كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة ذمار تنظم استقبال للطلاب الجدد
رام الله - دنيا الوطن
نظمت كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة ذمار, حفل استقبال الطلاب المقبولين في الكلية بالنظام العام والموازي, ويصل عدد الطلاب في النظام العام (60) طالب وطالبة, وفي النظام الموازي (30) طالب وطالبة, مواكبةً لتدشين العام الجامعي الجديد2018-2019 م.
أكد د. طالب طاهري النهاري رئيس الجامعة, في كلمه القاها بهذه المناسبة ان كلية الطب والعلوم الصحية هي الكلية النموذجية الأولى بالجامعة. مشيداً بالكفاءة العلمية والأكاديمية التي تمتلكها الكلية. ولفت الى الجهود الذي تبذلها نيابة شؤون الطلاب على رأسها الدكتور نصر الحجلي وعمادة كلية الطب على رأسها الدكتورة أمة الخالق مهراس في استمرار عملية الاكاديمية وتجاوز الصعوبات التي خلقها الحصار.
وبين رئيس الجامعة ان العمل جاري على قدم وساق لتدشين العمل في "أتمتة" كل العمليات بجامعة ذمار, والذي سيتيح للطلاب كعرفته الحالة الدراسية والماليةعبر موقع الالكتروني للجامعة, وتقلص الاخطاء البشرية ويسهل من عملية المراجعة والمراقبة.
نائب رئيس جامعة ذمار د. نصر الحجلي, من جهته أشار الى ان الجامعة تجاوزت الكثير بوضع نظام التصحيح الالكتروني ونظام البصمة والصورة في علمية اختبارات القبول والمفاضلة.
ونوه الى ان الطلاب المقبولين في كلية الطب والعلوم الصحية يمثلون افضل المتقدمين لاجتيازهم اختبارات القبول والمفاضلة بجهدهم الذاتي بعد ان تم توفير فرص متساوية لكل المتقدمين، داعياً الطلاب الى مزيد من التحصيل العلمي خلال سنوات الدراسة والاستفادة من الكفاءات والخبرات الاكاديمية التي تمتلكها الكلية.
الى ذلك, شددت د. امة الخالق مهراس عميد كلية الطب والعلوم الصحية, على اهمية التزام الطلاب والطالبات الجدد بمعايير واخلاق العمل المهني الطبي والقوانين المنظمة لسير العملية الاكاديمية في الكلية.
وقالت: نحن كأطباء يحكمنا القوانين والاخلاق وعلينا الالتزام بالقسم الطبي الذي يقسمها الطبيب بعد تخرجه، مشيرهً الى أهمية التحصيل العلمي الجيد ومواكبة التغيرات والتطورات التي تحصل في المجال الطبي والصحي والاستفادة بأقصى ما يمكن من كل الوقت لزيادة المعرفة العلمية.
بينما, لفتت الطالبة خود الشخب, في كلمه باسم الطلاب الجدد, ان الظروف العصيبة التي تمر باليمن تستدعي تكريس الجهد من اجل رفعة الوطن.
وقالت: نؤكد اننا سنبذل قصارى جهدنا في التحصيل العلمي وسنكون عند حسن الظن بنا. وبينت الى أهمية التزام "الطلاب بأعلى دراجات السلوك التي توجبها الاخلاق الطبية, والابتعاد من المهاترات السياسية والانشطة الحزبية والدعوات الطائفية او العرقية والمناطقة والالتفات الى التحصيل والبحث العلمي".
وفي ختام الحفل, قدم للطلاب والطالبات الجدد بطائقهم الجامعية.
نظمت كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة ذمار, حفل استقبال الطلاب المقبولين في الكلية بالنظام العام والموازي, ويصل عدد الطلاب في النظام العام (60) طالب وطالبة, وفي النظام الموازي (30) طالب وطالبة, مواكبةً لتدشين العام الجامعي الجديد2018-2019 م.
أكد د. طالب طاهري النهاري رئيس الجامعة, في كلمه القاها بهذه المناسبة ان كلية الطب والعلوم الصحية هي الكلية النموذجية الأولى بالجامعة. مشيداً بالكفاءة العلمية والأكاديمية التي تمتلكها الكلية. ولفت الى الجهود الذي تبذلها نيابة شؤون الطلاب على رأسها الدكتور نصر الحجلي وعمادة كلية الطب على رأسها الدكتورة أمة الخالق مهراس في استمرار عملية الاكاديمية وتجاوز الصعوبات التي خلقها الحصار.
وبين رئيس الجامعة ان العمل جاري على قدم وساق لتدشين العمل في "أتمتة" كل العمليات بجامعة ذمار, والذي سيتيح للطلاب كعرفته الحالة الدراسية والماليةعبر موقع الالكتروني للجامعة, وتقلص الاخطاء البشرية ويسهل من عملية المراجعة والمراقبة.
نائب رئيس جامعة ذمار د. نصر الحجلي, من جهته أشار الى ان الجامعة تجاوزت الكثير بوضع نظام التصحيح الالكتروني ونظام البصمة والصورة في علمية اختبارات القبول والمفاضلة.
ونوه الى ان الطلاب المقبولين في كلية الطب والعلوم الصحية يمثلون افضل المتقدمين لاجتيازهم اختبارات القبول والمفاضلة بجهدهم الذاتي بعد ان تم توفير فرص متساوية لكل المتقدمين، داعياً الطلاب الى مزيد من التحصيل العلمي خلال سنوات الدراسة والاستفادة من الكفاءات والخبرات الاكاديمية التي تمتلكها الكلية.
الى ذلك, شددت د. امة الخالق مهراس عميد كلية الطب والعلوم الصحية, على اهمية التزام الطلاب والطالبات الجدد بمعايير واخلاق العمل المهني الطبي والقوانين المنظمة لسير العملية الاكاديمية في الكلية.
وقالت: نحن كأطباء يحكمنا القوانين والاخلاق وعلينا الالتزام بالقسم الطبي الذي يقسمها الطبيب بعد تخرجه، مشيرهً الى أهمية التحصيل العلمي الجيد ومواكبة التغيرات والتطورات التي تحصل في المجال الطبي والصحي والاستفادة بأقصى ما يمكن من كل الوقت لزيادة المعرفة العلمية.
بينما, لفتت الطالبة خود الشخب, في كلمه باسم الطلاب الجدد, ان الظروف العصيبة التي تمر باليمن تستدعي تكريس الجهد من اجل رفعة الوطن.
وقالت: نؤكد اننا سنبذل قصارى جهدنا في التحصيل العلمي وسنكون عند حسن الظن بنا. وبينت الى أهمية التزام "الطلاب بأعلى دراجات السلوك التي توجبها الاخلاق الطبية, والابتعاد من المهاترات السياسية والانشطة الحزبية والدعوات الطائفية او العرقية والمناطقة والالتفات الى التحصيل والبحث العلمي".
وفي ختام الحفل, قدم للطلاب والطالبات الجدد بطائقهم الجامعية.
التعليقات