تربية سلفيت تطلق فعاليات أسبوع الوفاء والاستقلال

رام الله - دنيا الوطن
أطلقت مديرية التربية والتعليم العالي/سلفيت وبالتعاون مع حركة فتح /اقليم سلفيت ،وهيئة التوجيه الوطني والسياسي ، فعاليات أسبوع الوفاء والاستقلال في احتفال مركزي بمدرسة ذكور مسقط الأساسية، وذلك بحضور عطوفة محافظ سلفيت اللواء ابراهيم البلوي، وأمين سر حركة فتح/اقليم سلفيت عبد الستار عواد، وقائد المنطقة العقيد أركان حرب ايهاب السعيدي، ومدير التربية والتعليم العالي أمين عواد والمديران الفني والإداري ،ومدير هيئة التوجيه الوطني والسياسي المقدم رامي حسان ،وقادة المؤسسة الأمنية،،ومديري وممثلي المؤسسات والهيئات المحلية ،ومديري المدارس وموظفي التربية والتعليم.
وفي كلمته، أكد عواد أننا اليوم نقف وقفة عز وشموخ في ذكرى القائد الراحل الذي اختار طريق النضال والمقاومة لمواجهة الاحتلال الغاشم، لنوصل رسالتنا للعالم بأن ياسر عرفات ما زال حيا في قلب كل فلسطيني على هذه الأرض المباركة، وأن هذه الأجيال ستواصل مسيرة النضال ليتحقق حلم شعبنا الفلسطيني ويبقى صامدا أمام جميع محاولات الاحتلال الهادفة إلى تصفية القضية الفلسطينية وسلب شعبها حقهم في أرضهم ووطنهم.
بدوره، نقل حسان تحيات اللواء عدنان الضميري، مؤكدا تمسك الشعب الفلسطيني بالثوابت والرموز الوطنية ، مشددا على أن القيادة الفلسطينية لن تسمح لأي كان أن يقرر مصير شعبنا المناضل، وترفض بشكل قاطع كل المؤامرات التي تحاك ضد قضيتنا والتي كان اخرها صفقة القرن، متمنيا الحرية للأسر البواسل و الرحمة والخلود لشهدائنا الأبرار.
من جهة أخرى، أكد عبدالستار عواد أن ثورة الشعب الفلسطيني هي ثورة المستحيل فهي رمز ومعلم من معالم الاضطهاد الذي يمارس ضد الشعب الفلسطيني ،وأن ياسر عرفات هو الذي أسس هذه الثورة وسخر حياته للدفاع عن قضية الشعب الفلسطيني ، وحقه بالعيش في أرضه بسلام وأمان وكرامة، مجددا البيعة والولاء للقيادة الفلسطينية التي تناضل في كل المحافل الدولية لقيام دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وفي ذات السياق، أشار البلوي أن القائد الرمز ياسر عرفات ما زال حيا بين أبناء شعبه الفلسطيني، الذي يواصل مسيرته على نفس النهج حتى قيام الدولة الفلسطينية كاملة السيادة، مستعرضا التاريخ النضالي للرئيس الراحل وأبرز الإنجازات التي حقتها حركة فتح في مسيرة المقاومة الفلسطينية، والتي استكملها الرئيس أبو مازن متمسكا بالثوابت والرموز الوطنية ،رافضا كافة المؤامرات التي تستهدف فلسطين وعاصمتها القدس الشرقية.
وتخلل الفعالية عرض كشفي ومجموعة من القصائد والفقرات الوطنية التي قدمها مجموعة من الطلبة والمعلمين.
أطلقت مديرية التربية والتعليم العالي/سلفيت وبالتعاون مع حركة فتح /اقليم سلفيت ،وهيئة التوجيه الوطني والسياسي ، فعاليات أسبوع الوفاء والاستقلال في احتفال مركزي بمدرسة ذكور مسقط الأساسية، وذلك بحضور عطوفة محافظ سلفيت اللواء ابراهيم البلوي، وأمين سر حركة فتح/اقليم سلفيت عبد الستار عواد، وقائد المنطقة العقيد أركان حرب ايهاب السعيدي، ومدير التربية والتعليم العالي أمين عواد والمديران الفني والإداري ،ومدير هيئة التوجيه الوطني والسياسي المقدم رامي حسان ،وقادة المؤسسة الأمنية،،ومديري وممثلي المؤسسات والهيئات المحلية ،ومديري المدارس وموظفي التربية والتعليم.
وفي كلمته، أكد عواد أننا اليوم نقف وقفة عز وشموخ في ذكرى القائد الراحل الذي اختار طريق النضال والمقاومة لمواجهة الاحتلال الغاشم، لنوصل رسالتنا للعالم بأن ياسر عرفات ما زال حيا في قلب كل فلسطيني على هذه الأرض المباركة، وأن هذه الأجيال ستواصل مسيرة النضال ليتحقق حلم شعبنا الفلسطيني ويبقى صامدا أمام جميع محاولات الاحتلال الهادفة إلى تصفية القضية الفلسطينية وسلب شعبها حقهم في أرضهم ووطنهم.
بدوره، نقل حسان تحيات اللواء عدنان الضميري، مؤكدا تمسك الشعب الفلسطيني بالثوابت والرموز الوطنية ، مشددا على أن القيادة الفلسطينية لن تسمح لأي كان أن يقرر مصير شعبنا المناضل، وترفض بشكل قاطع كل المؤامرات التي تحاك ضد قضيتنا والتي كان اخرها صفقة القرن، متمنيا الحرية للأسر البواسل و الرحمة والخلود لشهدائنا الأبرار.
من جهة أخرى، أكد عبدالستار عواد أن ثورة الشعب الفلسطيني هي ثورة المستحيل فهي رمز ومعلم من معالم الاضطهاد الذي يمارس ضد الشعب الفلسطيني ،وأن ياسر عرفات هو الذي أسس هذه الثورة وسخر حياته للدفاع عن قضية الشعب الفلسطيني ، وحقه بالعيش في أرضه بسلام وأمان وكرامة، مجددا البيعة والولاء للقيادة الفلسطينية التي تناضل في كل المحافل الدولية لقيام دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وفي ذات السياق، أشار البلوي أن القائد الرمز ياسر عرفات ما زال حيا بين أبناء شعبه الفلسطيني، الذي يواصل مسيرته على نفس النهج حتى قيام الدولة الفلسطينية كاملة السيادة، مستعرضا التاريخ النضالي للرئيس الراحل وأبرز الإنجازات التي حقتها حركة فتح في مسيرة المقاومة الفلسطينية، والتي استكملها الرئيس أبو مازن متمسكا بالثوابت والرموز الوطنية ،رافضا كافة المؤامرات التي تستهدف فلسطين وعاصمتها القدس الشرقية.
وتخلل الفعالية عرض كشفي ومجموعة من القصائد والفقرات الوطنية التي قدمها مجموعة من الطلبة والمعلمين.