الفرقان توزع كسوة العيد على ابناء الأسر الفقيره في عين الحلوة
رام الله - دنيا الوطن
بعد ان بدأت جمعية الفرقان للعمل الخيري في مخيم عين الحلوة مشاريعها الرمضانية لهذا العام بمشروع مطبخ الوفاء الخيري الذي قدم لغاية يوم التاسع عشر من رمضان 1518 وجبة افطار صائم عائلية اي ما يعادل اطعام 7590 شخص، قامت الجمعية بمشروعها الثاني كسوة العيد لإدخال البهجة و السرور على نفوس أبناء الأسر المحتاجة ومشاركتهم فرحة العيد تحقيقاً لمبدأ التكافل الاجتماعي.
وياتي مشروع كسوة العيد إمتداد أكف الخير والإحسان لخلع لباس البؤس والحرمان عن أجساد الأطفال الفقراء وإلباسها ثياب البهجة والسرور ليكون للطفولة رونقها وبهاءها ويصبح للعيد بهجة كبيرة لدى هؤلاء الفقراء.
وشكر " المدير التنفيذي للجمعية " الأستاذ خالد زعيتر أهل الخير أصحاب الأيادي البيضاء الذين قدموا وساهموا في مشروع " كسوة العيد" قائلا" إنهم أناس أودع الله في قلوبهم حب الخير فوجدوا سعادة قلوبهم وراحة أفئدتهم في إدخال السرور على فقراء المسلمين ورسم البسمة في وجوه أطفالهم ولأنهم يدركون مدى حاجة إخوانهم الفقراء إلى ينابيع البر والعطاء فهم يسارعون إلى البذل والإنفاق رغبة منهم في مشاركة إخوانهم السعادة
ودعا زعيتر إخواننا المؤسسات المانحة وفاعلي الخير إلى مضاعفة جهودهم لنصرة إخوانهم جراء الأزمة الإنسانية والاقتصادية التي يعيشها أهلنا في مخيم عين الحلوة لغرس السعادة في نفوس الفقراء ويقتلع جذور الحرمان من حياتهم، فطوبى لتلك الأيادي التي تمتد في مثل هذا اليوم لتزرع البسمة في وجوه الصغار".
وعلت البسمة والضحك بهذه المناسبة وجوه المستفيدين وأطفالهم الذين شكروا جمعية الفرقان على جهودها الإنسانية والخيرية الرامية إلى تخفيف معاناة الفقراء.
بعد ان بدأت جمعية الفرقان للعمل الخيري في مخيم عين الحلوة مشاريعها الرمضانية لهذا العام بمشروع مطبخ الوفاء الخيري الذي قدم لغاية يوم التاسع عشر من رمضان 1518 وجبة افطار صائم عائلية اي ما يعادل اطعام 7590 شخص، قامت الجمعية بمشروعها الثاني كسوة العيد لإدخال البهجة و السرور على نفوس أبناء الأسر المحتاجة ومشاركتهم فرحة العيد تحقيقاً لمبدأ التكافل الاجتماعي.
وياتي مشروع كسوة العيد إمتداد أكف الخير والإحسان لخلع لباس البؤس والحرمان عن أجساد الأطفال الفقراء وإلباسها ثياب البهجة والسرور ليكون للطفولة رونقها وبهاءها ويصبح للعيد بهجة كبيرة لدى هؤلاء الفقراء.
وشكر " المدير التنفيذي للجمعية " الأستاذ خالد زعيتر أهل الخير أصحاب الأيادي البيضاء الذين قدموا وساهموا في مشروع " كسوة العيد" قائلا" إنهم أناس أودع الله في قلوبهم حب الخير فوجدوا سعادة قلوبهم وراحة أفئدتهم في إدخال السرور على فقراء المسلمين ورسم البسمة في وجوه أطفالهم ولأنهم يدركون مدى حاجة إخوانهم الفقراء إلى ينابيع البر والعطاء فهم يسارعون إلى البذل والإنفاق رغبة منهم في مشاركة إخوانهم السعادة
ودعا زعيتر إخواننا المؤسسات المانحة وفاعلي الخير إلى مضاعفة جهودهم لنصرة إخوانهم جراء الأزمة الإنسانية والاقتصادية التي يعيشها أهلنا في مخيم عين الحلوة لغرس السعادة في نفوس الفقراء ويقتلع جذور الحرمان من حياتهم، فطوبى لتلك الأيادي التي تمتد في مثل هذا اليوم لتزرع البسمة في وجوه الصغار".
وعلت البسمة والضحك بهذه المناسبة وجوه المستفيدين وأطفالهم الذين شكروا جمعية الفرقان على جهودها الإنسانية والخيرية الرامية إلى تخفيف معاناة الفقراء.
التعليقات