الفيدرالية الديمقراطية للشغل تواصل مسيراتها الجهوية بمسيرة جهة الشرق بوجدة
رام الله - دنيا الوطن
أمام تعنت الحكومة وسياساتها البئيسة وإجهازها على ما تبقى من المكتسبات التي حققتها الشغيلة المغربية بنضالاتها ومعاركها ضد الاستغلالية الرأسمالية، وسياسة الريع والفساد المستشري والمحسوبية والزبونية في مختلف القطاعات.
أمام تعنت الحكومة وسياساتها البئيسة وإجهازها على ما تبقى من المكتسبات التي حققتها الشغيلة المغربية بنضالاتها ومعاركها ضد الاستغلالية الرأسمالية، وسياسة الريع والفساد المستشري والمحسوبية والزبونية في مختلف القطاعات.
وحيث أن الأوضاع الاجتماعية لأغلب فئات الشعب المغربي تزداد تأزما مع ما يصاحب ذلك من ارتفاع الأسعار ونسب البطالة التي بلغت أرقاما قياسية خصوصا في صفوف الشباب وحاملي الشهادات واتساع دائرة الهشاشة وتسريح العمال وتواصل غلق المؤسسات الانتاجية.
وإذ أن الحكومة استقالت من كل دور اجتماعي لها ﴿صحة – تعليم - سكن﴾ واختارت عن وعي الابداع في مسلسل الزيادات مقابل تجميد الأجور والتعويضات في الوظيفة العمومية والجماعات الترابية والقطاع الخاص وما زالت مصرة على خرقها للحريات النقابية، فان الفيدرالية الديمقراطية للشغل تخوض سلسلة من المعارك الميدانية لإسماع صوت الجماهير الشعبية والفئات المهمشة غير المستفيدة من الثروة بتنظيم مسيرات جهوية تعبوية للمسيرة الكبرى من أجل فضح مسلسل التضليل بحوار اجتماعي مغشوش منذ 2011.
وإذ أن الحكومة استقالت من كل دور اجتماعي لها ﴿صحة – تعليم - سكن﴾ واختارت عن وعي الابداع في مسلسل الزيادات مقابل تجميد الأجور والتعويضات في الوظيفة العمومية والجماعات الترابية والقطاع الخاص وما زالت مصرة على خرقها للحريات النقابية، فان الفيدرالية الديمقراطية للشغل تخوض سلسلة من المعارك الميدانية لإسماع صوت الجماهير الشعبية والفئات المهمشة غير المستفيدة من الثروة بتنظيم مسيرات جهوية تعبوية للمسيرة الكبرى من أجل فضح مسلسل التضليل بحوار اجتماعي مغشوش منذ 2011.