رئيس "القومي" يستقبل النائب الأردني طارق خوري
رام الله - دنيا الوطن
استقبل رئيس رئيس الحزب السوري القومي الاجتماعي حنا الناشف في مركز الحزب، النائب في البرلمان الأردني طارق خوري. وكان اللقاء مناسبة، لتهنئة رئيس
الحزب بانتخابه، وبمناسبة الذكرى الـ 85 لتأسيس الحزب.
وقد ثمن خوري دور الحزب ومواقفه، وأكد أهمية طرحه لتحقيق التعاضد والتعاون بين دول الهلال الخصيب.
وتلقى الناشف برقية تهنئة من الأمين العام لجبهة التحرير الفلسطينية د . واصل ابو يوسف، أكد فيها على عمق الإرث والتراث النضالي للحزب السوري القومي الاجتماعي، وثباته رغم المحن على المبادئ القومية التي انطلق على أساسها
وجسدها في جبهة المقاومة الوطنية، وهو الذي يتصدى اليوم إلى جانب كل الشرفاء للحرب الكونية الإجرامية التي تستهدف سورية التي تشكل الحلقة الأساس في المقاومة بمواجهة ما يسمى الشرق الأوسط الجديد والفوضى (الخلاقة) التي دعت إليها الإدارة الأميركية وحلفاؤها الصهاينة وبعض الدول الاستعمارية والرجعية.
وقال أبو يسف برقيته: إننا في جبهة التحرير الفلسطينية، إذ نعتز بالعلاقة التي تربطنا بحزبكم الشقيق، نؤكد أننا نحرص على تعميق وتمتين هذه العلاقة للتصدي إلى المهام القومية المشتركة لدحر المشاريع الاستعمارية الهادفة لتصفية القضية
الفلسطينية، وتمزيق دول المنطقة لتبقى دويلة الكيان الصهيوني القوة المقررة والقائدة، ولتحقيق أهداف المشروع الصهيوني بيهودية الدولة.
استقبل رئيس رئيس الحزب السوري القومي الاجتماعي حنا الناشف في مركز الحزب، النائب في البرلمان الأردني طارق خوري. وكان اللقاء مناسبة، لتهنئة رئيس
الحزب بانتخابه، وبمناسبة الذكرى الـ 85 لتأسيس الحزب.
وقد ثمن خوري دور الحزب ومواقفه، وأكد أهمية طرحه لتحقيق التعاضد والتعاون بين دول الهلال الخصيب.
وتلقى الناشف برقية تهنئة من الأمين العام لجبهة التحرير الفلسطينية د . واصل ابو يوسف، أكد فيها على عمق الإرث والتراث النضالي للحزب السوري القومي الاجتماعي، وثباته رغم المحن على المبادئ القومية التي انطلق على أساسها
وجسدها في جبهة المقاومة الوطنية، وهو الذي يتصدى اليوم إلى جانب كل الشرفاء للحرب الكونية الإجرامية التي تستهدف سورية التي تشكل الحلقة الأساس في المقاومة بمواجهة ما يسمى الشرق الأوسط الجديد والفوضى (الخلاقة) التي دعت إليها الإدارة الأميركية وحلفاؤها الصهاينة وبعض الدول الاستعمارية والرجعية.
وقال أبو يسف برقيته: إننا في جبهة التحرير الفلسطينية، إذ نعتز بالعلاقة التي تربطنا بحزبكم الشقيق، نؤكد أننا نحرص على تعميق وتمتين هذه العلاقة للتصدي إلى المهام القومية المشتركة لدحر المشاريع الاستعمارية الهادفة لتصفية القضية
الفلسطينية، وتمزيق دول المنطقة لتبقى دويلة الكيان الصهيوني القوة المقررة والقائدة، ولتحقيق أهداف المشروع الصهيوني بيهودية الدولة.
التعليقات