تركي الفيصل: السعودية توافق على مبادئ ترامب إزاء إيران

رام الله - دنيا الوطن
قال الأمير السعودي تركي الفيصل، إن المملكة السعودية تصادق وتدعم المبادئ التي عرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في استراتيجيته الجديدة للشرق الأوسط، والتي استعرض فيها بعض النقاط لمواجهة إيران.
وقال الفيصل وفق ما أورد موقع (i24NEWS) على هامش مؤتمر (منتدى الأمن في الشرق الأوسط) الذي نظمه (منتدى سياسة إسرائيل)، إنه يتفق والمبادئ والخطوط العريضة التي عرضها الرئيس الأمريكي ترامب "فليس فقط أن الخطر المحتمل الكامن بقدرة إيران على تطوير أسلحة نووية بل أيضًا بشكل أكثر مباشرة وأسرع، فهي تنتهج سياسة تدميرية وتدخلية في شؤون الدول العربية المجاورة"، معتبراً أنه يجب تحدي إيران في هذا المضمار على وجه الخصوص.
وامتدح الأمير السعودي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لأجل (استراتيجيته الجديدة) إزاء إيران وبرامجها الصاروخية والنووية.
وهدد الرئيس الأمريكي بإلغاء الاتفاق مع طهران من جانب واحد، بينما رفض ترامب الإقرار بأن إيران تلتزم بالاتفاق، يفتح الباب أمام مرحلة صعبة إذ سيكون أمام الكونغرس فترة ستين يوماً لإعادة فرض أو عدم فرض العقوبات الاقتصادية على إيران التي كانت رفعتها عام 2016 بموجب الاتفاق.
وتعرض قرار ترامب لموجة انتقادات حادة من قبل شركاء واشنطن في الاتفاق، فقد انتقده الأعضاء الدائمون في مجلس الأمن فرنسا وبريطانيا والصين وروسيا، وكذلك ألمانيا من خارج المجلس.
وكان مجلس الأمن، قد أقرّ بالاجماع الاتفاق النووي الذي تم التوصل إليه في 2015 متحملاً بذلك مسؤولية مراقبة حسن تطبيقه.
قال الأمير السعودي تركي الفيصل، إن المملكة السعودية تصادق وتدعم المبادئ التي عرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في استراتيجيته الجديدة للشرق الأوسط، والتي استعرض فيها بعض النقاط لمواجهة إيران.
وقال الفيصل وفق ما أورد موقع (i24NEWS) على هامش مؤتمر (منتدى الأمن في الشرق الأوسط) الذي نظمه (منتدى سياسة إسرائيل)، إنه يتفق والمبادئ والخطوط العريضة التي عرضها الرئيس الأمريكي ترامب "فليس فقط أن الخطر المحتمل الكامن بقدرة إيران على تطوير أسلحة نووية بل أيضًا بشكل أكثر مباشرة وأسرع، فهي تنتهج سياسة تدميرية وتدخلية في شؤون الدول العربية المجاورة"، معتبراً أنه يجب تحدي إيران في هذا المضمار على وجه الخصوص.
وامتدح الأمير السعودي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لأجل (استراتيجيته الجديدة) إزاء إيران وبرامجها الصاروخية والنووية.
وهدد الرئيس الأمريكي بإلغاء الاتفاق مع طهران من جانب واحد، بينما رفض ترامب الإقرار بأن إيران تلتزم بالاتفاق، يفتح الباب أمام مرحلة صعبة إذ سيكون أمام الكونغرس فترة ستين يوماً لإعادة فرض أو عدم فرض العقوبات الاقتصادية على إيران التي كانت رفعتها عام 2016 بموجب الاتفاق.
وتعرض قرار ترامب لموجة انتقادات حادة من قبل شركاء واشنطن في الاتفاق، فقد انتقده الأعضاء الدائمون في مجلس الأمن فرنسا وبريطانيا والصين وروسيا، وكذلك ألمانيا من خارج المجلس.
وكان مجلس الأمن، قد أقرّ بالاجماع الاتفاق النووي الذي تم التوصل إليه في 2015 متحملاً بذلك مسؤولية مراقبة حسن تطبيقه.
التعليقات