السعودية تعزز قدراتها العسكرية بـ "ثاد" و"إس-400"

رام الله - دنيا الوطن
تواصل السعودية تعزيز قدراتها العسكرية، بأحدث منظومات الدفاع الجوي، منوعةً في ذلك من مصادر السلاح، ومن خلال توقيع عدد من الاتفاقيات مع روسيا والولايات المتحدة.
وتشير الصحيفة، إلى أن مواصفات (إس-400) لديها القدرة على تدمير أي هدف في المدى من ثلاثة كيلو مترات، إلى 240 كيلومتراً في الثانية الواحدة، أما درجة الدقة في التدمير فتصل إلى 100%.
وأوضحت، أن المنظومة الصاروخية قادرة على رصد 300 هدف في الوقت ذاته، كما أنها تستطيع تدمير أكثر من 35 هدفاً مرة واحدة، ولا يستغرق زمن نشرها وتجهيزها أكثر من خمس دقائق.
أما منظومة ثاد، التي وافقت الولايات المتحدة على بيعها للسعودية، فهي منظومة دفاع جوي صاروخي من نوع أرض.
ويعمل نظام "ثاد" في منطقة دفاع، حيث يمكنه اعتراض الصواريخ الباليستية القصيرة والمتوسطة المدى داخل وخارج الغلاف الجوي، هو نظام قابل للنقل والنشر بسرعة، وقد تم إثبات قدراته في العديد من التجارب الناجحة.
ويمكن لهذا النظام تقبل البيانات التوجيهية من الأقمار الاصطناعية الخاصة بنظام (Aegis) للدفاع الصاروخي من البحر، إذ لا يحمل صاروخ ثاد أي رأس حربية، ولكنه يعتمد على الطاقة الحركية عند التصادم لتحقيق الإصابة الفتاكة.
ويتكون النظام من قاذف وقذيفة اعتراضية، وهو قادر على التمييز بين الأهداف الحقيقية والكاذبة، ويمكن توجيه الصاروخ بواسطة المعلومات الواردة من نظم المراقبة الفضائية.
أرشيفي: السعودية تعزز قدراتها الصاروخية
تواصل السعودية تعزيز قدراتها العسكرية، بأحدث منظومات الدفاع الجوي، منوعةً في ذلك من مصادر السلاح، ومن خلال توقيع عدد من الاتفاقيات مع روسيا والولايات المتحدة.
وقال موقع (سكاي نيوز عربية)، إن السعودية أبرمت مؤخراً عقداً مع روسيا لتزويدها بمنظومة الدفاع الجوية (إس-400)، وقد طورت هذه المنظومة أواخر عقد التسعينيات ودخلت الخدمة في الجيش الروسي عام 2001، فيما تم الإعلان عن إتمام المشروع في عام 2004.
وتشير الصحيفة، إلى أن مواصفات (إس-400) لديها القدرة على تدمير أي هدف في المدى من ثلاثة كيلو مترات، إلى 240 كيلومتراً في الثانية الواحدة، أما درجة الدقة في التدمير فتصل إلى 100%.
وأوضحت، أن المنظومة الصاروخية قادرة على رصد 300 هدف في الوقت ذاته، كما أنها تستطيع تدمير أكثر من 35 هدفاً مرة واحدة، ولا يستغرق زمن نشرها وتجهيزها أكثر من خمس دقائق.
أما منظومة ثاد، التي وافقت الولايات المتحدة على بيعها للسعودية، فهي منظومة دفاع جوي صاروخي من نوع أرض.
ويعمل نظام "ثاد" في منطقة دفاع، حيث يمكنه اعتراض الصواريخ الباليستية القصيرة والمتوسطة المدى داخل وخارج الغلاف الجوي، هو نظام قابل للنقل والنشر بسرعة، وقد تم إثبات قدراته في العديد من التجارب الناجحة.
ويمكن لهذا النظام تقبل البيانات التوجيهية من الأقمار الاصطناعية الخاصة بنظام (Aegis) للدفاع الصاروخي من البحر، إذ لا يحمل صاروخ ثاد أي رأس حربية، ولكنه يعتمد على الطاقة الحركية عند التصادم لتحقيق الإصابة الفتاكة.
ويتكون النظام من قاذف وقذيفة اعتراضية، وهو قادر على التمييز بين الأهداف الحقيقية والكاذبة، ويمكن توجيه الصاروخ بواسطة المعلومات الواردة من نظم المراقبة الفضائية.
أرشيفي: السعودية تعزز قدراتها الصاروخية
التعليقات