المجموعة الفلسطينية وجامعة النجاح الوطنية تختتمان ثلاث دورات مهنية
رام الله - دنيا الوطن
اختتمت المجموعة الفلسطينية لإعداد المشاريع التعليمية، ووحدة التعليم المستمر في جامعة النجاح الوطنية، ثلاث دورات مهنية متخصصة، ناقشت خلالها أبحاث مهنية وأوراق عمل، حيث شارك في فعاليات التخريج ونقاش الأبحاث المهنية، القاضي لؤي حمارشة، ممثلاً عن رئيس مجلس القضاء الأعلى، والدكتور محمود أبو الرب، والسيد المحكم خالد سمارة عن القطاع الخاص وبحضور رجل الأعمال الفلسطيني، القادم من دبي، الأستاذ خالد معلا، والمدرب الأستاذ سائد جروان.
حيث تمت مناقشة أبحاث تخرج مهنية متنوعة تقدم خلالها مهندسون لإتمام متطلبات التخرج حيث تم تقديم شهادات دولية متخصصة ومعتمدة من معهد الاعتماد الصناعي USIA، مجلس الاعتماد الدولي SWAC، المعهد الأمريكي للدراسات المهنية AIPS ، المجلس الدولي للقانون والتحكيم – GCLA، الأكاديمية الدولية للفنون والإعلام والإبداع (IAAMC)، المجلس الدولي للصحة والسلامة المهنية والبيئة IAOSHE وشهادة من موسوعة التكامل الاقتصادي العربي الافريقي ENARAF، إضافة إلى شهادة مهنية حول البحث المهني المقدم لغايات التخرج وشهادة حضور ومشاركة من وحدة التعليم المستمر في جامعة النجاح الوطنية، والمصدقة من وزارة التعليم العالي الفلسطينية.
في بداية اللقاء، رحب المستشار المحكم محمد زهران حسونة ممثل المجموعة والمفوض العام لموسوعة التكامل الاقتصادي العربي والإفريقي في كلمته الترحيبية بالحضور، مؤكداً فيها على تكامل الأدوار المنوطة مهنياً وأكاديمياً وحرص المجموعة على نشر ثقافة التعليم المهني والمعتمد دولياً بصورته الصحيحة من خلال تنوع البحوث المهنية، بما تخدم الحياة العملية للمشاركين.
من جهته، أشاد القاضي حمارشة بحرص القضاء على ضرورة رفد وتأهيل خبراء متخصصين في مجال التحكيم، خاصة تلك التي تكون ذات صبغة مهنية وعلمية بالتعاون مع الجامعة، والتي تأتي لرفد السوق الفلسطيني بالاحتياجات والخبرات المهنية والأكاديمية، معرباً عن سعادته في عقد دورات متخصصة لما لها من أهمية كونها تشكل دعامة أساسية لمؤسسات القطاع العام والخاص، مستعرضاً الأبحاث المهنية ودورها في تسليط الضوء على الواقع الفلسطيني.
في حين، أكد الدكتور أبو الرب، أهمية الاستثمار في الإنسان، والتي تأتي أحد فعاليات هذه الدورات في إعداد مدربين محترفين، والتي تعتبر مرحلة مهمة في صقل خبرات وقدرات المدربين.
حيث ناقشت الدورة المهنية المتخصصة في المجالات المذكورة أعلاه، حيث كان أبرزها آليات إعداد برامج تدريبية، ومهارات إخراج دورات التدريب عن بعد لما تلعبه من أمور إيجابية سواء على صعيد الوقت أو الفراغ المتاح والتكاليف المنخفضة، حيث تم استعراض دورة تدريبية عن بعد في المجال المحاسبي، قامت بإعداده المدربة نسيبة دويكات، إضافة إلى الدورات التدريبية التعليمية وخلق بيئة جديدة تحاورية تشاركية للأطفال تضفي أجواء من المشاركة الفعالة عوضاً عن التلقين قدمته المدربة شيماء عودة حيث قدمت كتاباً قامت على إعداده يحوي 100 لعبة وفكرة إبداعية لخلق صف تفاعلي كهدية للحضور، في حين أكملت المدربة أنوار جوابرة مزايا وطرق التعاون مع الشخصيات المتدربة سواء النرجسية أو المنطوية أو تلك التي تمتاز بالعناد والاضطراب، كذلك بالنسبة للدورات المهنية المتخصصة بالعلوم التطبيقية وضرورة خلق فرص حوارية يظهر خلالها المشاركين من إبداعات وإمكانات وعرضها على الجهات الاستثمارية والتمويلية، والدور الذي يجب أن تأخذه مؤسسات الدولة من رعاية عوضا عن نقص الإمكانيات في توفير فرص توظيفية قدمته الباحثة والمدربة رند طاهر، إضافة الى المغالطات المنطقية في التدريب وما تعكسه على المتدربين أو الدارسين قدمته الدكتورة المحامية ريم صوافطة، في حان كانت الورقة التدريبية في مجال الجرائم الإلكترونية والتحديات الاجرائية والتي تمحورت في خلق دورات تدريبية سواء للمواطنية أو الطلاب أو الأجهزة القضائية والشرطية قام على إعداده المحامي نبيل أبو الرب، حيث استعرض خلالها الجريمة الإلكترونية وأنواعه وسبل العزوف عن التبليغ عنها، وآليات نشر وتعزيز سبل محاربتها.
في حين تمت مناقشة أبحاث أخرى في مجال التحكيم والنزاعات، وآليات خفض الفاقد في عمليات التخزين والنقل والفوائد الفعلية من وجود أنظمة تدقيق ورقابة داخلية سواء على الصعيد الفني أو الإداري في الشركات والمؤسسات الإنتاجية.
