فضل الله: وحدة الفلسطينيين ورفضهم التوقيع يمكن البناء عليه لمواجهة المرحلة المقبلة
رام الله - دنيا الوطن
استقبل العلامة السيد علي فضل الله وفداً من حركة المقاومة الإسلامية حماس، برئاسة ممثلها في لبنان علي بركة، الذي وضعه في آخر التطورات في الساحة الفلسطينية، والضغوط المستمرة ضد الشعب الفلسطيني وفصائل المقاومة للخضوع للشّروط الأميركيّة والصّهيونيّة.
واستعرض بركة مسار المصالحة الفلسطينية - الفلسطينية، مؤكّداً حرص حماس على الوحدة الفلسطينية الداخلية، رافضاً الاتهامات التي سيقت ضد الحركة في الانفجار الذي استهدف موكب رئيس الحكومة الفلسطينية في غزة.
من جهته، شدَّد العلامة فضل الله على وحدة الصّفّ الفلسطيني الداخلي، مشيراً إلى أنَّ العدو الصهيوني، يضع الشّعب الفلسطينيّ وفصائله وحركاته كلّها في خانة واحدة، فالجميع في دائرة الاستهداف، بصرف النظر عن الخلافات السياسيّة التي قد تنشأ داخل الساحة الفلسطينيّة.
ورأى أنَّ صمود الشَّعب الفلسطيني وقياداته بالرغم من كل الضغوط التي تمارس عليهم والتي تهدف إلى تسهيل ما يسمى "بصفقة القرن" لتصفية القضية الفلسطينية يمثّل عنصر قوة ينبغي البناء عليه لتجاوز هذه المرحلة المعقّدة والصّعبة في تاريخ القضية الفلسطينية والمنطقة.
ودعا سماحته إلى العمل لمعالجة الإشكالات الناشئة بين الفصائل والقيادات الفلسطينية بالحوار حفظاً للساحة الفلسطينية ولقوتها وللتخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني التي تزداد يوماً بعد يوم.
ودعا سماحته الشعوب والدول العربية والإسلامية إلى تحمل مسؤوليتها تجاه هذه القضية وعدم تحويل البوصلة عنها حيث ينبغي أن تبقى هي الأساس لان كل ما نعاني منه هو من تداعيات هذا الكيان.
استقبل العلامة السيد علي فضل الله وفداً من حركة المقاومة الإسلامية حماس، برئاسة ممثلها في لبنان علي بركة، الذي وضعه في آخر التطورات في الساحة الفلسطينية، والضغوط المستمرة ضد الشعب الفلسطيني وفصائل المقاومة للخضوع للشّروط الأميركيّة والصّهيونيّة.
واستعرض بركة مسار المصالحة الفلسطينية - الفلسطينية، مؤكّداً حرص حماس على الوحدة الفلسطينية الداخلية، رافضاً الاتهامات التي سيقت ضد الحركة في الانفجار الذي استهدف موكب رئيس الحكومة الفلسطينية في غزة.
من جهته، شدَّد العلامة فضل الله على وحدة الصّفّ الفلسطيني الداخلي، مشيراً إلى أنَّ العدو الصهيوني، يضع الشّعب الفلسطينيّ وفصائله وحركاته كلّها في خانة واحدة، فالجميع في دائرة الاستهداف، بصرف النظر عن الخلافات السياسيّة التي قد تنشأ داخل الساحة الفلسطينيّة.
ورأى أنَّ صمود الشَّعب الفلسطيني وقياداته بالرغم من كل الضغوط التي تمارس عليهم والتي تهدف إلى تسهيل ما يسمى "بصفقة القرن" لتصفية القضية الفلسطينية يمثّل عنصر قوة ينبغي البناء عليه لتجاوز هذه المرحلة المعقّدة والصّعبة في تاريخ القضية الفلسطينية والمنطقة.
ودعا سماحته إلى العمل لمعالجة الإشكالات الناشئة بين الفصائل والقيادات الفلسطينية بالحوار حفظاً للساحة الفلسطينية ولقوتها وللتخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني التي تزداد يوماً بعد يوم.
ودعا سماحته الشعوب والدول العربية والإسلامية إلى تحمل مسؤوليتها تجاه هذه القضية وعدم تحويل البوصلة عنها حيث ينبغي أن تبقى هي الأساس لان كل ما نعاني منه هو من تداعيات هذا الكيان.
التعليقات