العميد توفيق عبدالله: يجب القضاء على الظواهر الشاذة بمخيمات لبنان
رام الله - دنيا الوطن
ايمانا منّا في حركة فتح هذه الحركة التي كانت وما زالت حافظة ارث الشهداء كيف لا وهي حركة الشهداء فثلثي لجنتها المركزية شهداء في سبيل فلسطين وفي مقدمتهم الشهيد الرمز ياسر عرفات، وبناء على توصيات الرئيس القائد محمود عباس بضرورة حفظ أمن مخيماتنا محطتنا المؤقتة حتى العودة، وحفظ أمن الجوار اللبناني،
ولمّا تمادى بعض تجار المخدرات والسموم، ومطلقي الرصاص والقنابل في ازعاجالآمنين، وفشلت كل محاولات حلّ هذه الظواهر بلّتي هي أحسن
، كان لزامًا على حركة فتح ومن باب حماية أمن الجماهير، أن تتحرّك بما يمليه عليها ضميرها الثوري، وأخذت المبادرة بعد مشاورة كافة الفصائل ورجال الدين ،
وبدأت بتسليم كل مطلوب للقضاء اللبناني بقضايا المخدرات والقاء القنابل،
وقال العميد توفيق عبد الله : قامت حتى الآن بتسليم عدد منهم وستستمر الحملة حتى القضاء على هذه الظواهر الشاذة في مخيماتنا مخيمات الصمود والتضحيات.
لكن، منذ اللحظات الأولى للتحرّك بدأت الأقلام المأجورة على صفحات التواصل الاجتماعي، بالتطاول على قيادة الحركة، وتهديدهم
وخلص العميد توفيق عبد الله الى القول : نحن هنا نحذر كل من تسوّل له نفسه بالمس بأي كادر في حركة فتح بالكلمة أو الفعل، والا فإنّ حركة فتح ستكون لهم بالمرصاد وستسحق كل من يقف في وجه محاولاتنا ضبظ الأمن والأمان في مخيماتنا
وصون وصايا الشهداء، فالمخيمات قلاعنا ولن نسمح بتدميرها من الداخل، هذاوبالتنسيق التام مع الأمن اللبناني.
ايمانا منّا في حركة فتح هذه الحركة التي كانت وما زالت حافظة ارث الشهداء كيف لا وهي حركة الشهداء فثلثي لجنتها المركزية شهداء في سبيل فلسطين وفي مقدمتهم الشهيد الرمز ياسر عرفات، وبناء على توصيات الرئيس القائد محمود عباس بضرورة حفظ أمن مخيماتنا محطتنا المؤقتة حتى العودة، وحفظ أمن الجوار اللبناني،
ولمّا تمادى بعض تجار المخدرات والسموم، ومطلقي الرصاص والقنابل في ازعاجالآمنين، وفشلت كل محاولات حلّ هذه الظواهر بلّتي هي أحسن
، كان لزامًا على حركة فتح ومن باب حماية أمن الجماهير، أن تتحرّك بما يمليه عليها ضميرها الثوري، وأخذت المبادرة بعد مشاورة كافة الفصائل ورجال الدين ،
وبدأت بتسليم كل مطلوب للقضاء اللبناني بقضايا المخدرات والقاء القنابل،
وقال العميد توفيق عبد الله : قامت حتى الآن بتسليم عدد منهم وستستمر الحملة حتى القضاء على هذه الظواهر الشاذة في مخيماتنا مخيمات الصمود والتضحيات.
لكن، منذ اللحظات الأولى للتحرّك بدأت الأقلام المأجورة على صفحات التواصل الاجتماعي، بالتطاول على قيادة الحركة، وتهديدهم
وخلص العميد توفيق عبد الله الى القول : نحن هنا نحذر كل من تسوّل له نفسه بالمس بأي كادر في حركة فتح بالكلمة أو الفعل، والا فإنّ حركة فتح ستكون لهم بالمرصاد وستسحق كل من يقف في وجه محاولاتنا ضبظ الأمن والأمان في مخيماتنا
وصون وصايا الشهداء، فالمخيمات قلاعنا ولن نسمح بتدميرها من الداخل، هذاوبالتنسيق التام مع الأمن اللبناني.
التعليقات