مجموعة المدارس الدولية نورد أنجليا تنقل مقرها إلى لندن
رام الله - دنيا الوطن
أعلنت مؤسسة نورد أنجليا للتعليم، مؤسسة المدارس العالمية الخاصة الممتازة، أنها ستعيد نقل مقرها الرئيسي إلى المملكة المتحدة.
ومن قاعدة أعمالها الجديدة، ستنشيء نورد أنجليا للتعليم مؤسسة خيرية بالإضافة إلى مركز حملات عالمي مبتكر، لتمكين الطلاب والمعلمين من تحويل أفكارهم من أجل التغيير إلى حلول مستدامة وذات تأثير.
وإذ كانت تتخذ من المملكة المتحدة مقرا لها في السابق، كانت مؤسسة نورد أنجليا للتعليم قد نقلت مكاتبها الرئيسية إلى هونغ كونغ في العام 2012 لدعم توسعها في الصين وجنوب شرق آسيا، بعد أن كانت استحوذت على 15 مدرسة وأنشأت ثماني مدارس جديدة في المنطقة.
ولدى المؤسسة حاليًا 56 مدرسة في 27 دولة. وقال أندرو فيتزموريس، الرئيس التنفيذي لمؤسسة نورد أنجليا للتعليم، إن الانتقال إلى لندن سيسمح لمؤسسة نورد أنجليا للتعليم بالعمل بشكل أفضل مع شبكتها العالمية من المدارس في المستقبل.
وقال السيد فيتزموريس "نمت نورد أنجليا للتعليم بشكل ملحوظ في السنوات الست الماضية، ولدينا الآن مدارس في جميع أنحاء العالم من بكين إلى ساو باولو."
وقال: "افتتحنا الشهر الماضي مدرسة جديدة في دبلن، أيرلندا واستحوذنا على المدرسة الأميركية الدولية في روتردام."
وأضاف: "وبالنظر إلى المستقبل، تعد لندن قاعدة مثالية لفريق الدعم المركزي لدينا لتلبية احتياجات التعليم والتعلم لطلابنا البالغ عددهم 53،000 حول العالم بشكل فعال".
وسيوفر هذا الانتقال 80 فرصة عمل جديدة في العاصمة البريطانية، عبر فريق الدعم المركزي للمنظمة، والذي يشمل التعليم وتكنولوجيا المعلومات والموارد البشرية والتسويق والتمويل والدعم القانوني والإداري. وسيعمل المقر الرئيسي في لندن كمركز لخمسة مكاتب إقليمية في شيكاغو ودبي وجنيف ومدينة هوشي منه وشنغهاي.
ومع استمرار نمو نورد أنجليا للتعليم، فقد التزمت بتخصيص نسبة مئوية من أرباحها السنوية، حيث ستجمع ما يقدر بنحو 75 مليون جنية إسترليني على مدى العقد القادم، من أجل تأسيس مؤسسة خيرية جديدة بالإضافة إلى دعم إنشاء مركز حملات عالمي يقوده الطلاب يستغل إمكانيات طلابها البالغ عددهم 53000 ليكونوا صانعين للتغيير للغد.
وقال فيتزموريس: "إن أصولنا الأقوى هي طلابنا".
وأضاف: "إنهم يريدون تغيير العالم وهم قادرون على ذلك وسيقومون بذلك. الأمل بالنسبة إلى مؤسستنا الخيرية ومركز الحملات العالمية هو أنه سيساعدهم على القيام بذلك بشكل أسرع وأكثر فعالية واستدامة".
وستقود هذه المبادرات كيتي وايت أوبي، التي قالت إن الهدف هو تسليح الشباب بالأدوات والموارد والتدريب لتوجيه شغفهم وتحويلهم إلى قوة قوية من أجل التغيير المنهجي.
وقالت السيدة وايت: "نريد أن نشجع ونعد قادة المستقبل، والمديرين، وصانعي الرأي، وأصحاب المشاريع لكي نكون قادرين على التأثير بشكل إيجابي على التغيير ونمو المجتمعات المستدامة".
