الجمعيات والشخصيات الإسلامية: استهداف لبنان وسورية والعراق غايته استمرار الحروب
رام الله - دنيا الوطن
رأى لقاء الجمعيات والشخصيات الإسلامية في لبنان، في بيان له، أن تحالف القوى المعادية للأمة العربية والإسلامية لن يلقي سلاحه ومؤامراته، ومعاداته لكل قضايا التحرر والتقدم الاجتماعي والاستقلال الوطني بسهولة، منبهاً من مؤامرات جديدة يحيكها التحالف الشيطاني، وقد تمثلت مؤخراً في أحد أشكالها بالاستهداف الصهيوني لأحد كوادر حركة حماس في صيدا؛ في محاولة مفضوحة للعبث بالأمن على الساحة اللبنانية عموماً، وفي الجنوب خصوصاً، عبر بوابة مدينة صيدا التي هي عاصمة المقاومة وبوابة الجنوب المقاوم، في وقت يسجَّل تدخل سعودي فاضح بشأن الانتخابات النيابية المقبلة، وطرح عادل الجبير تعديل قانون الانتخابات، وكأن بلاده واحة "مثلى" للعملية الديمقراطية.
وأشار "اللقاء" إلى أن محاولة استهداف الساحة اللبنانية، ثم العراق من خلال استهداف وسط العاصمة العراقية بتفجير انتحاري إرهابي حصد الأبرياء، مع المشروع الأميركي في سورية بإنشاء قوة مسلحة في سورية من عشرات آلاف المسلحين، معظمهم من فلول الجماعات الإرهابية المسلحة التي لقيت هزيمة شنعاء في سورية والعراق ولبنان، هدفه استمرار الحروب والأزمات.
كما اعتبر "اللقاء" أن إعلان واشنطن تشكيل قوة عسكرية في شمال شرق سورية هو اعتداء صارخ على سيادة سورية واستقلالها الوطني، وخرق فاضح للقانون الدولي، مؤكداً أن استمرار الحرب المتنقلة من العراق إلى سورية إلى اليمن وإلى أكثر من مكان، هو الهدف الأميركي –الصهيوني- الرجعي لإعادة تشكيل المنطقة وفق المشروع الأميركي للشرق الأوسط الجديد.
رأى لقاء الجمعيات والشخصيات الإسلامية في لبنان، في بيان له، أن تحالف القوى المعادية للأمة العربية والإسلامية لن يلقي سلاحه ومؤامراته، ومعاداته لكل قضايا التحرر والتقدم الاجتماعي والاستقلال الوطني بسهولة، منبهاً من مؤامرات جديدة يحيكها التحالف الشيطاني، وقد تمثلت مؤخراً في أحد أشكالها بالاستهداف الصهيوني لأحد كوادر حركة حماس في صيدا؛ في محاولة مفضوحة للعبث بالأمن على الساحة اللبنانية عموماً، وفي الجنوب خصوصاً، عبر بوابة مدينة صيدا التي هي عاصمة المقاومة وبوابة الجنوب المقاوم، في وقت يسجَّل تدخل سعودي فاضح بشأن الانتخابات النيابية المقبلة، وطرح عادل الجبير تعديل قانون الانتخابات، وكأن بلاده واحة "مثلى" للعملية الديمقراطية.
وأشار "اللقاء" إلى أن محاولة استهداف الساحة اللبنانية، ثم العراق من خلال استهداف وسط العاصمة العراقية بتفجير انتحاري إرهابي حصد الأبرياء، مع المشروع الأميركي في سورية بإنشاء قوة مسلحة في سورية من عشرات آلاف المسلحين، معظمهم من فلول الجماعات الإرهابية المسلحة التي لقيت هزيمة شنعاء في سورية والعراق ولبنان، هدفه استمرار الحروب والأزمات.
كما اعتبر "اللقاء" أن إعلان واشنطن تشكيل قوة عسكرية في شمال شرق سورية هو اعتداء صارخ على سيادة سورية واستقلالها الوطني، وخرق فاضح للقانون الدولي، مؤكداً أن استمرار الحرب المتنقلة من العراق إلى سورية إلى اليمن وإلى أكثر من مكان، هو الهدف الأميركي –الصهيوني- الرجعي لإعادة تشكيل المنطقة وفق المشروع الأميركي للشرق الأوسط الجديد.
التعليقات