هيئة الأمر بالمعروف: ترامب ونتنياهو أعدما فرص تحقيق السلام
رام الله - دنيا الوطن
أكدة هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في فلسطين أن قرار الرئيس دونالد ترامب باعتبار القدس عاصمة لإسرائيل، ونقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى القدس، وقرار الكنيست الإسرائيلي بتعديل المادة (2) من القانون الأساسي حول القدس (اسقاط القدس من قضايا الوضع النهائي)، وكذلك قرار حزب الليكود بفرض القانون الإسرائيلي على المستوطنات في أراضي دولة فلسطين المحتلة، وكذلك ضم أراضي من دولة فلسطين المحتلة، إضافة إلى التخلي عن السلام والمفاوضات واستبدالها بسياسة فرض واقع الاحتلال والإملاءات يعتبر تنفيذ حكم بإعدام أي فرصة لتحقيق السلام، والحكم على شعوب المنطقة باستمرار دوامة العنف والتطرف وإراقة الدماء.
وشدد الدكتور ذياب سلمان ابؤشارب. أن الإجماع الدولي الرافض لهذه السياسات الأمريكية – الإسرائيلية الخطيرة والمدمرة لخيار الدولتين، مطالب بمواجهة وإسقاط قرار الرئيس ترامب بشأن القدس، والبدء الفوري من مساءلة ومحاسبة سلطة الاحتلال، انتصاراً للقانون الدولي والشرعية الدولية، وتحقيق السلام القائم على مبدأ الدولتين على حدود 1967، وبما يضمن إقامة دولة فلسطين المستقلة بعاصمتها القدس على حدود الرابع من حزيران عام 1967، وحل قضايا الوضع النهائي كافة وعلى رأسها قضية اللاجئين والأسرى استناداً لقرارات الشرعية الدولية ذات العلاقة.
وشدد الشيخ ذياب ابؤشارب، أن لغة قوة القانون وحل الصراعات بالطرق السلمية وضمان العدالة، انتصرت على الدوام على لغة القوة وفرض الإملاءات وغطرسة القوة.
أكدة هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في فلسطين أن قرار الرئيس دونالد ترامب باعتبار القدس عاصمة لإسرائيل، ونقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى القدس، وقرار الكنيست الإسرائيلي بتعديل المادة (2) من القانون الأساسي حول القدس (اسقاط القدس من قضايا الوضع النهائي)، وكذلك قرار حزب الليكود بفرض القانون الإسرائيلي على المستوطنات في أراضي دولة فلسطين المحتلة، وكذلك ضم أراضي من دولة فلسطين المحتلة، إضافة إلى التخلي عن السلام والمفاوضات واستبدالها بسياسة فرض واقع الاحتلال والإملاءات يعتبر تنفيذ حكم بإعدام أي فرصة لتحقيق السلام، والحكم على شعوب المنطقة باستمرار دوامة العنف والتطرف وإراقة الدماء.
وشدد الدكتور ذياب سلمان ابؤشارب. أن الإجماع الدولي الرافض لهذه السياسات الأمريكية – الإسرائيلية الخطيرة والمدمرة لخيار الدولتين، مطالب بمواجهة وإسقاط قرار الرئيس ترامب بشأن القدس، والبدء الفوري من مساءلة ومحاسبة سلطة الاحتلال، انتصاراً للقانون الدولي والشرعية الدولية، وتحقيق السلام القائم على مبدأ الدولتين على حدود 1967، وبما يضمن إقامة دولة فلسطين المستقلة بعاصمتها القدس على حدود الرابع من حزيران عام 1967، وحل قضايا الوضع النهائي كافة وعلى رأسها قضية اللاجئين والأسرى استناداً لقرارات الشرعية الدولية ذات العلاقة.
وشدد الشيخ ذياب ابؤشارب، أن لغة قوة القانون وحل الصراعات بالطرق السلمية وضمان العدالة، انتصرت على الدوام على لغة القوة وفرض الإملاءات وغطرسة القوة.