العطية: "الحصار" جعل قطر أقوى من ذي قبل

رام الله - دنيا الوطن
قال وزير الدفاع القطري، خالد بن محمد العطية، إن "الحصار" المفروض على الدوحة، جعلها أقوى بكثير من ذي قبل، وذلك وفق ما أوردت وكالة (الأناضول) التركية.
وأوضح العطية، "أن دولة قطر أثبتت قدرتها على الصمود واجتياز الحصار بكل شجاعة، مقدمة بذلك نموذجاً في متانة الاقتصاد وتلاحم القيادة والشعب"، لافتاً إلى أن الدوحة أقوى أمام التحديات التي تواجهها.
وأوضح العطية: "أن مخاطر هذه الهجمات وما قد نواجهه اليوم من مخاطر غير تقليدية تهدد مجتمعنا، تأتي من خلال المتطرفين الذين يستهدفون بالدرجة الأولى المجتمعات، وخاصة فئة الشباب بترويج الأفكار السلبية".
وتعصف بالخليج أزمة بدأت في 5 يونيو الماضي، إثر قطع كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها مع قطر بدعوى "دعمها للإرهاب"، وهو ما تنفيه الدوحة.
وقررت الدول الأربع إغلاق كافة المنافذ البرية والبحرية والجوية كل على حسب حدودها مع قطر، وهو ما اعتبرته الدوحة حصاراً، فيما اعتبرته الرباعية العربية "مقاطعة"، وأنه حق سيادي لها.
وتقول قطر إنها تواجه حملة "افتراءات" و"أكاذيب" تهدف إلى فرض "الوصاية" على قرارها الوطني وانتهاك سيادتها من خلال مطالب غير واقعية وغير قابلة للتنفيذ.
ودرجت وسائل إعلام قطرية على الربط بين اختراق "قنا" في 24 مايو الماضي، والقرار الذي اتخذته كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر بعد ذلك بأسبوعين، بقطع العلاقات مع الدوحة.
أرشيفي: تداعيات الأزمة الخليجية مع قطر
قال وزير الدفاع القطري، خالد بن محمد العطية، إن "الحصار" المفروض على الدوحة، جعلها أقوى بكثير من ذي قبل، وذلك وفق ما أوردت وكالة (الأناضول) التركية.
وأوضح العطية، "أن دولة قطر أثبتت قدرتها على الصمود واجتياز الحصار بكل شجاعة، مقدمة بذلك نموذجاً في متانة الاقتصاد وتلاحم القيادة والشعب"، لافتاً إلى أن الدوحة أقوى أمام التحديات التي تواجهها.
وأوضح العطية: "أن مخاطر هذه الهجمات وما قد نواجهه اليوم من مخاطر غير تقليدية تهدد مجتمعنا، تأتي من خلال المتطرفين الذين يستهدفون بالدرجة الأولى المجتمعات، وخاصة فئة الشباب بترويج الأفكار السلبية".
وتعصف بالخليج أزمة بدأت في 5 يونيو الماضي، إثر قطع كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها مع قطر بدعوى "دعمها للإرهاب"، وهو ما تنفيه الدوحة.
وقررت الدول الأربع إغلاق كافة المنافذ البرية والبحرية والجوية كل على حسب حدودها مع قطر، وهو ما اعتبرته الدوحة حصاراً، فيما اعتبرته الرباعية العربية "مقاطعة"، وأنه حق سيادي لها.
وتقول قطر إنها تواجه حملة "افتراءات" و"أكاذيب" تهدف إلى فرض "الوصاية" على قرارها الوطني وانتهاك سيادتها من خلال مطالب غير واقعية وغير قابلة للتنفيذ.
ودرجت وسائل إعلام قطرية على الربط بين اختراق "قنا" في 24 مايو الماضي، والقرار الذي اتخذته كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر بعد ذلك بأسبوعين، بقطع العلاقات مع الدوحة.
أرشيفي: تداعيات الأزمة الخليجية مع قطر
التعليقات