أعلنت مؤسسة نورد أنجليا للتعليم، مؤسسة المدارس العالمية الخاصة الممتازة، أنها ستعيد نقل مقرها الرئيسي إلى المملكة المتحدة.
ومن قاعدة أعمالها الجديدة، ستنشيء نورد أنجليا للتعليم مؤسسة خيرية بالإضافة إلى مركز حملات عالمي مبتكر، لتمكين الطلاب والمعلمين من تحويل أفكارهم من أجل التغيير إلى حلول مستدامة وذات تأثير.
وإذ كانت تتخذ من المملكة المتحدة مقرا لها في السابق، كانت مؤسسة نورد أنجليا للتعليم قد نقلت مكاتبها الرئيسية إلى هونغ كونغ في العام 2012 لدعم توسعها في الصين وجنوب شرق آسيا، بعد أن كانت استحوذت على 15 مدرسة وأنشأت ثماني مدارس جديدة في المنطقة.
ولدى المؤسسة حاليًا 56 مدرسة في 27 دولة. وقال أندرو فيتزموريس، الرئيس التنفيذي لمؤسسة نورد أنجليا للتعليم، إن الانتقال إلى لندن سيسمح لمؤسسة نورد أنجليا للتعليم بالعمل بشكل أفضل مع شبكتها العالمية من المدارس في المستقبل.
وقال السيد فيتزموريس "نمت نورد أنجليا للتعليم بشكل ملحوظ في السنوات الست الماضية، ولدينا الآن مدارس في جميع أنحاء العالم من بكين إلى ساو باولو."
وقال: "افتتحنا الشهر الماضي مدرسة جديدة في دبلن، أيرلندا واستحوذنا على المدرسة الأميركية الدولية في روتردام."
وأضاف: "وبالنظر إلى المستقبل، تعد لندن قاعدة مثالية لفريق الدعم المركزي لدينا لتلبية احتياجات التعليم والتعلم لطلابنا البالغ عددهم 53،000 حول العالم بشكل فعال".
وسيوفر هذا الانتقال 80 فرصة عمل جديدة في العاصمة البريطانية، عبر فريق الدعم المركزي للمنظمة، والذي يشمل التعليم وتكنولوجيا المعلومات والموارد البشرية والتسويق والتمويل والدعم القانوني والإداري. وسيعمل المقر الرئيسي في لندن كمركز لخمسة مكاتب إقليمية في شيكاغو ودبي وجنيف ومدينة هوشي منه وشنغهاي.
ومع استمرار نمو نورد أنجليا للتعليم، فقد التزمت بتخصيص نسبة مئوية من أرباحها السنوية، حيث ستجمع ما يقدر بنحو 75 مليون جنية إسترليني على مدى العقد القادم، من أجل تأسيس مؤسسة خيرية جديدة بالإضافة إلى دعم إنشاء مركز حملات عالمي يقوده الطلاب يستغل إمكانيات طلابها البالغ عددهم 53000 ليكونوا صانعين للتغيير للغد.
وقال فيتزموريس: "إن أصولنا الأقوى هي طلابنا".
وأضاف: "إنهم يريدون تغيير العالم وهم قادرون على ذلك وسيقومون بذلك. الأمل بالنسبة إلى مؤسستنا الخيرية ومركز الحملات العالمية هو أنه سيساعدهم على القيام بذلك بشكل أسرع وأكثر فعالية واستدامة".
وستقود هذه المبادرات كيتي وايت أوبي، التي قالت إن الهدف هو تسليح الشباب بالأدوات والموارد والتدريب لتوجيه شغفهم وتحويلهم إلى قوة قوية من أجل التغيير المنهجي.
وقالت السيدة وايت: "نريد أن نشجع ونعد قادة المستقبل، والمديرين، وصانعي الرأي، وأصحاب المشاريع لكي نكون قادرين على التأثير بشكل إيجابي على التغيير ونمو المجتمعات المستدامة".
التعليقات