انطلاق حملة اشد التطوعية لاعادة دورة الحياة الى ربوع مخيم اليرموك
رام الله - دنيا الوطن
نظم فريق اشد التطوعي حملة تنظيف يوم الجمعة 6/7/2018 من شارع اليرموك الى المركز الثقافي الفلسطيني ومقر اقليم سوريا للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين .
هذا الشارع الذي يشمل على العشرات من منازل الاهالي في تلك المنطقة بمشاركة الرفيق راضي رحيم عضو المكتب السياسي للجبهة رئيس اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني /اشد وعدد من كادرات واعضاء الاتحاد.
وبتوجيهات واشراف ميداني مباشر من الرفيق فهد سليمان نائب الامين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ومشاركة الرفيق حسن عبد الحميد عضو المكتب السياسي للجبهة امين اقليم سوريا والرفيق هيثم حامد عضو المكتب السياسي للجبهة والرفيق امجد سويد عضو اللجنة المركزية للجبهة .
هذا والتقى الرفيق فهد ووفد الجبهة العديد من اهالي المخيم واستمع الى العديد من ملاحظاتهم والتي جميعها تدور في ضرورة الاسراع بعودة الاهالي للتخفيف من اعباء الحياة التي يصعب تحملها وخاصة تلك التي تتعلق بحجم ارتفاع ايجارات السكن .
وكذلك التقى الرفيق فهد ووفد الجبهة الاخ ابو محمد شهابي والرفيقة امل عصفور من اللجنة الشعبية الفلسطينية لمخيم اليرموك الذين بدورهم اثنوا على هذه المبادرة والمشاركة الهامة للرفيق فهد ووفد الجبهة .
هذا وادلى الرفيق راضي رحيم عضو المكتب السياسي رئيس اتحاد الشباب الديمقراطي بالتصريح التالي :
ان هذه الحملة التي يقوم بها فريق اشد التطوعي وبمشاركة الرفيق فهد سليمان نائب الامين العام للجبهة والرفيق حسن عبد الحميد عضو المكتب السياسي للجبهة -امين اقليم سوريا وعدد من اعضاء المكتب السياسي واللجنة المركزية تؤكد من جديد على المكانة التي يحتلها مخيم اليرموك من الناحية السياسة باعتباره عاصمة الشتات الفلسطيني وكبرى المخيمات الفلسطينية ومركز النشاط الوطني في سوريا والشتات . مطلوب اليوم وقبل غداً تضافر كافة الجهود الفلسطينية مع الجهات المعنية في الدولة السورية للعمل على عودة دورة الحياة الى مخيم اليرموك بإزالة الانقاض وعودة الاهالي على طريق اعادة الاعمار .
ونطالب المفوض العام للأونروا الذي كان بزيارة ميدانية لمخيم اليرموك قبل ايام قليلة للوقوف امام مسؤولياته مع الامين العام للأمم المتحدة والجمعية العامة للأمم المتحدة للعمل الفوري على سد العجز بموازنة الاونروا وتقديم ما يلزم للاجئين الفلسطينيين بشكل خاص في سوريا وفي مقدمة ذلك النازحين من المخيمات والتجمعات الفلسطينية واللاجئين الفلسطينيين بشكل عام .
نظم فريق اشد التطوعي حملة تنظيف يوم الجمعة 6/7/2018 من شارع اليرموك الى المركز الثقافي الفلسطيني ومقر اقليم سوريا للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين .
هذا الشارع الذي يشمل على العشرات من منازل الاهالي في تلك المنطقة بمشاركة الرفيق راضي رحيم عضو المكتب السياسي للجبهة رئيس اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني /اشد وعدد من كادرات واعضاء الاتحاد.
وبتوجيهات واشراف ميداني مباشر من الرفيق فهد سليمان نائب الامين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ومشاركة الرفيق حسن عبد الحميد عضو المكتب السياسي للجبهة امين اقليم سوريا والرفيق هيثم حامد عضو المكتب السياسي للجبهة والرفيق امجد سويد عضو اللجنة المركزية للجبهة .
هذا والتقى الرفيق فهد ووفد الجبهة العديد من اهالي المخيم واستمع الى العديد من ملاحظاتهم والتي جميعها تدور في ضرورة الاسراع بعودة الاهالي للتخفيف من اعباء الحياة التي يصعب تحملها وخاصة تلك التي تتعلق بحجم ارتفاع ايجارات السكن .
وكذلك التقى الرفيق فهد ووفد الجبهة الاخ ابو محمد شهابي والرفيقة امل عصفور من اللجنة الشعبية الفلسطينية لمخيم اليرموك الذين بدورهم اثنوا على هذه المبادرة والمشاركة الهامة للرفيق فهد ووفد الجبهة .
هذا وادلى الرفيق راضي رحيم عضو المكتب السياسي رئيس اتحاد الشباب الديمقراطي بالتصريح التالي :
ان هذه الحملة التي يقوم بها فريق اشد التطوعي وبمشاركة الرفيق فهد سليمان نائب الامين العام للجبهة والرفيق حسن عبد الحميد عضو المكتب السياسي للجبهة -امين اقليم سوريا وعدد من اعضاء المكتب السياسي واللجنة المركزية تؤكد من جديد على المكانة التي يحتلها مخيم اليرموك من الناحية السياسة باعتباره عاصمة الشتات الفلسطيني وكبرى المخيمات الفلسطينية ومركز النشاط الوطني في سوريا والشتات . مطلوب اليوم وقبل غداً تضافر كافة الجهود الفلسطينية مع الجهات المعنية في الدولة السورية للعمل على عودة دورة الحياة الى مخيم اليرموك بإزالة الانقاض وعودة الاهالي على طريق اعادة الاعمار .
ونطالب المفوض العام للأونروا الذي كان بزيارة ميدانية لمخيم اليرموك قبل ايام قليلة للوقوف امام مسؤولياته مع الامين العام للأمم المتحدة والجمعية العامة للأمم المتحدة للعمل الفوري على سد العجز بموازنة الاونروا وتقديم ما يلزم للاجئين الفلسطينيين بشكل خاص في سوريا وفي مقدمة ذلك النازحين من المخيمات والتجمعات الفلسطينية واللاجئين الفلسطينيين بشكل عام .
التعليقات