الأمن الوطني يقدم تسهيلات أمنية لعبور المسافرين
رام الله - دنيا الوطن
سجلت شرطة الحدود خلال موسم الاصطياف 2017، تنقل 4924626 مسافر عبر كافة المعابر الحدودية البرية، البحرية أو الجوية، من بينهم 882.933 من جنسية أجنبية بزيادة 17.21%، مقارنة بالموسم الاصطياف 2016 أين أحصت مصالح الأمن الوطني 4201398 مسافر عبر كافة المعابر الحدودية، في إطار تسهيل الاجراءات الامنية لتنقل المسافرين داخل وخارج الوطن.
وتوزعت حركة الاشخاص عبر كافة المعابر الحدودية، لتشهد المعابر الجوية أعلى نسبة تنقل بـ 2429449، تلتها المعابر البرية بـ 2176823 مسافر، ثم المعابر البحرية بـ 318354 مسافر، وشملت بعض هذه التسهيلات إلغاء بطاقة الشرطة، إعادة تفعيل العمل بالشبابيك المتنقلة على مستوى بعض المراكز الحدودية البرية، تعميم تبادل قاعدة المعطيات بين مصالح الشرطة بالمراكز الحدودية، تحديد أنظمة الإعلام والمراقبة وتعميم العمل بالفرق المبحرة لشرطة الحدود.
وتأتي هذه التسهيلات ضمن حرص القيادة العليا للأمن الوطني وعلى رأسها السيد اللواء المدير العام للأمن الوطني، الهادفة إلى ترقية الخدمة العمومية لفائدة المسافرين الوافدين من وإلى أرض الوطن، من خلال توفير كل الظروف الأمنية وتسخير كل الإمكانيات اللازمة، التي تقدم للمسافرين خاصة لفائدة الجالية الجزائرية المقيمة بالخارج.
سجلت شرطة الحدود خلال موسم الاصطياف 2017، تنقل 4924626 مسافر عبر كافة المعابر الحدودية البرية، البحرية أو الجوية، من بينهم 882.933 من جنسية أجنبية بزيادة 17.21%، مقارنة بالموسم الاصطياف 2016 أين أحصت مصالح الأمن الوطني 4201398 مسافر عبر كافة المعابر الحدودية، في إطار تسهيل الاجراءات الامنية لتنقل المسافرين داخل وخارج الوطن.
وتوزعت حركة الاشخاص عبر كافة المعابر الحدودية، لتشهد المعابر الجوية أعلى نسبة تنقل بـ 2429449، تلتها المعابر البرية بـ 2176823 مسافر، ثم المعابر البحرية بـ 318354 مسافر، وشملت بعض هذه التسهيلات إلغاء بطاقة الشرطة، إعادة تفعيل العمل بالشبابيك المتنقلة على مستوى بعض المراكز الحدودية البرية، تعميم تبادل قاعدة المعطيات بين مصالح الشرطة بالمراكز الحدودية، تحديد أنظمة الإعلام والمراقبة وتعميم العمل بالفرق المبحرة لشرطة الحدود.
وتأتي هذه التسهيلات ضمن حرص القيادة العليا للأمن الوطني وعلى رأسها السيد اللواء المدير العام للأمن الوطني، الهادفة إلى ترقية الخدمة العمومية لفائدة المسافرين الوافدين من وإلى أرض الوطن، من خلال توفير كل الظروف الأمنية وتسخير كل الإمكانيات اللازمة، التي تقدم للمسافرين خاصة لفائدة الجالية الجزائرية المقيمة بالخارج.