء حلقة النقاش، تبادل أصحاب المصلحة / المشاركون الرئيسيون الآراء بشأن التوصيات التي قدمها الخبير الاستشاري فيما يتعلق بالترتيبات العملية المقترحة لتنفيذ الصرف الصحي الفردي أو شبه الجماعي للمناطق الريفية التي يقل عدد سكانها عن 1000 نسمة، وإمكانيات التعاون مع الجهات المحلية، ووضع الخطوط العريضة لإستراتيجية الصرف الصحي الريفية في تونس، والتي تغطي الإطار المؤسسي، وكذلك آليات إقامة الصرف الصحي الفردي أو شبه الجماعي وفقا لأحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا.
وبالإضافة إلى ذلك، تم التطرق إلى قضايا مثل حملات التوعية، وبناء قدرات أصحاب المصلحة الرئيسيين، والاختبار الكامل لهذه الإستراتيجية، وأخيرًا وليس آخرًا، تكييف الإطار التشريعي ومناقشته بدقة خلال هذه المشاورات.
وشارك في حلقة النقاش هذه أكثر من 30 من أصحاب المصلحة، من بينهم ممثلين عن وزارات الزراعة والموارد المائية والثروة السمكية والشؤون المحلية والبيئة والصحة والتعليم العالي والبحث، فضلاً عن ممثلين عن مجموعات التنمية الزراعية والبلديات في بئر الحفي في سيدي بوزيد وتالة في ولاية القصرين وقادة في القيروان..
وفقًا لقرار اتخذه المجلس الوزاري في يونيو 2016، سيتم دعم المناطق التي يسكنها أكثر من 3000 شخص من قبل المكتب الوطني للصرف الصحي، والمناطق التي يتراوح عدد سكانها بين 1000 و 3000 نسمة من قبل البلديات والمناطق التي يقل عدد سكانها عن 1000 نسمة من قبل الخدمات التي تقدمها وزارة الزراعة والموارد المائية والسمكية، تحت مسؤولية الإدارة العامة للهندسة الريفية واستغلال المياه.
تم تنظيم ورشة تشاورية لمراجعة ومناقشة التقرير النهائي الذي تم إعداده في إطار نشاط "دعم صياغة إستراتيجية ريفية للصرف الصحي في تونس من قبل مشروع آلية دعم الإدارة المستدامة والمتكاملة للمياه ومبادرة آفاق 2020 الممول من الاتحاد الأوروبي في 6 ديسمبر 2018 في تونس.
وقد ساهمت حلقة النقاش هذه في تطوير إستراتيجية البلد عن طريق إعداد خطة عمل على نطاق تجريبي في 3 مناطق ريفية: المخصومة والنوايل وجارة النعم.
ومع انتهاء حلقة النقاش، تبادل أصحاب المصلحة / المشاركون الرئيسيون الآراء بشأن التوصيات التي قدمها الخبير الاستشاري فيما يتعلق بالترتيبات العملية المقترحة لتنفيذ الصرف الصحي الفردي أو شبه الجماعي للمناطق الريفية التي يقل عدد سكانها عن 1000 نسمة، وإمكانيات التعاون مع الجهات المحلية، ووضع الخطوط العريضة لإستراتيجية الصرف الصحي الريفية في تونس، والتي تغطي الإطار المؤسسي، وكذلك آليات إقامة الصرف الصحي الفردي أو شبه الجماعي وفقا لأحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا.
وبالإضافة إلى ذلك، تم التطرق إلى قضايا مثل حملات التوعية، وبناء قدرات أصحاب المصلحة الرئيسيين، والاختبار الكامل لهذه الإستراتيجية، وأخيرًا وليس آخرًا، تكييف الإطار التشريعي ومناقشته بدقة خلال هذه المشاورات.
وشارك في حلقة النقاش هذه أكثر من 30 من أصحاب المصلحة، من بينهم ممثلين عن وزارات الزراعة والموارد المائية والثروة السمكية والشؤون المحلية والبيئة والصحة والتعليم العالي والبحث، فضلاً عن ممثلين عن مجموعات التنمية الزراعية والبلديات في بئر الحفي في سيدي بوزيد وتالة في ولاية القصرين وقادة في القيروان..
وفقًا لقرار اتخذه المجلس الوزاري في يونيو 2016، سيتم دعم المناطق التي يسكنها أكثر من 3000 شخص من قبل المكتب الوطني للصرف الصحي، والمناطق التي يتراوح عدد سكانها بين 1000 و 3000 نسمة من قبل البلديات والمناطق التي يقل عدد سكانها عن 1000 نسمة من قبل الخدمات التي تقدمها وزارة الزراعة والموارد المائية والسمكية، تحت مسؤولية الإدارة العامة للهندسة الريفية واستغلال المياه.