الفرع التكنولوجي في مدرسة بنات جينصافوط...مسار ابداعي وفضاء اضافي للطلبة

رام الله - دنيا الوطن
ضمن رؤية وزارة التربية والتعليم العالي التطويرية، افتتحت مديرية التربية والتعليم العالي في محافظة قلقيلية الفرع التكنولوجي في مدرسة بنات جينصافوط الثانوية، ليشكل مسار ابداعي وفضاء اضافي وخيار جديد لطلبة المرحلة الثانوية.
نائلة فحماوي عودة مديرة التربية والتعليم العالي في محافظة قلقيلية اشارت الى ان افتتاح الفرع التكنولوجي يأتي ضمن رؤية وزارة التربية والتعليم العالي التطويرية، وضمن التطوير الذي تم على مجمل نظام الثانوية العامة "الانجاز"، ولمواكبة المستجدات في التعليم على الصعيد العالمي، خاصة في ظل عصر التكنولوجيا والاتمتة، واضافت فحماوي الى ان الفرع التكنولوجي يوفر خيار اضافي جديد للطلبة للالتحاق به في المرحلة الثانوية، وفضاء معرفي تقني ابداعي، ويتواءم مع توجهات وزارة التربية والتعليم العالي نحو رقمنة التعليم، وايضا مع متطلبات سوق العمل بالطلب على الكفاءات التقنية، اضافة الى انه يلبي ميول الطلبة من المتميزين في مواد التكنولوجيا المختلفة، ويوفر مدخلات مؤهلة للتخصصات ذات الصلة في الجامعات وكليات التعليم العالي.
بدورها اضافت منى عفانة رئيس قسم التعليم العام في تربية قلقيلية الى ان الفرع التكنلوجي هو احد الفروع الرئيسة للمرحلة الثانوية، والذي اطلقته الوزارة ضمن توجهاتها التطويرية، وهو يضم المواد الاجبارية التي تشمل اللغة العربية والانجليزية والرياضيات والبرمجة والاتمتة، بالإضافة الى المواد الاساسية والتي تضم مباحث مرتبطة بالتكنولوجيا مثل الاتصالات والإلكترونيات والادارة والريادة وغيرها، مما يوفر فرصة للطلبة للتركيز على المباحث المرتبطة بالتكنولوجيا.
من جانبها اضافت سعاد سليم مديرة مدرسة بنات جينصافوط الثانوية الى ان افتتاح الفرع التكنولوجي في المدرسة يشكّل اضافة نوعية للمدرسة، ويتناغم مع رؤية المدرسة بخلق حراك تعليمي تكنولوجي تربوي لتغدو مدرسة مركزية لمسيرة ريادية في مجال التكنولوجيا على صعيد المعلمين والمتعلمين، مضيفة بان الاقبال على الفرع التكنولوجي كان جيدا، وشمل طالبات من القرى المجاورة ايضا.
اما الطالبة في الصف الحادي عشر في الفرع التكنولوجي مجد ناجي عبد الغني فأضافت بانها توجهت للفرع التكنولوجي نظرا لميولها الأكاديمية تجاه التكنولوجيا وتطبيقاتها المختلفة من برمجة واتمتة واتصالات والكترونيات، مشيرة الى ان الفرع التكنولوجي بمباحثه المختلفة وفر لها فضاء يتناغم ويستجيب لميولها وطموحها.



ضمن رؤية وزارة التربية والتعليم العالي التطويرية، افتتحت مديرية التربية والتعليم العالي في محافظة قلقيلية الفرع التكنولوجي في مدرسة بنات جينصافوط الثانوية، ليشكل مسار ابداعي وفضاء اضافي وخيار جديد لطلبة المرحلة الثانوية.
نائلة فحماوي عودة مديرة التربية والتعليم العالي في محافظة قلقيلية اشارت الى ان افتتاح الفرع التكنولوجي يأتي ضمن رؤية وزارة التربية والتعليم العالي التطويرية، وضمن التطوير الذي تم على مجمل نظام الثانوية العامة "الانجاز"، ولمواكبة المستجدات في التعليم على الصعيد العالمي، خاصة في ظل عصر التكنولوجيا والاتمتة، واضافت فحماوي الى ان الفرع التكنولوجي يوفر خيار اضافي جديد للطلبة للالتحاق به في المرحلة الثانوية، وفضاء معرفي تقني ابداعي، ويتواءم مع توجهات وزارة التربية والتعليم العالي نحو رقمنة التعليم، وايضا مع متطلبات سوق العمل بالطلب على الكفاءات التقنية، اضافة الى انه يلبي ميول الطلبة من المتميزين في مواد التكنولوجيا المختلفة، ويوفر مدخلات مؤهلة للتخصصات ذات الصلة في الجامعات وكليات التعليم العالي.
بدورها اضافت منى عفانة رئيس قسم التعليم العام في تربية قلقيلية الى ان الفرع التكنلوجي هو احد الفروع الرئيسة للمرحلة الثانوية، والذي اطلقته الوزارة ضمن توجهاتها التطويرية، وهو يضم المواد الاجبارية التي تشمل اللغة العربية والانجليزية والرياضيات والبرمجة والاتمتة، بالإضافة الى المواد الاساسية والتي تضم مباحث مرتبطة بالتكنولوجيا مثل الاتصالات والإلكترونيات والادارة والريادة وغيرها، مما يوفر فرصة للطلبة للتركيز على المباحث المرتبطة بالتكنولوجيا.
من جانبها اضافت سعاد سليم مديرة مدرسة بنات جينصافوط الثانوية الى ان افتتاح الفرع التكنولوجي في المدرسة يشكّل اضافة نوعية للمدرسة، ويتناغم مع رؤية المدرسة بخلق حراك تعليمي تكنولوجي تربوي لتغدو مدرسة مركزية لمسيرة ريادية في مجال التكنولوجيا على صعيد المعلمين والمتعلمين، مضيفة بان الاقبال على الفرع التكنولوجي كان جيدا، وشمل طالبات من القرى المجاورة ايضا.
اما الطالبة في الصف الحادي عشر في الفرع التكنولوجي مجد ناجي عبد الغني فأضافت بانها توجهت للفرع التكنولوجي نظرا لميولها الأكاديمية تجاه التكنولوجيا وتطبيقاتها المختلفة من برمجة واتمتة واتصالات والكترونيات، مشيرة الى ان الفرع التكنولوجي بمباحثه المختلفة وفر لها فضاء يتناغم ويستجيب لميولها وطموحها.



