هنية يُعلق على تطبيع بعض دول الخليج مع إسرائيل
خاص- دنيا الوطن - محمد عوض
أكد إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أن جريمة قتل الاطفال الثلاثة، نكراء، وهي جريمة مركبة.
وقال هنية لـ "دنيا الوطن" خلال مشاركته في مراسم تشييع جثامين ثلاثة شهداء أطفال استشهدوا في قصف إسرائيلي مساء أمس الاثنين: "الاحتلال أعدم الأطفال الثلاثة، بسلاح الجو، ثم حاول أن يضلل العالم برواية الجيش الإسرائيلي، مدعياً أنهم مجوعة عسكرية موجهة من قبل الحرس الثوري الإيراني، كأنهم يريدون القول للعالم: إن المقاومة في فلسطين لا تملك قراراتها، وإن مسيرات العودة تحركها أطراف خارجية".
وفي السياق، قال هنية: "أعتقد أن رسالة غاضبة يتم توجيهها في وجه كل المطبعين، الذي يستقبلون الاحتلال، ووزراء الاحتلال، والفرق الإسرائيلية الرياضية، وهي أن هذه الدماء هي التي تكتب تاريخنا بالدم والشهادة"، مشيراً إلى أن كل محاولات التطبيع لن تغير الحقيقة، مضيفاً: إن هذا العدو لن يكون له مكان على الخارطة، وكل محاولات التطبيع لن تغير الحقيقة.
وأضاف: "نقول للاحتلال الإسرائيلي، إن إرادة الشعب الفلسطيني، أقوى من كل محاولات القتل، وإن وعيه ووعي الأمة، ومكانة المقاومة في فلسطين، هي أعظم من كل محاولات الخداع والتضليل".
وتابع هنية بقوله: "نحن على علاقة وثيقة بكل أبناء أمتنا وكل الدول العربية والإسلامية، ولكن مقاومتنا قرارها مستقل، ومسيرات العودة تحركها إرادة الجماهير؛ من أجل تحقيق الأهداف وعلى رأسها كسر الحصار".
واعتبر رئيس المكتب السياسي لحماس، أن جريمة اغتيال الأطفال الثلاثة، لن تزيد الشعب الفلسطيني إلا ثباتاً في الميدان، وتمسكاً بالمقاومة وبثوابت قضيتنا الفلسطينية.
أكد إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أن جريمة قتل الاطفال الثلاثة، نكراء، وهي جريمة مركبة.
وقال هنية لـ "دنيا الوطن" خلال مشاركته في مراسم تشييع جثامين ثلاثة شهداء أطفال استشهدوا في قصف إسرائيلي مساء أمس الاثنين: "الاحتلال أعدم الأطفال الثلاثة، بسلاح الجو، ثم حاول أن يضلل العالم برواية الجيش الإسرائيلي، مدعياً أنهم مجوعة عسكرية موجهة من قبل الحرس الثوري الإيراني، كأنهم يريدون القول للعالم: إن المقاومة في فلسطين لا تملك قراراتها، وإن مسيرات العودة تحركها أطراف خارجية".
وفي السياق، قال هنية: "أعتقد أن رسالة غاضبة يتم توجيهها في وجه كل المطبعين، الذي يستقبلون الاحتلال، ووزراء الاحتلال، والفرق الإسرائيلية الرياضية، وهي أن هذه الدماء هي التي تكتب تاريخنا بالدم والشهادة"، مشيراً إلى أن كل محاولات التطبيع لن تغير الحقيقة، مضيفاً: إن هذا العدو لن يكون له مكان على الخارطة، وكل محاولات التطبيع لن تغير الحقيقة.
وأضاف: "نقول للاحتلال الإسرائيلي، إن إرادة الشعب الفلسطيني، أقوى من كل محاولات القتل، وإن وعيه ووعي الأمة، ومكانة المقاومة في فلسطين، هي أعظم من كل محاولات الخداع والتضليل".
وتابع هنية بقوله: "نحن على علاقة وثيقة بكل أبناء أمتنا وكل الدول العربية والإسلامية، ولكن مقاومتنا قرارها مستقل، ومسيرات العودة تحركها إرادة الجماهير؛ من أجل تحقيق الأهداف وعلى رأسها كسر الحصار".
واعتبر رئيس المكتب السياسي لحماس، أن جريمة اغتيال الأطفال الثلاثة، لن تزيد الشعب الفلسطيني إلا ثباتاً في الميدان، وتمسكاً بالمقاومة وبثوابت قضيتنا الفلسطينية.
التعليقات