حلف قبائل الجنوب العربي يدعو لتفعيل المؤسسات الأمنية ودعمها والتضامن القبلي
رام الله - دنيا الوطن
قال المسؤول الاعلامي لحلف قبائل الجنوب العربي الباركي الكلدي أن ابناء يافع ضربوا ولا زالوا يضربون أروع الامثال في البطولات والمواقف والحكمة حيث تبلور ما عرف عنهم بالواقع بانهم رجال دولة وقانون من قبل عصر ما قبل الميلاد وما حضارة سر وحمير إلا دليل لذلك التاريخ المتجذر ،
عرف عنهم الكرم والجود والشجاعة ونصرة المظلوم رجال حق وليس رجال باطل وكان أكبر دليل على ذلك وقوفهم وقفة رجل واحد على جريمة قتل علي عوض اليافعي والمطالبة بتسليم القتله الى السلطة والقانون والمحاكم دون سلوك طريق الثأر والانتقام والتعصب والذي باستطاعتهم فعل ذلك ووجود القوة والقدرة لديهم ،
واضاف الكلدي يافع تبحث عن وطن وأبنائها يسعون إلى الاحتكام لقانون ونظام ودولة وقدمت لأجل ذلك خير رجالها ولا زالت تطالب بدماء أبنائها التي هدرت بالصبر والحكمة لتتخذ من طريق القانون والقضاء درباً تمضي عليه بالرغم من كل الاستفزازت التي تتعرض لها لتحيد عن ذلك الدرب
واردف الكلدي بالقول أننا ومن خلال حلف قبائل الجنوب العربي ندعوا كافة القبائل الجنوبية إلى توحيد الصف والكلمة والوقوف أمام القضايا في المجتمع بمسؤولية تاريخية لإعادة القانون والقضاء ونصرة الحق في أي مكان والوقوف بوجه الباطل مهما كانت قوته ،
واردف قائلا نتمنى من القيادات الأمنية تحمل مسؤوليتها التي تقع على عاتقها والعمل على ضبط جميع الأجهزة الأمنية لانها أساس الدولة
وأشار إلى ان دعم وبناء مؤسسات الدولة واهمها الأمن والقضاء يقع على عاتق الجميع سوى التحالف أو القيادات الداخلية والشرعية بعيدا عن الصراعات الأخرى لما يسهل مهامهم في خدمة الوطن واعطاء أصحاب الاختصاص مهامها والاستفادة من عمل الاخر بمجالاتهم ،
ودعا الجميع إلى الترفع عن تلك الصغائر وتوحيد الجهود في هذا المجال وبذلك سيتم لعب دور انقاذي في وأد الفتن ولا سيما ان ما نشهده في أكثر من منطقة من قتل واحتقان قبلي ينذر بعواقب وخيمة مما يستدعي ان تتداعى المرجعيات القبلية والدينية ورجال الأمن إلى عقد لقاءات تشاورية لاخماد الفتن وفرض سلطة القانون وهي سهلة باذن الله متى ما كان التكاتف والتعاون والاحتكام للقانون ،
اختتم الكلدي تصريحه بالوقوف مع أبناء يافع لتسليم الجناة وتقديمهم للعدالة قائلا سنقف مع أي حق في كل الجنوب ولا نصمت أمام أي أعمال بلطجية تنهب حقوق الناس والاستهتار بحياتهم ،
داعياً تحكيم صوت العقل بين كل الفرقاء واتخاد يافع مثالا لتحكيم العقل والقانون والصبر
قال المسؤول الاعلامي لحلف قبائل الجنوب العربي الباركي الكلدي أن ابناء يافع ضربوا ولا زالوا يضربون أروع الامثال في البطولات والمواقف والحكمة حيث تبلور ما عرف عنهم بالواقع بانهم رجال دولة وقانون من قبل عصر ما قبل الميلاد وما حضارة سر وحمير إلا دليل لذلك التاريخ المتجذر ،
عرف عنهم الكرم والجود والشجاعة ونصرة المظلوم رجال حق وليس رجال باطل وكان أكبر دليل على ذلك وقوفهم وقفة رجل واحد على جريمة قتل علي عوض اليافعي والمطالبة بتسليم القتله الى السلطة والقانون والمحاكم دون سلوك طريق الثأر والانتقام والتعصب والذي باستطاعتهم فعل ذلك ووجود القوة والقدرة لديهم ،
واضاف الكلدي يافع تبحث عن وطن وأبنائها يسعون إلى الاحتكام لقانون ونظام ودولة وقدمت لأجل ذلك خير رجالها ولا زالت تطالب بدماء أبنائها التي هدرت بالصبر والحكمة لتتخذ من طريق القانون والقضاء درباً تمضي عليه بالرغم من كل الاستفزازت التي تتعرض لها لتحيد عن ذلك الدرب
واردف الكلدي بالقول أننا ومن خلال حلف قبائل الجنوب العربي ندعوا كافة القبائل الجنوبية إلى توحيد الصف والكلمة والوقوف أمام القضايا في المجتمع بمسؤولية تاريخية لإعادة القانون والقضاء ونصرة الحق في أي مكان والوقوف بوجه الباطل مهما كانت قوته ،
واردف قائلا نتمنى من القيادات الأمنية تحمل مسؤوليتها التي تقع على عاتقها والعمل على ضبط جميع الأجهزة الأمنية لانها أساس الدولة
وأشار إلى ان دعم وبناء مؤسسات الدولة واهمها الأمن والقضاء يقع على عاتق الجميع سوى التحالف أو القيادات الداخلية والشرعية بعيدا عن الصراعات الأخرى لما يسهل مهامهم في خدمة الوطن واعطاء أصحاب الاختصاص مهامها والاستفادة من عمل الاخر بمجالاتهم ،
ودعا الجميع إلى الترفع عن تلك الصغائر وتوحيد الجهود في هذا المجال وبذلك سيتم لعب دور انقاذي في وأد الفتن ولا سيما ان ما نشهده في أكثر من منطقة من قتل واحتقان قبلي ينذر بعواقب وخيمة مما يستدعي ان تتداعى المرجعيات القبلية والدينية ورجال الأمن إلى عقد لقاءات تشاورية لاخماد الفتن وفرض سلطة القانون وهي سهلة باذن الله متى ما كان التكاتف والتعاون والاحتكام للقانون ،
اختتم الكلدي تصريحه بالوقوف مع أبناء يافع لتسليم الجناة وتقديمهم للعدالة قائلا سنقف مع أي حق في كل الجنوب ولا نصمت أمام أي أعمال بلطجية تنهب حقوق الناس والاستهتار بحياتهم ،
داعياً تحكيم صوت العقل بين كل الفرقاء واتخاد يافع مثالا لتحكيم العقل والقانون والصبر
التعليقات