لليوم 12 على التوالي.. بغداد وأنقرة يواصلان مناورتهما العسكرية

رام الله - دنيا الوطن
تستمر المناورات العسكرية التركية لليوم الثاني عشر على التوالي في قضاء "سيلوبي" بولاية شرناق المحاذية للحدود العراقية، جنوب شرقي البلاد.
وبدأت المناورات في 18 سبتمبر الجاري، على بعد ثلاثة كيلومترات عن معبر "خابور" الحدودي مع العراق، بحسب وكالة (الأناضول).
وتلقى الجنود الأتراك في اليوم الثاني عشر تدريبات على خفة حركة الدبابات، ثم أجروا عمليات صيانة للدبابات المشاركة في المناورات، وذلك ضمن المرحلة الثالثة للمناورات التي بدأت في 26 أيلول/ سبتمبر.
وأوضح مراسل (الأناضول) عدم مشاركة الجنود العراقيين في اليوم الثاني عشر من المناورات.
وأكدت وزارة الدفاع العراقية الثلاثاء الماضي، على بدء مناورات عسكرية مشتركة بين العراق وتركيا على حدود البلدين من الجانب التركي.
وأجرى رئيس أركان الجيش العراقي عمر الغانمي السبت الماضي، محادثات مع نظيره التركي خلوصي أكار في أنقرة، تناولت بصورة خاصة استفتاء انفصال إقليم شمال العراق عن البلاد، الذي تم الاثنين الماضي.
وناقش القائدان العسكريان التدابير التي ستتخذ من أجل حماية وحدة التراب العراقي، فضلاً عن الجهود المشتركة لمكافحة "الإرهاب".
وفي خطوة تعارضها قوى إقليمية ودولية، والحكومة المركزية في بغداد، أجرى إقليم شمال العراق الاثنين الماضي استفتاء الانفصال، وسط تصاعد التوتر مع الحكومة العراقية.
وقاطع التركمان والعرب الاستفتاء في محافظة كركوك، وبقية المناطق المتنازع عليها في محافظات نينوى، وديالى، وصلاح الدين.
فيديو.. مناورات تركية عراقية على الحدود مع إقليم كردستان
تستمر المناورات العسكرية التركية لليوم الثاني عشر على التوالي في قضاء "سيلوبي" بولاية شرناق المحاذية للحدود العراقية، جنوب شرقي البلاد.
وبدأت المناورات في 18 سبتمبر الجاري، على بعد ثلاثة كيلومترات عن معبر "خابور" الحدودي مع العراق، بحسب وكالة (الأناضول).
وتلقى الجنود الأتراك في اليوم الثاني عشر تدريبات على خفة حركة الدبابات، ثم أجروا عمليات صيانة للدبابات المشاركة في المناورات، وذلك ضمن المرحلة الثالثة للمناورات التي بدأت في 26 أيلول/ سبتمبر.
وأوضح مراسل (الأناضول) عدم مشاركة الجنود العراقيين في اليوم الثاني عشر من المناورات.
وأكدت وزارة الدفاع العراقية الثلاثاء الماضي، على بدء مناورات عسكرية مشتركة بين العراق وتركيا على حدود البلدين من الجانب التركي.
وأجرى رئيس أركان الجيش العراقي عمر الغانمي السبت الماضي، محادثات مع نظيره التركي خلوصي أكار في أنقرة، تناولت بصورة خاصة استفتاء انفصال إقليم شمال العراق عن البلاد، الذي تم الاثنين الماضي.
وناقش القائدان العسكريان التدابير التي ستتخذ من أجل حماية وحدة التراب العراقي، فضلاً عن الجهود المشتركة لمكافحة "الإرهاب".
وفي خطوة تعارضها قوى إقليمية ودولية، والحكومة المركزية في بغداد، أجرى إقليم شمال العراق الاثنين الماضي استفتاء الانفصال، وسط تصاعد التوتر مع الحكومة العراقية.
وقاطع التركمان والعرب الاستفتاء في محافظة كركوك، وبقية المناطق المتنازع عليها في محافظات نينوى، وديالى، وصلاح الدين.
فيديو.. مناورات تركية عراقية على الحدود مع إقليم كردستان
التعليقات