ترامب وخطة لي عنق الفلسطينين

ترامب وخطة لي عنق الفلسطينين
كتب د ناصر اليافاوي
ضمن فلسفة صهيو امريكية مخططة ، وبرؤية مرسومة تهدف الى فرض واقع خبيث على أرض الواقع، وله علاقة بمخرجات سياسية وإنسانية معا ، تدرس الإدارة الأمريكية بثالوثها الصهيوني وجوكرهم ترامب ، بتحويل كافة اشكال التعامل مع الفلسطينيين (قيادة وشعبا ) عبر بوابة السفارة الأمريكية في القدس وهذا بالطبع بهدف الوصول للمخرجات السياسية التالية/
- الوصول عنوة الى تثبيت حقائق صفراء على الارض ..
- الاعتراف الضمني الفلسطيني الرسمى والشعبي بواقع مفروض وجب التعاطي معه وإلا يتعطل مصالحهم ..
- دفع الدول المعارضة لقرار تقل السفارة الأمريكية للقدس بالتعاطي مع الواقع الجديد ،بعد اول صورة تتخذ لأى فلسطيني او عربي قد يدخل السفارة ..
تأسيسا لتلك الفرضيات السابقة نرى :
- كون ان الفلسطيتين أصحاب حق وقضية عادلة ، ولا يمكن ان يمر اى نوع من الحلول إلا بتوقيعهم. اذا يتوحب عليهم ان يتخذوا مواقف متشددة ضد أى انزياح نحو سفارة أمريكيا بالقدس ..
- امريكيا تثبت عمليا يوم بعد يوم انها الأكثر انحياز لدولة الاحتلال ، لذى على الفلسطيين ان يبحثوا عن البديل العملى فى تحالفاتهم، ولن يخسروا اكثر من الواقع المرير ، وعبثية التعاطي مع الإدارة الأمريكية قرابة ثلاث عقود دون جدوى ملموسة واقعيا، كون أمريكيا طرف اساسي فى المشكلة وليس راعية للحل ...
ضمن فلسفة صهيو امريكية مخططة ، وبرؤية مرسومة تهدف الى فرض واقع خبيث على أرض الواقع، وله علاقة بمخرجات سياسية وإنسانية معا ، تدرس الإدارة الأمريكية بثالوثها الصهيوني وجوكرهم ترامب ، بتحويل كافة اشكال التعامل مع الفلسطينيين (قيادة وشعبا ) عبر بوابة السفارة الأمريكية في القدس وهذا بالطبع بهدف الوصول للمخرجات السياسية التالية/
- الوصول عنوة الى تثبيت حقائق صفراء على الارض ..
- الاعتراف الضمني الفلسطيني الرسمى والشعبي بواقع مفروض وجب التعاطي معه وإلا يتعطل مصالحهم ..
- دفع الدول المعارضة لقرار تقل السفارة الأمريكية للقدس بالتعاطي مع الواقع الجديد ،بعد اول صورة تتخذ لأى فلسطيني او عربي قد يدخل السفارة ..
تأسيسا لتلك الفرضيات السابقة نرى :
- كون ان الفلسطيتين أصحاب حق وقضية عادلة ، ولا يمكن ان يمر اى نوع من الحلول إلا بتوقيعهم. اذا يتوحب عليهم ان يتخذوا مواقف متشددة ضد أى انزياح نحو سفارة أمريكيا بالقدس ..
- امريكيا تثبت عمليا يوم بعد يوم انها الأكثر انحياز لدولة الاحتلال ، لذى على الفلسطيين ان يبحثوا عن البديل العملى فى تحالفاتهم، ولن يخسروا اكثر من الواقع المرير ، وعبثية التعاطي مع الإدارة الأمريكية قرابة ثلاث عقود دون جدوى ملموسة واقعيا، كون أمريكيا طرف اساسي فى المشكلة وليس راعية للحل ...
التعليقات