لقاء الجمعيات والشخصيات الإسلامية يحيّي الانتفاضة الفلسطينية المتواصلة
رام الله - دنيا الوطن
أصدر لقاء الجمعيات والشخصيات الإسلامية في لبنان بياناً عقب اجتماعه الدوري الأسبوعي بمركزه في بيروت، بحضور رئيس اللقاء فضيلة الشيخ عبد الله جبري، والسادة العلماء ومندوبي المناطق، رأى فيه أن الانتفاضة الفلسطينية تستمر وتتصاعد، رغم الصمت الرسمي العربي الذي ينبطح معظمه أمام السيد الاميركي.
وأكد "اللقاء" أن الصمود والمواجهة الأسطوريَّين اللتين يقدمهما الشعب الفلسطيني يفترضان أوسع التضامن والتحرك من الشعوب العربية والإسلامية، ويفرضان على القيادات الفلسطينية التوحُّد والتماسك، والتخلي عن الاتفاقيات المذلة مع العدو، وفي أولها اتفاقية "اوسلو"، والمفاوضات مع العدو.
وتطرق "اللقاء" إلى الأحداث التي شهدتها بعض المدن في الجمهورية الإسلامية في الجمهورية الإسلامية، مشيراً إلى رهان
أميركي وغربي صهيوني ورجعي عربي على تحويل هذه الأحداث إلى فرصة للنيل من صلابة وسلامة الموقف الإيراني المناهض للهيمنة الاستكبارية - الصهيونية في المنطقة، ومؤكداً أن إيران مستهدفة دائماً، لدورها الحاسم في بناء وتكوين قوة محور المقاومة وانتصاراته، وفي مجابهة اسرائيل.
ورأى "اللقاء" أن هذا الاستهداف المتعدد الأشكال والوجوه يفترض بمحور المقاومة، بعد إسقاط هذه المؤامرة بفضل وعي وحنكة الشعب الإيراني وقيادته، وضع خطة شاملة متعددة الوجوه إعلامياً وفكرياً وثقافياً، وخصوصاً أن التجارب أكدت أن القوة الاستعمارية والصهيونية وأدواتها التابعة لن تلقي سلاحها
ومؤامراتها، ولن تتخلى عن خطة استهداف أحلام الشعوب بالتحرر والتقدم والاستقلال.
أصدر لقاء الجمعيات والشخصيات الإسلامية في لبنان بياناً عقب اجتماعه الدوري الأسبوعي بمركزه في بيروت، بحضور رئيس اللقاء فضيلة الشيخ عبد الله جبري، والسادة العلماء ومندوبي المناطق، رأى فيه أن الانتفاضة الفلسطينية تستمر وتتصاعد، رغم الصمت الرسمي العربي الذي ينبطح معظمه أمام السيد الاميركي.
وأكد "اللقاء" أن الصمود والمواجهة الأسطوريَّين اللتين يقدمهما الشعب الفلسطيني يفترضان أوسع التضامن والتحرك من الشعوب العربية والإسلامية، ويفرضان على القيادات الفلسطينية التوحُّد والتماسك، والتخلي عن الاتفاقيات المذلة مع العدو، وفي أولها اتفاقية "اوسلو"، والمفاوضات مع العدو.
وتطرق "اللقاء" إلى الأحداث التي شهدتها بعض المدن في الجمهورية الإسلامية في الجمهورية الإسلامية، مشيراً إلى رهان
أميركي وغربي صهيوني ورجعي عربي على تحويل هذه الأحداث إلى فرصة للنيل من صلابة وسلامة الموقف الإيراني المناهض للهيمنة الاستكبارية - الصهيونية في المنطقة، ومؤكداً أن إيران مستهدفة دائماً، لدورها الحاسم في بناء وتكوين قوة محور المقاومة وانتصاراته، وفي مجابهة اسرائيل.
ورأى "اللقاء" أن هذا الاستهداف المتعدد الأشكال والوجوه يفترض بمحور المقاومة، بعد إسقاط هذه المؤامرة بفضل وعي وحنكة الشعب الإيراني وقيادته، وضع خطة شاملة متعددة الوجوه إعلامياً وفكرياً وثقافياً، وخصوصاً أن التجارب أكدت أن القوة الاستعمارية والصهيونية وأدواتها التابعة لن تلقي سلاحها
ومؤامراتها، ولن تتخلى عن خطة استهداف أحلام الشعوب بالتحرر والتقدم والاستقلال.
التعليقات