اختتمت المجموعة الفلسطينية لإعداد المشاريع التعليمية، ووحدة التعليم المستمر في جامعة النجاح الوطنية، ثلاث دورات مهنية متخصصة، ناقشت خلالها أبحاث مهنية وأوراق عمل، حيث شارك في فعاليات التخريج ونقاش الأبحاث المهنية، القاضي لؤي حمارشة، ممثلاً عن رئيس مجلس القضاء الأعلى، والدكتور محمود أبو الرب، والسيد المحكم خالد سمارة عن القطاع الخاص وبحضور رجل الأعمال الفلسطيني، القادم من دبي، الأستاذ خالد معلا، والمدرب الأستاذ سائد جروان.
حيث تمت مناقشة أبحاث تخرج مهنية متنوعة تقدم خلالها مهندسون لإتمام متطلبات التخرج حيث تم تقديم شهادات دولية متخصصة ومعتمدة من معهد الاعتماد الصناعي USIA، مجلس الاعتماد الدولي SWAC، المعهد الأمريكي للدراسات المهنية AIPS ، المجلس الدولي للقانون والتحكيم – GCLA، الأكاديمية الدولية للفنون والإعلام والإبداع (IAAMC)، المجلس الدولي للصحة والسلامة المهنية والبيئة IAOSHE وشهادة من موسوعة التكامل الاقتصادي العربي الافريقي ENARAF، إضافة إلى شهادة مهنية حول البحث المهني المقدم لغايات التخرج وشهادة حضور ومشاركة من وحدة التعليم المستمر في جامعة النجاح الوطنية، والمصدقة من وزارة التعليم العالي الفلسطينية.
في بداية اللقاء، رحب المستشار المحكم محمد زهران حسونة ممثل المجموعة والمفوض العام لموسوعة التكامل الاقتصادي العربي والإفريقي في كلمته الترحيبية بالحضور، مؤكداً فيها على تكامل الأدوار المنوطة مهنياً وأكاديمياً وحرص المجموعة على نشر ثقافة التعليم المهني والمعتمد دولياً بصورته الصحيحة من خلال تنوع البحوث المهنية، بما تخدم الحياة العملية للمشاركين.
من جهته، أشاد القاضي حمارشة بحرص القضاء على ضرورة رفد وتأهيل خبراء متخصصين في مجال التحكيم، خاصة تلك التي تكون ذات صبغة مهنية وعلمية بالتعاون مع الجامعة، والتي تأتي لرفد السوق الفلسطيني بالاحتياجات والخبرات المهنية والأكاديمية، معرباً عن سعادته في عقد دورات متخصصة لما لها من أهمية كونها تشكل دعامة أساسية لمؤسسات القطاع العام والخاص، مستعرضاً الأبحاث المهنية ودورها في تسليط الضوء على الواقع الفلسطيني.
في حين، أكد الدكتور أبو الرب، أهمية الاستثمار في الإنسان، والتي تأتي أحد فعاليات هذه الدورات في إعداد مدربين محترفين، والتي تعتبر مرحلة مهمة في صقل خبرات وقدرات المدربين.
حيث ناقشت الدورة المهنية المتخصصة في المجالات المذكورة أعلاه، حيث كان أبرزها آليات إعداد برامج تدريبية، ومهارات إخراج دورات التدريب عن بعد لما تلعبه من أمور إيجابية سواء على صعيد الوقت أو الفراغ المتاح والتكاليف المنخفضة، حيث تم استعراض دورة تدريبية عن بعد في المجال المحاسبي، قامت بإعداده المدربة نسيبة دويكات، إضافة إلى الدورات التدريبية التعليمية وخلق بيئة جديدة تحاورية تشاركية للأطفال تضفي أجواء من المشاركة الفعالة عوضاً عن التلقين قدمته المدربة شيماء عودة حيث قدمت كتاباً قامت على إعداده يحوي 100 لعبة وفكرة إبداعية لخلق صف تفاعلي كهدية للحضور، في حين أكملت المدربة أنوار جوابرة مزايا وطرق التعاون مع الشخصيات المتدربة سواء النرجسية أو المنطوية أو تلك التي تمتاز بالعناد والاضطراب، كذلك بالنسبة للدورات المهنية المتخصصة بالعلوم التطبيقية وضرورة خلق فرص حوارية يظهر خلالها المشاركين من إبداعات وإمكانات وعرضها على الجهات الاستثمارية والتمويلية، والدور الذي يجب أن تأخذه مؤسسات الدولة من رعاية عوضا عن نقص الإمكانيات في توفير فرص توظيفية قدمته الباحثة والمدربة رند طاهر، إضافة الى المغالطات المنطقية في التدريب وما تعكسه على المتدربين أو الدارسين قدمته الدكتورة المحامية ريم صوافطة، في حان كانت الورقة التدريبية في مجال الجرائم الإلكترونية والتحديات الاجرائية والتي تمحورت في خلق دورات تدريبية سواء للمواطنية أو الطلاب أو الأجهزة القضائية والشرطية قام على إعداده المحامي نبيل أبو الرب، حيث استعرض خلالها الجريمة الإلكترونية وأنواعه وسبل العزوف عن التبليغ عنها، وآليات نشر وتعزيز سبل محاربتها.
في حين تمت مناقشة أبحاث أخرى في مجال التحكيم والنزاعات، وآليات خفض الفاقد في عمليات التخزين والنقل والفوائد الفعلية من وجود أنظمة تدقيق ورقابة داخلية سواء على الصعيد الفني أو الإداري في الشركات والمؤسسات الإنتاجية.