المجلس الأعلى للإبداع والتميز داعمًا للعمل الحر والعمل عن بعد

رام الله - دنيا الوطن
عبر رئيس المجلس الأعلى للإبداع والتميز، م. عدنان سماره، عن
استعداد المجلس التام ودعمه لنشر وتعزيز ثقافة العمل الحر والعمل عن بعد من خلال الانترنت لما لها من أهمية في توفير فرص العمل والحد من معدلات البطالة المرتفعة سيّما بين صفوف الشباب، وذلك من خلال تشكيل لجنة متخصصة لمتابعة الجهود المبذولة في هذا المجال، وجاء ذلك خلال اجتماع خاص مع
الرئيس التنفيذي، م. زياد طعمه، وعضو مجلس الإدارة م. حسن عمر، حول العمل الحر والعمل عن بعد من خلال الانترنت.
ويرى م. سماره، وم. عمر أن هذا النوع من العمل يعتبر من أنجع الوسائل لتوفير فرص عمل للشباب من طلبة وخريجين وفي مجالات مختلفة كالتصميم والرسم والبرمجة وتطبيقات المحمول
والاستشارات والمحتوى الرقمي والترجمة والتسويق الإلكتروني والإعلام الرقمي وغيرها. ومن أهم ما يميز هذا النوع من الأعمال أن العاملين فيها ذكوراً وإناثاً يستطيعون إنجاز مهماتهم من بيوتهم دون الحاجة لتكبد عناء السفر والتنقل والسكن في أماكن تمركز فرص العمل في بعض المدن ودون الحاجة كذلك للمنافسة على فرص العمل المحلية المحدودة العدد وغير المتكافئة مع عدد
الخريجين والوافدين الجدد سنويًا إلى سوق العمل، كما أنها تعتبر مصدر دخل إضافي للعاملين لزيادة وتحسين دخلهم المادي إذا ما عملوا به بعد دوامهم من خلال الإنترنت.
ويهدف المجلس من خلال دعمه لهذا النوع من الأعمال، إلى
وضع فلسطين على الخارطة الدولية من خلال خلق ملف كمّي ونوعي لائق بفلسطين يمكّن شبابنا ويسهّل عليهم الحصول على فرصتهم وكذلك الحدّ من هجرة العقول أو السفر الى الخارج بحثاً عن عمل.
ويهيب م. سماره بكافة المؤسسات الأهلية والأكاديمية والخاصة التعاون وأخذ هذا النوع من العمل وما يتطلب من مهارات بالاعتبار في مشاريعهم واستراتيجياتهم كفرصة خاصة للشباب الفلسطيني لما ستوفّر من آلاف فرص عمل في ظل الظروف الاستثنائية الصعبة التي يعيشها شعبنا.
عبر رئيس المجلس الأعلى للإبداع والتميز، م. عدنان سماره، عن
استعداد المجلس التام ودعمه لنشر وتعزيز ثقافة العمل الحر والعمل عن بعد من خلال الانترنت لما لها من أهمية في توفير فرص العمل والحد من معدلات البطالة المرتفعة سيّما بين صفوف الشباب، وذلك من خلال تشكيل لجنة متخصصة لمتابعة الجهود المبذولة في هذا المجال، وجاء ذلك خلال اجتماع خاص مع
الرئيس التنفيذي، م. زياد طعمه، وعضو مجلس الإدارة م. حسن عمر، حول العمل الحر والعمل عن بعد من خلال الانترنت.
ويرى م. سماره، وم. عمر أن هذا النوع من العمل يعتبر من أنجع الوسائل لتوفير فرص عمل للشباب من طلبة وخريجين وفي مجالات مختلفة كالتصميم والرسم والبرمجة وتطبيقات المحمول
والاستشارات والمحتوى الرقمي والترجمة والتسويق الإلكتروني والإعلام الرقمي وغيرها. ومن أهم ما يميز هذا النوع من الأعمال أن العاملين فيها ذكوراً وإناثاً يستطيعون إنجاز مهماتهم من بيوتهم دون الحاجة لتكبد عناء السفر والتنقل والسكن في أماكن تمركز فرص العمل في بعض المدن ودون الحاجة كذلك للمنافسة على فرص العمل المحلية المحدودة العدد وغير المتكافئة مع عدد
الخريجين والوافدين الجدد سنويًا إلى سوق العمل، كما أنها تعتبر مصدر دخل إضافي للعاملين لزيادة وتحسين دخلهم المادي إذا ما عملوا به بعد دوامهم من خلال الإنترنت.
ويهدف المجلس من خلال دعمه لهذا النوع من الأعمال، إلى
وضع فلسطين على الخارطة الدولية من خلال خلق ملف كمّي ونوعي لائق بفلسطين يمكّن شبابنا ويسهّل عليهم الحصول على فرصتهم وكذلك الحدّ من هجرة العقول أو السفر الى الخارج بحثاً عن عمل.
ويهيب م. سماره بكافة المؤسسات الأهلية والأكاديمية والخاصة التعاون وأخذ هذا النوع من العمل وما يتطلب من مهارات بالاعتبار في مشاريعهم واستراتيجياتهم كفرصة خاصة للشباب الفلسطيني لما ستوفّر من آلاف فرص عمل في ظل الظروف الاستثنائية الصعبة التي يعيشها شعبنا.
التعليقات