القدومي: لم ولن نعترف بأي قرارات عبثية تصدر عن الاحتلال
رام الله - دنيا الوطن
أكد فاروق القدومي، أحد مؤسسي الثورة الفلسطينية، وحركة فتح، أن الشعب الفلسطيني في جميع أماكن تواجده، لم ولن يعترف أبداً بأي قرارات أو قوانين عبثية، تصدر عن الكيان الاستعماري العنصري الغاصب الجاثم على أرضنا العربية الفلسطينية.
وقال: "إن النص النهائي لما يسمى "قانون القومية" لهذا الكيان يأتي في هذا السياق، وهو امتداد لطموحات الصهيونية العالمية منذ نشأتها، ويعتبر القرار الأخطر حتى الساعة لما يحمل في طياته إلغاء للحقوق المشروعة لشعبنا العربي الفلسطيني، إن كان على صعيد التاريخ أو الجغرافية أو الثقافة أو المقدسات".
وأضاف: "قرار هائل مقدمة لقرارات بحق أهلنا الصامدين في أرضهم التاريخية، ونسف كامل لحق عودة اللاجئين إلى ديارهم".
وأوضح أن هذا القرار تهديد لدول العالم عامة، والدول العربية خاصةً، إن أُسقط خط الدفاع الأول المتمثل بالشعب الفلسطيني المرابط و الصامد في أرضه ومقدساته، وهذا يظهر جلياً من خلال تصريحات قادة العدو، ورمزية علم الكيان من الفرات إلى النيل، واعتمادهم ماينص عليه، مايسمى بنشيدهم الوطني.
ودعا القدومي المجتمع الدولي للعمل على تأمين حماية فورية للشعب الفلسطيني الصامد في أرضه قبل فوات الأوان، ويصبح العالم كله في خطر من مطامع "الصهيونية".
كما دعا الكل الفلسطيني إلى الانضمام إلى منظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الوحيد والشرعي للشعب الفلسطيني، والعودة إلى أصل الميثاق الوطني، والمبادئ الأساسية التي انطلقت من أجلها المنظمة لتحقيق الأهداف المنشودة.
أكد فاروق القدومي، أحد مؤسسي الثورة الفلسطينية، وحركة فتح، أن الشعب الفلسطيني في جميع أماكن تواجده، لم ولن يعترف أبداً بأي قرارات أو قوانين عبثية، تصدر عن الكيان الاستعماري العنصري الغاصب الجاثم على أرضنا العربية الفلسطينية.
وقال: "إن النص النهائي لما يسمى "قانون القومية" لهذا الكيان يأتي في هذا السياق، وهو امتداد لطموحات الصهيونية العالمية منذ نشأتها، ويعتبر القرار الأخطر حتى الساعة لما يحمل في طياته إلغاء للحقوق المشروعة لشعبنا العربي الفلسطيني، إن كان على صعيد التاريخ أو الجغرافية أو الثقافة أو المقدسات".
وأضاف: "قرار هائل مقدمة لقرارات بحق أهلنا الصامدين في أرضهم التاريخية، ونسف كامل لحق عودة اللاجئين إلى ديارهم".
وأوضح أن هذا القرار تهديد لدول العالم عامة، والدول العربية خاصةً، إن أُسقط خط الدفاع الأول المتمثل بالشعب الفلسطيني المرابط و الصامد في أرضه ومقدساته، وهذا يظهر جلياً من خلال تصريحات قادة العدو، ورمزية علم الكيان من الفرات إلى النيل، واعتمادهم ماينص عليه، مايسمى بنشيدهم الوطني.
ودعا القدومي المجتمع الدولي للعمل على تأمين حماية فورية للشعب الفلسطيني الصامد في أرضه قبل فوات الأوان، ويصبح العالم كله في خطر من مطامع "الصهيونية".
كما دعا الكل الفلسطيني إلى الانضمام إلى منظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الوحيد والشرعي للشعب الفلسطيني، والعودة إلى أصل الميثاق الوطني، والمبادئ الأساسية التي انطلقت من أجلها المنظمة لتحقيق الأهداف المنشودة.
التعليقات