بيتكوين تؤدي إلى الجرائم

رام الله - دنيا الوطن
أفاد تقرير لموقع (تيليغراف) البريطاني، بأن عمليات الاحتيال والنصب المرتبطة بالعملات الرقمية مثل (بيتكوين) ارتفعت بشكل كبير خلال العام الماضي 2017 .
ووفق مركز (أكشن فرود) الذي يتم من خلاله الإبلاغ عن الجرائم الإلكترونية وجرائم الإنترنت في المملكة المتحدة، فقد ذكر أن الجرائم المرتبطة بتلك العملة الافتراضية ارتفعت إلى 999 عام 2017، مقارنة مع 320 جريمة خلال 2016.
وجاء هذا الارتفاع في عدد الجرائم بعدما سجلت العملة الرقمية زيادة كبيرة في قيمتها وصلت إلى حوالي 20 ألف دولار في ديسمبر الماضي، بعدما كانت قيمتها لا تتجاوز 1000 دولار.
وأضاف المركز أن الأرقام المسجلة لا تشمل الجرائم الإلكترونية مثل هجمات (واناكري) و(بيتيا رانسوموار) التي ضربت العالم العام الماضي، وانما "تشمل فقط عمليات الاحتيال والغش والابتزاز المرتبطة بالعملة الرقمية".
وبلغت عمليات الاحيال ذروتها في كانون الأول/ ديسمبر الماضي عند 167 مقارنة بـ41 في الشهر نفسه من العام السابق.
وتشمل الجرائم أولئك الضحايا الذين فقدوا أموالهم في الاستثمارات "المفترضة" أو في الإعلانات الخبيثة على الإنترنت أو في الحملات الدعائية على المواقع الاجتماعية.
أفاد تقرير لموقع (تيليغراف) البريطاني، بأن عمليات الاحتيال والنصب المرتبطة بالعملات الرقمية مثل (بيتكوين) ارتفعت بشكل كبير خلال العام الماضي 2017 .
ووفق مركز (أكشن فرود) الذي يتم من خلاله الإبلاغ عن الجرائم الإلكترونية وجرائم الإنترنت في المملكة المتحدة، فقد ذكر أن الجرائم المرتبطة بتلك العملة الافتراضية ارتفعت إلى 999 عام 2017، مقارنة مع 320 جريمة خلال 2016.
وجاء هذا الارتفاع في عدد الجرائم بعدما سجلت العملة الرقمية زيادة كبيرة في قيمتها وصلت إلى حوالي 20 ألف دولار في ديسمبر الماضي، بعدما كانت قيمتها لا تتجاوز 1000 دولار.
وأضاف المركز أن الأرقام المسجلة لا تشمل الجرائم الإلكترونية مثل هجمات (واناكري) و(بيتيا رانسوموار) التي ضربت العالم العام الماضي، وانما "تشمل فقط عمليات الاحتيال والغش والابتزاز المرتبطة بالعملة الرقمية".
وبلغت عمليات الاحيال ذروتها في كانون الأول/ ديسمبر الماضي عند 167 مقارنة بـ41 في الشهر نفسه من العام السابق.
وتشمل الجرائم أولئك الضحايا الذين فقدوا أموالهم في الاستثمارات "المفترضة" أو في الإعلانات الخبيثة على الإنترنت أو في الحملات الدعائية على المواقع الاجتماعية.
التعليقات