جبهة النضال:التأكيد على ضرورة دعم القطاع الزراعي وتدعيم صمود المزارعين
رام الله - دنيا الوطن
أكدت جبهة النضال الشعبي الفلسطيني على أهمية توفير الدعم المطلوب للمزارعين لتعزيز القطاع الزراعي ودوره في عملية التنمية ، معتبرة أن هناك مسؤولية كبيرة تقع على عاتق الحكومة الفلسطينية وبشكل خاص على وزارة الزراعة لتقديم الخدمات والإمكانيات المتاحة للمزارعين الذين يعانون من قلة الإنتاج ومن عدم قدرتهم على تسويق مزروعاتهم بسبب الحصار والحواجز الاحتلالية وارتفاع تكاليف المواسم الزراعية .
ودعت الجبهة خلال اجتماع عقدته مع كوادرها في بلدة عتيل بمحافظة طولكرم بحضور عضو اللجنة المركزية محمد علوش وسكرتير منطقة عتيل التنظيمية محمد سيلاوي إلى توفير متطلبات الصمود في المواقع المتضررة من الاستيطان ومن جدار الضم والتوسع ومصادرة الأراضي وشق الطرق الزراعية واستصلاح الأراضي وتشجيرها وزراعتها بالمحاصيل الزراعية المتنوعة وترميم شبكات الري وإيصالها إلى الأراضي البعيدة والنائية حتى يتم حمايتها من أنياب المصادرة والاستيطان والقرصنة الاحتلالية.
وأكد محمد علوش عضو اللجنة المركزية للجبهة أن تطوير ومساعدة القطاع الزراعي من شأنه توفير فرص العمل لمئات العاطلين عن العمل والحد من نسبة البطالة ومن شأنه أيضا تشجيع الاستثمار في المجال الزراعي والتوجه نحو إقامة المشاريع الزراعية المتميزة وبما يعزز الثروة الزراعية والحيوانية وتوسيع مجالات هذا القطاع الهام والحيوي باعتباره يشكل دعامة أساسية للاقتصاد الوطني الفلسطيني.
وأستنكر محمد سيلاوي الإجراءات والممارسات العنصرية والعدوانية الاستفزازية التي تقوم بها قوات الاحتلال الإسرائيلي على ما يسمى بالبوابات الزراعية الفاصلة بين المزارعين والأهالي وأراضيهم المحتجزة خلف الجدار العنصري وما يتعرض له الأهالي من مضايقات يومية وحرمان من الوصول إلى أراضيهم.
وبحثت الجبهة خلال الاجتماع الأوضاع والمستجدات السياسية والتنظيمية ، وتم مناقشة مجمل الأوضاع المتعلقة بمنظمة الجبهة في عتيل ودورها على الصعيد الوطني والتنظيمي في متابعة مختلف القضايا والهموم المتعلقة بأبناء شعبنا .
أكدت جبهة النضال الشعبي الفلسطيني على أهمية توفير الدعم المطلوب للمزارعين لتعزيز القطاع الزراعي ودوره في عملية التنمية ، معتبرة أن هناك مسؤولية كبيرة تقع على عاتق الحكومة الفلسطينية وبشكل خاص على وزارة الزراعة لتقديم الخدمات والإمكانيات المتاحة للمزارعين الذين يعانون من قلة الإنتاج ومن عدم قدرتهم على تسويق مزروعاتهم بسبب الحصار والحواجز الاحتلالية وارتفاع تكاليف المواسم الزراعية .
ودعت الجبهة خلال اجتماع عقدته مع كوادرها في بلدة عتيل بمحافظة طولكرم بحضور عضو اللجنة المركزية محمد علوش وسكرتير منطقة عتيل التنظيمية محمد سيلاوي إلى توفير متطلبات الصمود في المواقع المتضررة من الاستيطان ومن جدار الضم والتوسع ومصادرة الأراضي وشق الطرق الزراعية واستصلاح الأراضي وتشجيرها وزراعتها بالمحاصيل الزراعية المتنوعة وترميم شبكات الري وإيصالها إلى الأراضي البعيدة والنائية حتى يتم حمايتها من أنياب المصادرة والاستيطان والقرصنة الاحتلالية.
وأكد محمد علوش عضو اللجنة المركزية للجبهة أن تطوير ومساعدة القطاع الزراعي من شأنه توفير فرص العمل لمئات العاطلين عن العمل والحد من نسبة البطالة ومن شأنه أيضا تشجيع الاستثمار في المجال الزراعي والتوجه نحو إقامة المشاريع الزراعية المتميزة وبما يعزز الثروة الزراعية والحيوانية وتوسيع مجالات هذا القطاع الهام والحيوي باعتباره يشكل دعامة أساسية للاقتصاد الوطني الفلسطيني.
وأستنكر محمد سيلاوي الإجراءات والممارسات العنصرية والعدوانية الاستفزازية التي تقوم بها قوات الاحتلال الإسرائيلي على ما يسمى بالبوابات الزراعية الفاصلة بين المزارعين والأهالي وأراضيهم المحتجزة خلف الجدار العنصري وما يتعرض له الأهالي من مضايقات يومية وحرمان من الوصول إلى أراضيهم.
وبحثت الجبهة خلال الاجتماع الأوضاع والمستجدات السياسية والتنظيمية ، وتم مناقشة مجمل الأوضاع المتعلقة بمنظمة الجبهة في عتيل ودورها على الصعيد الوطني والتنظيمي في متابعة مختلف القضايا والهموم المتعلقة بأبناء شعبنا .