مخيمات الحرب العالمية الأولى ليست للرعب فقط.. لقطات نادرة للحظات مُبهجة

رام الله - دنيا الوطن
كشف تقرير نشره موقع "ديلي ميل"، اليوم، عددا من الصور الرائعة تظهر كيف كان الألمان يقضون أوقاتهم إبان الحرب العالمية الأولى في مخيمات اللجوء بعد إعلان الحرب، وتحول الوضع من رعب المخيمات إلى ساحات لفرق مسرحية وكروية.
تظهر الصور الألمانيين في معسكر "روهيبن" وهم يشكلون فرقة مسرحية مكشوفة تسمى "روليبان فوليز"، وفي صورة أخرى يشكلون فريق كرة القدم، وفي لقطات مسلية يظهر الجنود البريطانيون يرتدون سروالا لمختلف المؤسسات، بما في ذلك مدرسة "ماري وويز أوف وندسور" ومدرسة "ريتشارد شيريدان".
أحد الأشخاص ارتدى ملابس راقصي الباليه، بينما ارتدى آخرون ملابس نسائية، حيث سمح لهم الحراس الألمان بتعليق لافتات خارج المسرح للترويج لعملهم الفني، ويقال إنهم كانوا يتدربون قرابة 6 ساعات في اليوم لمدة ثلاثة أشهر لإتقان الأدوار وتعلم الخطابة والتعبير.
جمعت هذه الصور في ألبوم يحتوي على 76 صورة، وتم جمعه من قبل النزيل "جورج مافن"، الذي كان محتجزًا طوال مدة الحرب في الملاجئ، ففي معسكر "روهيبن" الذي يبعد 6 أميال غرب برلين، كان يسكن حوالي 5 آلاف شخص معظمهم من المدنيين البريطانيين الذين كانوا يعيشون في ألمانيا عندما تم إعلان الحرب.
تم إرسال الألبوم للبيع من قبل جامع خاص في مزاد "بونهامز"، ومن المتوقع أن يجلب 800 جنيه إسترليني، وقال "لوك باترهام": "يبدو أنها كانت بيئة ودية أكثر من كونها ملاجئ".










كشف تقرير نشره موقع "ديلي ميل"، اليوم، عددا من الصور الرائعة تظهر كيف كان الألمان يقضون أوقاتهم إبان الحرب العالمية الأولى في مخيمات اللجوء بعد إعلان الحرب، وتحول الوضع من رعب المخيمات إلى ساحات لفرق مسرحية وكروية.
تظهر الصور الألمانيين في معسكر "روهيبن" وهم يشكلون فرقة مسرحية مكشوفة تسمى "روليبان فوليز"، وفي صورة أخرى يشكلون فريق كرة القدم، وفي لقطات مسلية يظهر الجنود البريطانيون يرتدون سروالا لمختلف المؤسسات، بما في ذلك مدرسة "ماري وويز أوف وندسور" ومدرسة "ريتشارد شيريدان".
أحد الأشخاص ارتدى ملابس راقصي الباليه، بينما ارتدى آخرون ملابس نسائية، حيث سمح لهم الحراس الألمان بتعليق لافتات خارج المسرح للترويج لعملهم الفني، ويقال إنهم كانوا يتدربون قرابة 6 ساعات في اليوم لمدة ثلاثة أشهر لإتقان الأدوار وتعلم الخطابة والتعبير.
جمعت هذه الصور في ألبوم يحتوي على 76 صورة، وتم جمعه من قبل النزيل "جورج مافن"، الذي كان محتجزًا طوال مدة الحرب في الملاجئ، ففي معسكر "روهيبن" الذي يبعد 6 أميال غرب برلين، كان يسكن حوالي 5 آلاف شخص معظمهم من المدنيين البريطانيين الذين كانوا يعيشون في ألمانيا عندما تم إعلان الحرب.
تم إرسال الألبوم للبيع من قبل جامع خاص في مزاد "بونهامز"، ومن المتوقع أن يجلب 800 جنيه إسترليني، وقال "لوك باترهام": "يبدو أنها كانت بيئة ودية أكثر من كونها ملاجئ".










التعليقات