صِدام رونالدو وسواريز (كلاسيكو) جديد بنكهة مونديالية

خاص دنيا الوطن - حياة أبو عيادة
يلتقي اليوم، منتخبا البرتغالي والأروغواي في مواجهة مصيرية لأول مرة في تاريخهما في هذا الدور والثالث بالبطولة؛ لخوض غمار حرب انتزاع بطاقة التأهل، وحجز مقعد في الربع النهائي، على أرضية ملعب (فيشت) الروسي على التاسعة مساء بتوقيت مكة المكرمة.
رونالدو ورفاقه جاؤوا بهمم عالية إلى روسيا، آملين أن يصلوا لما يصبون له في البطولة العالمية، التي يحلمون بملامسة كأسها الذهبي، بعد تألقهم في بطولة (اليورو 2016) وكسبهم لأول لقب دولي في تاريخيهم، بعد التغلب على فرنسا بهدف دون رد.
مشوار (برازيل أوروبا) البرتغال للوصول إلى كأس العالم في روسيا، ابتدأ بعد تصدرها بفارق الأهداف في مجموعتها برصيد 27 نقطة، بالتصفيات النهائية ماقبل البطولة في قارة أوروبا، والتي ضمت: (البرتغال، سويسرا، المجر، جزر فارو، لاتفيا، أندورا).
المهمة صعبة أمام الفريق البرتغالي، الذي تُعتبر هذه هي المشاركة السادسة بتاريخه، حيث التحق المنتخب بكأس العالم لأول مرة عام 1966، فقد حقق إنجازاً تاريخياً بتغلبه على البرازيل وإقصائها من البطولة، وحصل في هذه النسخة على المركز الثالث بعد تغلبه على الاتحاد السوفييتي آنذاك.
ووصل بطل اليورو لدور دثمن النهائي برصيد خمس نقاط، بتألق نجمها رونالدو، وهدافها التاريخي، الذي أحرز أربعة أهداف في هذه النسخة، ضمن بها تأهل بلاده بمساعدة فريقه.
أما الفريق الأورغواني، حامل اللقب لمرتين، فيبحث عن التألق لوضع النجمة الثالثة على قميصه، وهو أول فائز ومستضيف لبطولة كأس العالم لكرة القدم بعد تغلبه على الأرجنتين عام 1930، كما أنه حصل على المركز الرابع في كأس العالم لكرة القدم 2010 بجنوب أفريقيا.
المنتخب الملقب "السيليستي" بالأسبانية نسبة إلى اللون السماوي لعلم البلاد ولباس الفريق، يُخبئ في جعبته رقماً قياسياً لأكبر عدد من الألقاب الدولية برصيد 20 بطولة، سواء أكانت عالمية أو قارية أو أولمبية، ويحمل لقبه القاري لبطولة (كوبا أمريكا) برصيد 15 لقباً، وهو الأعلى بين الفرق.
ودقّ السيلستي، أبواب روسيا للمشاركة في البطولة برصيد 31 نقطة، كانت حصيلة لـتسعة انتصارات، وأربعة تعادلات، مقابل خمس هزائم، وأنهى الدور الأول في المجموعة الأولى بتألق، فلم يتلقَ أي هدف ولا خسارة.
هذه المباراة، تأتي ضمن دور الثمن نهائي بمشاركة 16 فريقاً كروياً، والذي تلتقي فيه الفرق لمرة واحدة؛ لتحديد المتأهل لدور ربع النهائي.
يلتقي اليوم، منتخبا البرتغالي والأروغواي في مواجهة مصيرية لأول مرة في تاريخهما في هذا الدور والثالث بالبطولة؛ لخوض غمار حرب انتزاع بطاقة التأهل، وحجز مقعد في الربع النهائي، على أرضية ملعب (فيشت) الروسي على التاسعة مساء بتوقيت مكة المكرمة.
رونالدو ورفاقه جاؤوا بهمم عالية إلى روسيا، آملين أن يصلوا لما يصبون له في البطولة العالمية، التي يحلمون بملامسة كأسها الذهبي، بعد تألقهم في بطولة (اليورو 2016) وكسبهم لأول لقب دولي في تاريخيهم، بعد التغلب على فرنسا بهدف دون رد.
مشوار (برازيل أوروبا) البرتغال للوصول إلى كأس العالم في روسيا، ابتدأ بعد تصدرها بفارق الأهداف في مجموعتها برصيد 27 نقطة، بالتصفيات النهائية ماقبل البطولة في قارة أوروبا، والتي ضمت: (البرتغال، سويسرا، المجر، جزر فارو، لاتفيا، أندورا).
المهمة صعبة أمام الفريق البرتغالي، الذي تُعتبر هذه هي المشاركة السادسة بتاريخه، حيث التحق المنتخب بكأس العالم لأول مرة عام 1966، فقد حقق إنجازاً تاريخياً بتغلبه على البرازيل وإقصائها من البطولة، وحصل في هذه النسخة على المركز الثالث بعد تغلبه على الاتحاد السوفييتي آنذاك.
ووصل بطل اليورو لدور دثمن النهائي برصيد خمس نقاط، بتألق نجمها رونالدو، وهدافها التاريخي، الذي أحرز أربعة أهداف في هذه النسخة، ضمن بها تأهل بلاده بمساعدة فريقه.
أما الفريق الأورغواني، حامل اللقب لمرتين، فيبحث عن التألق لوضع النجمة الثالثة على قميصه، وهو أول فائز ومستضيف لبطولة كأس العالم لكرة القدم بعد تغلبه على الأرجنتين عام 1930، كما أنه حصل على المركز الرابع في كأس العالم لكرة القدم 2010 بجنوب أفريقيا.
المنتخب الملقب "السيليستي" بالأسبانية نسبة إلى اللون السماوي لعلم البلاد ولباس الفريق، يُخبئ في جعبته رقماً قياسياً لأكبر عدد من الألقاب الدولية برصيد 20 بطولة، سواء أكانت عالمية أو قارية أو أولمبية، ويحمل لقبه القاري لبطولة (كوبا أمريكا) برصيد 15 لقباً، وهو الأعلى بين الفرق.
ودقّ السيلستي، أبواب روسيا للمشاركة في البطولة برصيد 31 نقطة، كانت حصيلة لـتسعة انتصارات، وأربعة تعادلات، مقابل خمس هزائم، وأنهى الدور الأول في المجموعة الأولى بتألق، فلم يتلقَ أي هدف ولا خسارة.
هذه المباراة، تأتي ضمن دور الثمن نهائي بمشاركة 16 فريقاً كروياً، والذي تلتقي فيه الفرق لمرة واحدة؛ لتحديد المتأهل لدور ربع النهائي.
التعليقات