حركة فتح في أريحا تنضم إلى حملة "فوضناك"
رام الله - دنيا الوطن
"بايعناك...فوضناك.. سير سير. .ابو مازن للتحرير" عبارات صدحت بها حناجر جماهير محافظة اريحا والاغوار. وجابت اعلام فلسطين ورايات العاصفة وحركة فتح شوارع مدينة اريحا في المسيرة الشعبية التي انطلقت مساء اليوم تأكيدا على وقوف الشعب الفلسطيني بكل اطيافه الوطنية والتفافه خلف قيادة الرئيس محمود عباس الحكيمة والمتمسكة بالثوابت الوطنية والقدس الشريف عاصمة ابدية لدولة فلسطين. وبحضور عباس زكي عضو اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني فتح وامين المجلس الثوري لحركة فتح ماجد الفتياني وجهاد ابو العسل امين سر حركة فتح اقليم اريحا والاغوار وقادة الاجهزة الامنية والشرطية والمدنية ووجهاء واهالي محافظة اريحا والاغوار.
وقال زكي بوحدتنا والتفافنا حول قيادتنا نواجه امريكا ورئيس الادارة الامريكية دونالد ترامب واصفا اياه " بالفاقد للاهلية والارهابي مؤكدا ان اسرائيل وامريكا وجهان لعملة واحدة" وشدد زكي انه بتمتين الصف الوطني نتحدى اعداء الحرية وان القيادة الفلسطينية ابدت كل مرونة لتحقيق السلام العادل القائم على الشرعية الدولية. مؤكدا ان الثوابت الوطنية والمشروع الوطني خط احمر وان حركة فتح بكادرها واعضاءها وقيادتها التاريخية مشاريع شهادة دون تلك الثوابت. وان الشعب الفلسطيني يملك سلاح الارادة والصمود امام كل المحاولات.
واضاف امين سر المجلس الثوري الفتياني ان هذه الجماهير والاصوات الصادقة استمرار لحركة الشعب العربي الفلسطيني فتح الثورة والشهداء والاسرى والجرحى فتح الشهيد ياسر عرفات ,وفتح سيد الكل والذي لم يقل لاحد "سيدي" رافضا كل الضغوط والترهيب والتهديد فهو سيد البلاد الرئيس محمود عباس والامين على المشروع الوطني المعمد بالدماء والفداء والتضحية. مجددا البيعة ووقوف ابناء الفتح واهالي محافظة اريحا والاغوار خلف الرئيس محمود عباس.
وقال ابو العسل ان القلعة الفتحاوية في محافظة اريحا والاغوار ومعها كل الشرفاء والوطنيون جنود خلف الرئيس محمود عباس ومواجهة الصلف الامريكي ومواقف الرئيس الامريكي الداعم بلا حدود لدولة الكيان الاسرائيلي ومتمسكون بالقدس عاصمة ابدية للشعب الفلسطيني ودولة فلسطينية مستقلة رافضين كل مبادرة او مشروع ينتقص من حقوقنا الوطنية.
والقيت عدة كلمات اكدت التفاف الجماهير الفلسطينية حول الرئيس ابو مازن ورفضها لأساليب التهديد والوعيد من قبل الادارة الامريكية الجديدة ومحاولات الابتزاز المالي بوقف المخصصات المالية لوكالة غوث اللاجئين. والمساعدات عن مشاريع البنى التحتية لدولة فلسطين .
"بايعناك...فوضناك.. سير سير. .ابو مازن للتحرير" عبارات صدحت بها حناجر جماهير محافظة اريحا والاغوار. وجابت اعلام فلسطين ورايات العاصفة وحركة فتح شوارع مدينة اريحا في المسيرة الشعبية التي انطلقت مساء اليوم تأكيدا على وقوف الشعب الفلسطيني بكل اطيافه الوطنية والتفافه خلف قيادة الرئيس محمود عباس الحكيمة والمتمسكة بالثوابت الوطنية والقدس الشريف عاصمة ابدية لدولة فلسطين. وبحضور عباس زكي عضو اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني فتح وامين المجلس الثوري لحركة فتح ماجد الفتياني وجهاد ابو العسل امين سر حركة فتح اقليم اريحا والاغوار وقادة الاجهزة الامنية والشرطية والمدنية ووجهاء واهالي محافظة اريحا والاغوار.
وقال زكي بوحدتنا والتفافنا حول قيادتنا نواجه امريكا ورئيس الادارة الامريكية دونالد ترامب واصفا اياه " بالفاقد للاهلية والارهابي مؤكدا ان اسرائيل وامريكا وجهان لعملة واحدة" وشدد زكي انه بتمتين الصف الوطني نتحدى اعداء الحرية وان القيادة الفلسطينية ابدت كل مرونة لتحقيق السلام العادل القائم على الشرعية الدولية. مؤكدا ان الثوابت الوطنية والمشروع الوطني خط احمر وان حركة فتح بكادرها واعضاءها وقيادتها التاريخية مشاريع شهادة دون تلك الثوابت. وان الشعب الفلسطيني يملك سلاح الارادة والصمود امام كل المحاولات.
واضاف امين سر المجلس الثوري الفتياني ان هذه الجماهير والاصوات الصادقة استمرار لحركة الشعب العربي الفلسطيني فتح الثورة والشهداء والاسرى والجرحى فتح الشهيد ياسر عرفات ,وفتح سيد الكل والذي لم يقل لاحد "سيدي" رافضا كل الضغوط والترهيب والتهديد فهو سيد البلاد الرئيس محمود عباس والامين على المشروع الوطني المعمد بالدماء والفداء والتضحية. مجددا البيعة ووقوف ابناء الفتح واهالي محافظة اريحا والاغوار خلف الرئيس محمود عباس.
وقال ابو العسل ان القلعة الفتحاوية في محافظة اريحا والاغوار ومعها كل الشرفاء والوطنيون جنود خلف الرئيس محمود عباس ومواجهة الصلف الامريكي ومواقف الرئيس الامريكي الداعم بلا حدود لدولة الكيان الاسرائيلي ومتمسكون بالقدس عاصمة ابدية للشعب الفلسطيني ودولة فلسطينية مستقلة رافضين كل مبادرة او مشروع ينتقص من حقوقنا الوطنية.
والقيت عدة كلمات اكدت التفاف الجماهير الفلسطينية حول الرئيس ابو مازن ورفضها لأساليب التهديد والوعيد من قبل الادارة الامريكية الجديدة ومحاولات الابتزاز المالي بوقف المخصصات المالية لوكالة غوث اللاجئين. والمساعدات عن مشاريع البنى التحتية لدولة فلسطين .