اللجنة الوطنية الفلسطينية للمقاطعة ترحب بحملات مقاطعة الاحتلال

رام الله - دنيا الوطن
رحبت اللجنة الوطنية الفلسطينية للمقاطعة، أوسع تحالف في المجتمع المدني الفلسطيني في الوطن والشتات وقيادة حركة مقاطعة إسرائيل (BDS) والتي تضم الحملة الفلسطينية
للمقاطعة الأكاديمية والثقافية (PACBI) كأحد مكوناتها الرئيسية بتشكيل الحملة التونسية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل (TACBI) استجابة لنداء المجتمع المدني الفلسطيني لمقاطعة دولة الاحتلال وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها.
وأضافت اللجنة: قبل أيام، أحيى الشعب التونسي العظيم الذكرى السابعة لثورته البهية ضد الظلم والاستبداد التي أطلقت شرارة الأمل نحو تحقيق الحرية والعدالة والكرامة الوطنية لشعوبنا العربية أجمع ولفلسطين خصوصاً.
وأوضحت: ففي الوقت الذي يتصاعد فيه المشروع الاستعماري، المدعوم بشكل فجّ من قبل إدارة ترامب العنصرية، وتتصاعد فيه وتيرة الهجمة الإسرائيلية على حركة المقاطعة ونشطائها ومؤيديها حول العالم، يأتي الردّ من تونس الشقيقة بإطلاق النداء تونسي للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل موقعاً من مئة شخصية أكاديمية وثقافية وفنية تونسية ليبعث الأمل. وإن هذه المبادرة تتناغم ودور تونس التاريخي في إسناد نضال الشعب الفلسطيني ضد نظام الاحتلال والاستعمار الاستيطاني والأبارتهايد الإسرائيلي.
وتابعت: إننا وإذ نحيّي دعمكم الثابت والمبدئي للقضية الفلسطينية ولمقاطعة دولة الاحتلال ورفض التطبيع معها كوسيلة هامة للوقوف مع نضالنا الشعبي من أجل التحرر والعودة وتقرير المصير، نتطلع إلى اليوم الذي تشرق فيه شمس الحرية والعدالة على فلسطين وتونس وسائر البلاد العربية حيث يتفتح ياسمين بلادنا رغم الاستعمار وأنظمة الاستبداد بفضل النضالات المشتركة من المحيط إلى الخليج.
رحبت اللجنة الوطنية الفلسطينية للمقاطعة، أوسع تحالف في المجتمع المدني الفلسطيني في الوطن والشتات وقيادة حركة مقاطعة إسرائيل (BDS) والتي تضم الحملة الفلسطينية
للمقاطعة الأكاديمية والثقافية (PACBI) كأحد مكوناتها الرئيسية بتشكيل الحملة التونسية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل (TACBI) استجابة لنداء المجتمع المدني الفلسطيني لمقاطعة دولة الاحتلال وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها.
وأضافت اللجنة: قبل أيام، أحيى الشعب التونسي العظيم الذكرى السابعة لثورته البهية ضد الظلم والاستبداد التي أطلقت شرارة الأمل نحو تحقيق الحرية والعدالة والكرامة الوطنية لشعوبنا العربية أجمع ولفلسطين خصوصاً.
وأوضحت: ففي الوقت الذي يتصاعد فيه المشروع الاستعماري، المدعوم بشكل فجّ من قبل إدارة ترامب العنصرية، وتتصاعد فيه وتيرة الهجمة الإسرائيلية على حركة المقاطعة ونشطائها ومؤيديها حول العالم، يأتي الردّ من تونس الشقيقة بإطلاق النداء تونسي للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل موقعاً من مئة شخصية أكاديمية وثقافية وفنية تونسية ليبعث الأمل. وإن هذه المبادرة تتناغم ودور تونس التاريخي في إسناد نضال الشعب الفلسطيني ضد نظام الاحتلال والاستعمار الاستيطاني والأبارتهايد الإسرائيلي.
وتابعت: إننا وإذ نحيّي دعمكم الثابت والمبدئي للقضية الفلسطينية ولمقاطعة دولة الاحتلال ورفض التطبيع معها كوسيلة هامة للوقوف مع نضالنا الشعبي من أجل التحرر والعودة وتقرير المصير، نتطلع إلى اليوم الذي تشرق فيه شمس الحرية والعدالة على فلسطين وتونس وسائر البلاد العربية حيث يتفتح ياسمين بلادنا رغم الاستعمار وأنظمة الاستبداد بفضل النضالات المشتركة من المحيط إلى الخليج.
التعليقات