القوات العراقية تبدأ استعدادات الهجوم الأخير على تنظيم الدولة

رام الله - دنيا الوطن
بدأ الجيش العراقي، مدعوماً بفصائل الحشد الشعبي، الاستعداد للهجوم على آخر معاقل تنظيم الدولة في الصحراء الغربية الحدودية مع سوريا، وفق ما أوردت وكالة (فرانس برس).
وتمركزت الآليات المدرعة والمدفعية على بعد كيلومترات عدة من بلدة عنة، إحدى البلدات الثلاث التي لا تزال تحت سيطرة تنظيم الدولة، وعلى بعد نحو مئة كيلومتر من الحدود السورية في محافظة الأنبار الصحراوية الشاسعة.
وبعد استعادة عنة ثم راوه، ستكون بلدة القائم الهدف المقبل، وتقع قبل الحدود مع محافظة دير الزور السورية، حيث يتعرض التنظيم لضغط من الجيش السوري، وتحالف عربي كردي.
وقال قائد هيئة الحشد الشعبي في الأنبار الفريق رشيد فليح لفرانس برس، إن "الهدف هو إعادة محافظة الأنبار كاملة إلى حضن الأمة".
من جهته، قال نائب قائد عمليات الجزيرة اللواء الركن عبد جبر مظلوم: إن هناك عمليات بدأت بالفعل و"قتل العديد من الجهاديين".
وأضاف: أن المعركة من أجل استعادة هذه البلدات الثلاث، حيث يتواجد "أكثر من 1500 مسلح" وفق قيادي عسكري عراقي، قد تبدأ في الوقت نفسه أو بعد الهجوم على الحويجة المعقل الآخر للتنظيم في شمال البلاد (300 كلم شمال بغداد).
وتمكنت القوات العراقية من استعادة غالبية مدن محافظة الأنبار التي استولى عليها التنظيم الجهادي عام 2014 في سلسلة عمليات عسكرية بدعم من التحالف الدولي.
أرشيفي: معارك بين الجيش العراقي وتنظيم الدولة
بدأ الجيش العراقي، مدعوماً بفصائل الحشد الشعبي، الاستعداد للهجوم على آخر معاقل تنظيم الدولة في الصحراء الغربية الحدودية مع سوريا، وفق ما أوردت وكالة (فرانس برس).
وتمركزت الآليات المدرعة والمدفعية على بعد كيلومترات عدة من بلدة عنة، إحدى البلدات الثلاث التي لا تزال تحت سيطرة تنظيم الدولة، وعلى بعد نحو مئة كيلومتر من الحدود السورية في محافظة الأنبار الصحراوية الشاسعة.
وبعد استعادة عنة ثم راوه، ستكون بلدة القائم الهدف المقبل، وتقع قبل الحدود مع محافظة دير الزور السورية، حيث يتعرض التنظيم لضغط من الجيش السوري، وتحالف عربي كردي.
وقال قائد هيئة الحشد الشعبي في الأنبار الفريق رشيد فليح لفرانس برس، إن "الهدف هو إعادة محافظة الأنبار كاملة إلى حضن الأمة".
من جهته، قال نائب قائد عمليات الجزيرة اللواء الركن عبد جبر مظلوم: إن هناك عمليات بدأت بالفعل و"قتل العديد من الجهاديين".
وأضاف: أن المعركة من أجل استعادة هذه البلدات الثلاث، حيث يتواجد "أكثر من 1500 مسلح" وفق قيادي عسكري عراقي، قد تبدأ في الوقت نفسه أو بعد الهجوم على الحويجة المعقل الآخر للتنظيم في شمال البلاد (300 كلم شمال بغداد).
وتمكنت القوات العراقية من استعادة غالبية مدن محافظة الأنبار التي استولى عليها التنظيم الجهادي عام 2014 في سلسلة عمليات عسكرية بدعم من التحالف الدولي.
أرشيفي: معارك بين الجيش العراقي وتنظيم الدولة
التعليقات