عمرو موسى بمذكراته: لو أصبحت رئيساً لشهدت مصر سيدة أولى مختلفة
رام الله - دنيا الوطن
في عامه الثلاثين، فكر عمرو موسى، وزير الخارجية الأسبق، جدياً في الزواج، حيث أدت كل الطرق إلى زواجه من المهندسة ليلى بدوي، بعد ترشحيها إليه من جانب نجل عمه مصطفى الأنور.
وفي مذكراته، الصادرة مؤخراً، سرد موسى فصلاً مُعنون بـ "أسرتي الصغيرة"، والتي تحدث فيها عن زوجته "ليلى"، بقوله: "كان لها طبيعة خاصة أحبها واحترمها ولم تتدخل في عملي ولم تكن راغبة بوصفها زوجة وزير الخارجية أن تكون السيدة الأولى في الوزارة، تصرفاتها هادئة ورزينة، ولم تلعب دوراً في الحياة العامة، سواء حينما كنت وزيراً للخارجية أو أميناً عاماً للجامعة العربية".
ويتذكر موسى، ما قاله مصطفى الفقي عنها ذات مرة: "لو كان عمرو موسى فاز في انتخابات الرئاسة عام 2012، لكانت مصر ستعرف سيدة أولى بشكل مختلف. سيدة بعيدة كل البعد عن الأضواء، ولا تحب أن تكون على المسرح، رغم قدراتها الثقافية والمعرفية المتفوقة".
يُدين موسى بالفضل لزوجته فيما وصل إليه، مضيفاً: "هي من أولئك الفضيلات اللاتي يبذلن الجهد الواضح لدعم أزواجهن لنيل قصب السبق وتقدم الصفوف واعتلاء أرفع المناصب مهما كلف ذلك من أعباء ومشقة في تحمل مسؤولية تربية الأبناء، ومتابعة تقدمهم في دراستهم وتهيئة الأجواء الأسرية الصحية كي يركز الرجل في مهام عمله".
في عامه الثلاثين، فكر عمرو موسى، وزير الخارجية الأسبق، جدياً في الزواج، حيث أدت كل الطرق إلى زواجه من المهندسة ليلى بدوي، بعد ترشحيها إليه من جانب نجل عمه مصطفى الأنور.
وفي مذكراته، الصادرة مؤخراً، سرد موسى فصلاً مُعنون بـ "أسرتي الصغيرة"، والتي تحدث فيها عن زوجته "ليلى"، بقوله: "كان لها طبيعة خاصة أحبها واحترمها ولم تتدخل في عملي ولم تكن راغبة بوصفها زوجة وزير الخارجية أن تكون السيدة الأولى في الوزارة، تصرفاتها هادئة ورزينة، ولم تلعب دوراً في الحياة العامة، سواء حينما كنت وزيراً للخارجية أو أميناً عاماً للجامعة العربية".
ويتذكر موسى، ما قاله مصطفى الفقي عنها ذات مرة: "لو كان عمرو موسى فاز في انتخابات الرئاسة عام 2012، لكانت مصر ستعرف سيدة أولى بشكل مختلف. سيدة بعيدة كل البعد عن الأضواء، ولا تحب أن تكون على المسرح، رغم قدراتها الثقافية والمعرفية المتفوقة".
يُدين موسى بالفضل لزوجته فيما وصل إليه، مضيفاً: "هي من أولئك الفضيلات اللاتي يبذلن الجهد الواضح لدعم أزواجهن لنيل قصب السبق وتقدم الصفوف واعتلاء أرفع المناصب مهما كلف ذلك من أعباء ومشقة في تحمل مسؤولية تربية الأبناء، ومتابعة تقدمهم في دراستهم وتهيئة الأجواء الأسرية الصحية كي يركز الرجل في مهام عمله".
التعليقات