مجلس علماء فلسطين بلبنان: الشيخ خضر عدنان مضربا عن الطعام من أجل عزتنا وكرامتنا

رام الله - دنيا الوطن
أكد الناطق الرسمي لمجلس علماء فلسطين في لبنان الشيخ الدكتور محمد الموعد في تصريح له، أن الاسرى الفلسطينيين يستحقون وسام شرف وعزة وإباء يعلق على صدورهم، وأنهم أمراء هذه الأمة العربية والإسلامية، وبصمودهم وصبرهم هذا علمونا كيف نقاوم ونجاهد ونناضل هذا الكيان الغاصب وأعطونا العزيمة والإرادة من أجل وأد الفتنة ووحدة الصف وتحرير القدس وكل فلسطين.
وأضاف الموعد اننا في مجلس علماء فلسطين نتوجه بالتحية الى الأسرى الأبطال وخاصة المضربين عن الطعام وعلى رأسهم الشيخ المجاهد خضر عدنان المضرب عن الطعام منذ أكثر من 60 يوما، مطالبين باطلاق سراحه فورا وكل المعتقلين، متسائلا الشيخ الموعد أين زعماء العرب من هذه القضية المقدسة والمشرّفة، وآخرهم ما فعله السلطان قابوس الذي استقبل نتنياهو.
وندد بالزيارات المتبادلة وبالاستقبال المستمر لإسرائيل تحت عناوين مختلفة، وتساءل وأين المجتمع الدولي من العدالة بين الشعوب، أم ان الشعب الفلسطيني لا يستحق ذلك منهم.
وتابع الدكتور موعد على كل حال نحن شعب لا نستجدي حقنا من أحد بل من حقنا أن نقاوم ونجاهد لتحرير أرضنا وأسرانا ومقدساتنا وكل فلسطين، وأن نتحالف مع كل من يدعم قضيتنا، لإفشال بما تسمى صفقة القرن، مؤكدا الموعد على الأخذ بوصية الأسرى وتنفيذها في وحدة الصف الفلسطيني ضد العدو.
كما أكد على مكانة فلسطين وأن الاقصى قبلة العرب والمسلمين، معتبرا أن اهل هذه المنطقة، فلسطين ولبنان وسوريا والاردن و مصر مصيرهم واحد وهم مستهدفون من العدو الإسرائيلي واطماعه التوسعية على كل المستويات، لإضعافهم وإيقاع الفتنة فيما بينهم، فقط لأنهم يعيشون في اكناف المسجد الاقصى، ولأنهم في رباط الى يوم القيامة، فما عليهم إلا أن يرفعوا شعار الجهاد والمقاومة ويوحدوا صفهم وطاقاتهم ولتكون بوصلتهم تحرير القدس وكل فلسطين.

أكد الناطق الرسمي لمجلس علماء فلسطين في لبنان الشيخ الدكتور محمد الموعد في تصريح له، أن الاسرى الفلسطينيين يستحقون وسام شرف وعزة وإباء يعلق على صدورهم، وأنهم أمراء هذه الأمة العربية والإسلامية، وبصمودهم وصبرهم هذا علمونا كيف نقاوم ونجاهد ونناضل هذا الكيان الغاصب وأعطونا العزيمة والإرادة من أجل وأد الفتنة ووحدة الصف وتحرير القدس وكل فلسطين.
وأضاف الموعد اننا في مجلس علماء فلسطين نتوجه بالتحية الى الأسرى الأبطال وخاصة المضربين عن الطعام وعلى رأسهم الشيخ المجاهد خضر عدنان المضرب عن الطعام منذ أكثر من 60 يوما، مطالبين باطلاق سراحه فورا وكل المعتقلين، متسائلا الشيخ الموعد أين زعماء العرب من هذه القضية المقدسة والمشرّفة، وآخرهم ما فعله السلطان قابوس الذي استقبل نتنياهو.
وندد بالزيارات المتبادلة وبالاستقبال المستمر لإسرائيل تحت عناوين مختلفة، وتساءل وأين المجتمع الدولي من العدالة بين الشعوب، أم ان الشعب الفلسطيني لا يستحق ذلك منهم.
وتابع الدكتور موعد على كل حال نحن شعب لا نستجدي حقنا من أحد بل من حقنا أن نقاوم ونجاهد لتحرير أرضنا وأسرانا ومقدساتنا وكل فلسطين، وأن نتحالف مع كل من يدعم قضيتنا، لإفشال بما تسمى صفقة القرن، مؤكدا الموعد على الأخذ بوصية الأسرى وتنفيذها في وحدة الصف الفلسطيني ضد العدو.
كما أكد على مكانة فلسطين وأن الاقصى قبلة العرب والمسلمين، معتبرا أن اهل هذه المنطقة، فلسطين ولبنان وسوريا والاردن و مصر مصيرهم واحد وهم مستهدفون من العدو الإسرائيلي واطماعه التوسعية على كل المستويات، لإضعافهم وإيقاع الفتنة فيما بينهم، فقط لأنهم يعيشون في اكناف المسجد الاقصى، ولأنهم في رباط الى يوم القيامة، فما عليهم إلا أن يرفعوا شعار الجهاد والمقاومة ويوحدوا صفهم وطاقاتهم ولتكون بوصلتهم تحرير القدس وكل فلسطين.

التعليقات