نصر الله: على السلطة الفلسطينية وقف عملية السلام

رام الله - دنيا الوطن
قال السيد حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله اللبناني، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بدا وحيدًا معزولًا بعد الالتفاف الدولي حول القدس، بعد قراره بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، مبينًا أنه يجب أن يعلن العرب والسلطة الفلسطينية وقف عملية السلام؛ لحين تراجع ترامب عن قراره.
وأضاف نصر الله: يجب قطع العلاقات العربية والإسلامية مع إسرائيل، ويجب أن يكون ذلك هدفاً مركزياً، كما يجب أن نقدر المواقف التي صدرت رافضة لهذا العدوان الأمريكي على القدس، فالكل خرج سواءً في القدس أو الضفة الغربية، أو قطاع غزة، الجميع شارك في معظم دول العالم، بتظاهرات رافضة لقرار ترامب، فهذا الأخير كان وحيدًا وفقط إسرائيل هي التي وقفت معه، كما أن التظاهرات الدولية كانت على درجة عالية من الأهمية.
وذكر: هذا هو موقفنا ونحن في لبنان بلد المقاومة والتضحيات كنا مع فلسطين، وبقينا معها وسنبقى حتى يصلى المسلمون في المسجد الأقصى والمسيحيون في كنيسة القيامة.
وأشار إلى أنه، يجب أن يبقى المسار والتمركز نحو القدس وهي العاصمة الأبدية ولن نتخلى عنها، داعيًا لعزل إسرائيل دبلوماسياً واقتصاديًا وثقافيًا وفي كل المجالات.
ولفت إلى أن المطلوب حاليًا وضع خطة ميدانية تتوزع فيها الأدوار، وتتكامل الجهود ونحن في حزب الله، سنقوم بمسؤوليتنا كاملة في هذا المجال.
وتابع نصر الله: فليكن شعارنا ونهجنا وبرنامجنا دائمًا: "الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل"، ولنحمل مقولة: "على القدس رايحين شهداء بالملايين"، وأنا اليوم لن أرد على نتنياهو لأنني فقط أتحدث عن القدس.
قال السيد حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله اللبناني، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بدا وحيدًا معزولًا بعد الالتفاف الدولي حول القدس، بعد قراره بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، مبينًا أنه يجب أن يعلن العرب والسلطة الفلسطينية وقف عملية السلام؛ لحين تراجع ترامب عن قراره.
وأضاف نصر الله: يجب قطع العلاقات العربية والإسلامية مع إسرائيل، ويجب أن يكون ذلك هدفاً مركزياً، كما يجب أن نقدر المواقف التي صدرت رافضة لهذا العدوان الأمريكي على القدس، فالكل خرج سواءً في القدس أو الضفة الغربية، أو قطاع غزة، الجميع شارك في معظم دول العالم، بتظاهرات رافضة لقرار ترامب، فهذا الأخير كان وحيدًا وفقط إسرائيل هي التي وقفت معه، كما أن التظاهرات الدولية كانت على درجة عالية من الأهمية.
وذكر: هذا هو موقفنا ونحن في لبنان بلد المقاومة والتضحيات كنا مع فلسطين، وبقينا معها وسنبقى حتى يصلى المسلمون في المسجد الأقصى والمسيحيون في كنيسة القيامة.
وأشار إلى أنه، يجب أن يبقى المسار والتمركز نحو القدس وهي العاصمة الأبدية ولن نتخلى عنها، داعيًا لعزل إسرائيل دبلوماسياً واقتصاديًا وثقافيًا وفي كل المجالات.
ولفت إلى أن المطلوب حاليًا وضع خطة ميدانية تتوزع فيها الأدوار، وتتكامل الجهود ونحن في حزب الله، سنقوم بمسؤوليتنا كاملة في هذا المجال.
وتابع نصر الله: فليكن شعارنا ونهجنا وبرنامجنا دائمًا: "الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل"، ولنحمل مقولة: "على القدس رايحين شهداء بالملايين"، وأنا اليوم لن أرد على نتنياهو لأنني فقط أتحدث عن القدس.
التعليقات