جبهة التحرير تهنئ نواب "صور" الفائزين بالانتخابات اللبنانية
رام الله - دنيا الوطن
هنّأ وفد من جبهة التحرير الفلسطينية برئاسة عضو المكتب السياسي عباس الجمعة نواب كتلة الامل والوفاء الفائزين في الانتخابات النيابية اللبنانية دورة عام 2018 التي جرت في السادس من شهر أيار الجاري، وذلك خلال حفل الاستقبال الذي نظمته الكتلة في قاعة " شواطينا " في مدينة صور.
وكان في استقبال المهنئين النواب، الوزيرة عناية عزالدين، ونواف الموسوي، والحاج علي خريس، والحاج حسين الجشي .
وقدم الوفد التهنئة لسعادة النواب بفوزهم ، وللشعب اللبناني الشقيق إنجاز الاستحقاق الدستوري، متمنيا ان ينعم لبنان الشقيق بالأمن والاستقرار.
من جهتهم شكر النواب الفائزين وفد الجبهة ، مؤكدين على الوقوف الى جانب الشعب الفلسطيني في نضاله، حتى تحقيق اهدافه الوطنية المشروعة.
وتمنى الجمعة للشعب اللبناني بعد إجرائه الانتخابات النيابية كل التقدم والازدهار ، متمنيا أن تكون المرحلة القادمة، في ظل مجلسٍ نيابي جديد وحكومةٍ جديدةٍ، فرصةً لتعزيز العلاقة اللبنانية الفلسطينية، ولتعزيز دعم لبنان قضايا وحقوق الشعب الفلسطيني فيه، وخصوصاً حقّه في العودة إلى أرضه، ولإقرار الحقوق المدنية والإنسانية للاجئين الفلسطينيين، ليتمكنوا من العيش بكرامة، إلى حين عودتهم إلى مدنهم وقراهم وبلداتهِم في فلسطين، التي هُجّروا منها.
هنّأ وفد من جبهة التحرير الفلسطينية برئاسة عضو المكتب السياسي عباس الجمعة نواب كتلة الامل والوفاء الفائزين في الانتخابات النيابية اللبنانية دورة عام 2018 التي جرت في السادس من شهر أيار الجاري، وذلك خلال حفل الاستقبال الذي نظمته الكتلة في قاعة " شواطينا " في مدينة صور.
وكان في استقبال المهنئين النواب، الوزيرة عناية عزالدين، ونواف الموسوي، والحاج علي خريس، والحاج حسين الجشي .
وقدم الوفد التهنئة لسعادة النواب بفوزهم ، وللشعب اللبناني الشقيق إنجاز الاستحقاق الدستوري، متمنيا ان ينعم لبنان الشقيق بالأمن والاستقرار.
من جهتهم شكر النواب الفائزين وفد الجبهة ، مؤكدين على الوقوف الى جانب الشعب الفلسطيني في نضاله، حتى تحقيق اهدافه الوطنية المشروعة.
وتمنى الجمعة للشعب اللبناني بعد إجرائه الانتخابات النيابية كل التقدم والازدهار ، متمنيا أن تكون المرحلة القادمة، في ظل مجلسٍ نيابي جديد وحكومةٍ جديدةٍ، فرصةً لتعزيز العلاقة اللبنانية الفلسطينية، ولتعزيز دعم لبنان قضايا وحقوق الشعب الفلسطيني فيه، وخصوصاً حقّه في العودة إلى أرضه، ولإقرار الحقوق المدنية والإنسانية للاجئين الفلسطينيين، ليتمكنوا من العيش بكرامة، إلى حين عودتهم إلى مدنهم وقراهم وبلداتهِم في فلسطين، التي هُجّروا منها.
التعليقات