مراقبون يمنيون: دعم السعودية لليمن بمشتقات نفطية بقيمة 60 مليون دولار اجراء تخديري
رام الله - دنيا الوطن
قال مراقبون يمنيون ان اعلان السفير السعودي باليمن عن اعلان المملكة لدعم اليمن بمشتقات نفطية للكهرباء بقيمة ( 60 مليون دولار ) هو إجراء تخديري لنيحل او يعالج مشكلة الانهيار الخدماتي.
وانتقد المراقبون ما اسموه الاعلان الغير مدروس حيث المشكلة ليس في انعدام المشتقات النفطية بل في احتكارها من قبل تاجر نافذ مرتبط مباشرة بالرئيس عبدربه منصور هادي ونجله جلال وله نفوذ داخل مكتب الرئيس.
وقالوا ان الكهرباء في عدن تعاني من فساد متغلغل ترعاه الحكومة ويتم استخدام الكهرباء لتعذيب المواطنين كعقاب جماعي لهم على مواقفهم الوطنية ومطالبهم باستعادة الجنوب وانهاء الوحدة اليمنية.
واضافوا اما ما يخص ازمات المشتقات النفطية فهي مفتعلة من التاجر العيسي الذي يحتكر استيراد المشتقات بدعم من الرئيس هادي نفسه وهو ما يتسبب بالازمات المتلاحقة التي يختلقها العيسي لغرض رفع اسعار المشتقات وزيادة المواطنين
معاناة فوق معاناة انهيار الخدمات وترديها بنسبة 95% .
وتوجه المراقبون بنصيحة الى المملكة العربية السعودية بدلا من دعمها للفاسدين ان تستجيب لاصوات الشعب وتضغط من جانبها لتغيير الحكومة الحالية الفاسدة وتغييرها بحكومة كفاءات تدير الملفات الخدمية والاعمار وتتخذ موقف سياسي محايد بعد ان عبثت حكومة بن دغر بالخدمات لتحقيق اغراض سياسية .
قال مراقبون يمنيون ان اعلان السفير السعودي باليمن عن اعلان المملكة لدعم اليمن بمشتقات نفطية للكهرباء بقيمة ( 60 مليون دولار ) هو إجراء تخديري لنيحل او يعالج مشكلة الانهيار الخدماتي.
وانتقد المراقبون ما اسموه الاعلان الغير مدروس حيث المشكلة ليس في انعدام المشتقات النفطية بل في احتكارها من قبل تاجر نافذ مرتبط مباشرة بالرئيس عبدربه منصور هادي ونجله جلال وله نفوذ داخل مكتب الرئيس.
وقالوا ان الكهرباء في عدن تعاني من فساد متغلغل ترعاه الحكومة ويتم استخدام الكهرباء لتعذيب المواطنين كعقاب جماعي لهم على مواقفهم الوطنية ومطالبهم باستعادة الجنوب وانهاء الوحدة اليمنية.
واضافوا اما ما يخص ازمات المشتقات النفطية فهي مفتعلة من التاجر العيسي الذي يحتكر استيراد المشتقات بدعم من الرئيس هادي نفسه وهو ما يتسبب بالازمات المتلاحقة التي يختلقها العيسي لغرض رفع اسعار المشتقات وزيادة المواطنين
معاناة فوق معاناة انهيار الخدمات وترديها بنسبة 95% .
وتوجه المراقبون بنصيحة الى المملكة العربية السعودية بدلا من دعمها للفاسدين ان تستجيب لاصوات الشعب وتضغط من جانبها لتغيير الحكومة الحالية الفاسدة وتغييرها بحكومة كفاءات تدير الملفات الخدمية والاعمار وتتخذ موقف سياسي محايد بعد ان عبثت حكومة بن دغر بالخدمات لتحقيق اغراض سياسية .
التعليقات